اعتقال كاميروني بالناظور ألقى بشخص من الطابق الرابع

إرحلوهم إرحلوهم لا خير فيهم

يصرخون ويسكنون بيوت الناس بغير حق ويبيعون المخدرات.

ارحلوهم أحسن مثل هاؤلائ

كانت حصيلة اقاليم الريف من المقاعد في المكتب السياسي في المؤتمرين اﻷخيرين لحزب البام كالتالي:
المؤتمر الثاني:
- الحسيمة : 8
- الدريوش : 0
- الناظور : 0.
المؤتمر الثالث:
- الحسيمة: 0. ( من غير المقاعد بالصفة، أﻷمين العام، رئيس مجلس المستشارين ورئيس الفريق بنفس المجلس)
- الدريوش: 0،
- الناظور : 0.
نلاحظ انه لم يقع أي تغيير على أقليمي الدريوش والناظور. هذا ليس بالغريب أذا نكن تمعنا في نوعية مرشحي الحزب في إنتخابات 4/9 على صعيد الائحة المحلية والائحة الجهوية. تعامل حزب البام مع اﻹقليمين وكأن النكوين والتعليم العالي لم يصل بعد الى هذين اﻹقليمين. أﻷميين يمثلون اﻹقليمين في مجلس الجهة ومجلس المستشارين. ماذ يريد حزب البام من هذين أﻷقليمين؟
اما بالنسبة للحسيمة فوقع زلزال ما بين المؤتمرين. هل خرجات السيد وهبي كانت كافية ﻹحداث ذلكم الزازال الذي قذف بكل أبناء الحسيمة خارج المكتب السياسي ( ما عدا أﻷعضاء بالصفة). ماذا وقع بين المؤتمرين؟
ما بين المؤتمرين، عشنا :
1) تفعيل ورش الجهوية الموسعة. ذلكم التفعيل الذي، وضدا على رأي اللجنة الملكية اﻹستشارية للجهوية الموسعة، انتزع الحسيمة من جهة الشرق-الريف والحقها بجهة طنجة-تطوان. وكان ذلك تبعا ﻹقتراح من حزب البام، تحت جلباب المطالبة بجهة الريف الكبير الغير واقعية أصلا نظرا لحجم الجهات المعتمدة من طرف اللجنة.
2) عشنا انتخابات 4/9.
هل هذان الحدثان يمكنهما ان يحدثا ذلكم الزلزال على صعيد المكتب السياسي للحزب الذي أزاح ابناء الحسيمة ؟