rif category

قيم هذا المقال

3.00

  1. الحسيمة.. موظفو الجماعات الترابية يشلون الإدارات لثلاثة ايام (0)

  2. رأي : محمد بن عبد الكريم الخطابي .. أصله و نسبه (0)

  3. الحسيمة.. مشروع لتهيئة طرق بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي (0)

  4. مكناس.. افتتاح الدورة الـ 16 للمعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (0)

  5. المختلون عقليا والمشردون يغزون شوارع ايت قمرة (0)

  6. تلاميذ متميزون يستكشفون آفاق الدراسة في كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة (0)

  7. "الحديث النبوي وعلومه بمنطقة الريف" موضوع ندوة بإمزورن (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | صوت وصورة | 4 هزات أرضية في يوم واحد بإقليم الحسيمة

4 هزات أرضية في يوم واحد بإقليم الحسيمة

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 )

-1-
amal15
4 مايو 2015 - 20:01
إلى أهل الحسيمة خاصة وإلى أهل الريف عام..يجاب ألألتزام بي الهوية الريفية ألأصيلة..إن نسائكم أمنة في غونقكم..اللباس عليه أنيكون محتشم..نساء الريف لا يجوز لهم العمل في المقهى نساء الريف لايجوز أنتعمل مع الرجال الغرباء نساء الريف لايجوز لها نتقود سيارة أو درجة نارية..نساء الريف لايجوز لها أنتكون رقصة أوندلة..لايجوز لنساء الريف أن يأذن المغرب عليهن وهنا في شورع لهم ولاأطفال الريف..نحتج لنساء الماضي نساء العزة وشرف والخير..جدتنا ألأطيب..إن كاذبت فسألو تاريخ..مامعنى أنتكون المرأة الريفية..وصية للنساء الريف..يامعشر نساء ربين أبنائكن على الخشونة..والرجولة وعلى البطولة والقتال..لتكن بيوتكن عرين للأسود..وليس مزرعة للدجاج يسمن ليذبحه المخزن..<فتشبهو إن لم تكونو مثلهنا<جددتكم<إن تشبه بالكرم فلاح<ثمن العزة..الحياء ألأمانة الضمير الصدق الكرامة<<المنهج القومي الريفي اليمني<عزة والشرف وتقديس المرأة<..وراء كل رجل عضيم..امرة...وراء كل امرأة متبرجة ديوث<الريف مجتمع له خصوصياته، وهو مجتمع محافظ ويحترم الأعراف والتقاليد المحلية، ويقدس الحرية .. وعلى هذا المنهج سار محمد امزيان بالناظور، وهو النهج ذاته الذي سلكه عبد الكريم الخطابي، ومن بعده الإبن محمد بن عبد االمرأة بالنسبة للريفيين كائن مقدس، ولما حاولت دولة الاستقلال، وعبر إدارتها الغريبة عن فضاء وأعراف وثقافة الريفيين ضرب هذا المعتقد التاريخي، وفرض "السفور" على الريفيات، شرعت الاحتجاجات تعلو وتعلو، خاصة في الأسواق والمساجد وكل المناطق التي اعتمدها – ولا زال –الريفيون مقاراً لتجمعاتهم، لتبادل المشاورات والاستعداد لمواجهة الطوارئ، وفي هذا الباب نشير إلى خصوصية محلية وهي أن الريف طيلة تاريخه المديد، لم يعرف ظاهرة السجون أبداً، وهذه البدعة وردت مع حكومة الاستقلال، أما في عهد عبد الكريم الإبن، فإن أسرى الاستعمار، كان يتم استضافتهم في منازل وبدون قيود أو حرمان.

ضرب العمق الثقافي للريفيين والاستهانة بخصوصياتهم الاجتماعية والثقافية وبالأخص قدسية المرأة ... ضاعف من منسوب الغضب، وجعل الأوضاع بالمنطقة تعيش على صفيح ساخن في انتظار الشرارة.لكريم الخطابي، في تجرية الكفاح ضد القوى الاستعمارية .
مقبول مرفوض
-1
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media