قيم هذا المقال
تساقطات مطرية وثلجية تخلف ارتياحا كبيرا وسط فلاحي اقليم الحسيمة (3.00)
البحر يلفظ 30 جثة بسواحل الناظور منذ نهاية شهر فبراير الماضي (0)
غرفة الجنايات تدين متهما بالتهجير السري من سواحل الحسيمة (0)
الحسيمة.. نائب لرئيس مجموعة "نكور-غيس" "يعربد" على عمال النظافة (0)
الحسيمة.. ندوة تحسيسية في موضوع الماء وخطر التغيرات المناخية (0)
- الحسيمة .. تعويضات "غير قانونية" لأعضاء مجلس إمزورن
- الحسيمة.. ندوة تحسيسية في موضوع الماء وخطر التغيرات المناخية
- رياح قوية مرتقبة بالحسيمة والدريوش ومناطق اخرى
- الناظور .. تفكيك شبكة لترويج المخدرات وحجز حوالي 17 كلغ من الكوكايين
- تهم ثقيلة تجر عبد الله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية إلى التحقيق
- مشروع لتهئية طرق قروية بجماعتي مسطاسة ومقصولين بإقليم الحسيمة
- الإستثمار والموارد المائية في جهة الشمال
- ظروف مزرية يشتغل فيها عمال النظافة بإقليم الحسيمة
وزارة الفلاحة تراهن على"الدلاحية" لتنمية القطاع الفلاحي بالحسيمة
أطلقت وزارة الفلاحة والصيد البحري ، مشروعا لزراعة مئات الهكتارات من الصبار "الهندي" باقليم الحسيمة في اطار مخطط المغرب الاخضر.
وشمل الشطر الاول من هذا المشروع غرس 214 هكتار من نبتة الصبار من نوع "الدلاحية" الذي تشتهر بها المناطق الغربية للاقليم بكل من جماعتي بني حذيفة و اسنادة.
كما سيشمل هذا المشروع غرس 200 هكتار من الصبار الدلاحية بمحيطي "تمزكيدا عيسى" و "ايت عمر" بالجماعة القروية بني حذيفة، و غرس 250 هكتار بمحيط "اغر ميمون"، بالجماعة القروية سيدي بوتميم، اضافة الى 250 هكتار بمحيطي "بوعدي" و ا"فراس مطالع" بنفس الجماعة.
ويعتبر الصبار من الزراعات ذات العائد الاقتصادى الكبير، وتكلفة الإنتاج قليلة بالإضافة إلى أنه يتحمل ظروف البيئة الجافة وشبه الجافة، كما يمكنه النمو فى ظروف التربة الفقيرة بما لايلائم غيره من أنواع الفاكهة الأخرى، كما يمكن الفلاحين من تنويع الأنشطة المدرة للدخل كتربية النحل واستخراج زيوت الصبار وبيع فاكهته سواء طرية أو مجففة، فضلا عن مزاياه الغذائية الكبرى.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (4 )
-1-
25 شتنبر 2016 - 22:05
-2-
26 شتنبر 2016 - 15:07
-3-
26 شتنبر 2016 - 18:07
-4-
27 شتنبر 2016 - 13:25
كفى استهتارا بالريف وباهله الم يجد المسؤولون غير هكذا مشروع،الريف في حاجة الى مشروع هيكلي ضخم يوفر الشغل لالاف العمال ومنتج لقيمة مضافة من شانها تحسين ظروف عيش العباد الذين عانوا من الفقر والتهميش نتيجة الاختيارات اللاشعبية التي تم انتهاجها وما عدا ذلك فهو ضرب من الديماغوجية والدوران في فلك التخلف وتعميقه اي développement du sous développement حسب الاقتصادي المهتم بقضايا التنمية سمير امين
أضف تعليقك