قيم هذا المقال
الحسيمة.. موظفو الجماعات الترابية يشلون الإدارات لثلاثة ايام (0)
الحسيمة.. مشروع لتهيئة طرق بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي (0)
مكناس.. افتتاح الدورة الـ 16 للمعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (0)
تلاميذ متميزون يستكشفون آفاق الدراسة في كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة (0)
- الحسيمة.. موظفو الجماعات الترابية يشلون الإدارات لثلاثة ايام
- رأي : محمد بن عبد الكريم الخطابي .. أصله و نسبه
- الحسيمة.. مشروع لتهيئة طرق بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي
- مكناس.. افتتاح الدورة الـ 16 للمعرض الدولي للفلاحة بالمغرب
- المختلون عقليا والمشردون يغزون شوارع ايت قمرة
- تلاميذ متميزون يستكشفون آفاق الدراسة في كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة
- "الحديث النبوي وعلومه بمنطقة الريف" موضوع ندوة بإمزورن
- قراءة في مذكرات أحمد الطالب المسعودي عن تجربته في المنفى والاعتقال في الجزائر
الزراد يَصف موقف مضيان وشيخي الرافض لضم الحسيمة إلى طنجة بـ"الإنتهازي والمُتذبذب"
وصف عمر الزراد رئيس المجلس الإقليمي للحسيمة، البرلمانيين الموقعين على مذكرة رفض إلحاق إقليم الحسيمة بجهة طنجة تطوان، الموجَهة لرئيس الحكومة بـ"الإنتهازيين والمتذبذبين".
وقال الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة، في مقال عَنونه بـ" تعقلوا ايها الساسة و انصتوا لصوت ساكنة الإقليم" أن ما أقدم عليه البرلمانيون الموقعون على المذكرة يَحمل "ضرب صارخ لمبادئ التمثيلية المفترضة لأمال و انتظارات و حاجيات ساكنة إقليم الحسيمة، و تناقض كبير مع ما سبق أن صرح به هؤلاء البرلمانيين أثناء النقاشات التي تلت ما أسفرت عليه لجنة عزيمان من تقسيم جهوي مقترح – الحاق اقليم الحسيمة بجهة الشرق –"، ويُذكّر بـ"فضيحة التوقيعات ضد ساكنة و مناضلي تماسينت ابان الزلزال الذي ضرب اقليم الحسيمة سنة 2004" يُضيف الزراد.
وفي السياق ذاته عبّر عمر الزراد عن إستغرابه من "السرعة التي تحرك بها من يدعون الدفاع عن الريف و الحرص على عدم تفتيته في الوقت الذي لم يتفاعلوا بنفس الوتيرة مع التأخر المقصود في إنجاز العديد من الأوراش و المشاريع التنموية التي يفترض أن تستفيد منها ساكنة"، مُعتبراً رد فعل البرلمانيين الموقعين "تخوفا إنتخابيا محضاُ يحتقر ساكنة الإقليم و يلغي ارادتها و حقها الواعي في تبيان مصالحها و حاجياتها".
وأشار الزراد في مقاله إلى أن مواقف الموقعين على المذكرة إتّسمت بـ"التذبذب"، مُذكراً بتصريحات سابقة لكل من البرلماني نور الدين مضيان الذي قال" لا يهم أي جهة سيتبع لها الريف الان، فلا فرق بين انتماء الريف إلى فاس أو طنجة أو وجدة"، وكذا ما صرحت به البرلمانية سعاد الشيخي التي قالت بالحرف: "أن الريف لا يربطه أي إرتباط بمنطقة الشرق فبالعكس هناك إرتباط نحو جهة الغرب طنجة تطوان أكثر من جهة الشرق ...".
وإعتبر رئيس المجلس الإقليمي، "تناقض" تصريحات هؤلاء البرلمانيين "دليل على خضوع موقعي العريضة لتعليمات أجهزة حزبهم المركزية و لحسابات إنتخابوية ضيقة، عوض التعبير عن إرادة الساكنة"، خاتماً مقاله بالتذكير أن مهمة المنتخبين هي التفكير و الإعداد و الاقتراح و المرافعة لما هو خير للإقليم و المنطقة "عوض الارتكان إلى ردود الأفعال أو التحريض أو بيع الأوهام فساكنة الاقليم لها ما يكفي من النضج لتميز بين الغث و السمين".
دليل الريف: متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (8 )
-1-
25 يناير 2015 - 23:18
-2-
26 يناير 2015 - 01:02
-3-
26 يناير 2015 - 01:02
-4-
26 يناير 2015 - 07:53
-5-
26 يناير 2015 - 12:11
( إقليم الحسيمة يتكون من 4 دوائر إدارية، ثلاثة منها لا تنتمي للريف الاثني و اللغوي و سكانها لا يتم اعتبارهم “روافة” بل يطلق عليهم الريفيون اسم “جبالة” و يتعلق الامر بدوائر : تاركيست، كتامة و بني بوفراح، بمساحة تقارب ثلثي إقليم الحسيمة. في حين تعتبر دائرة بني ورياغل الوحيدة الداخلة ضمن نطاق الريف الاثني و اللغوي، و بالرغم من ذلك فإن أغلب سكانها خصوصا المنحدرين من الجهة الغربية و من قبيلة بقيوة مرتبطون اقتصاديا و اجتماعيا بطنجة-تطوان)
هذا مفتطف من مقال لما يسمى امازيغ صنهاجة المشكوك في مصداقية نضالاتهم لانهم يبدو ان لا مشكل لهم سوى مع بني ورياغل المهمشين اصلا وكان بني وررياغل هم المسؤولين عن تهميشهم وتفقيرهم فبعد كل مرة تتضح نواياهم الخبيثة
ويجب الا ينسى ادرداك ومن معه انهم تعلموا ابجديات الدفاع عن تمازيغت في حلقيات الحركة الثقافية الامازيغية بوجدة وغيرها ، ولكن عن تمازيغت في شموليتها وليس عن تصنهاجيت او تعماريت او تورياغليت او تبقيويت .
يصعب عليكم ان تتخلصوا من وعي دفين عندكم وهو انكم تعتبرون انفسكم جبالة وهذا مشكلكم اساسا وهده هي منطلقاتكم في تحركاتكم الحالية المشبوهة
-6-
27 يناير 2015 - 11:29
-7-
27 يناير 2015 - 12:27
-8-
27 يناير 2015 - 12:34
أضف تعليقك