شركة مغربية تسوق منتوجات تحمل علم "جمهورية الريف"

18 دجنبر 2016 - 17:01

تفاجأ عدد من المواطنين بتسويق منتوج لشركة يعتقد انها مغربية، يحمل علم جمهورية الريف التي اعلنت في عشرينيات القرن الماضي بالمنطقة الخاضعة للاستعمار الاسباني.

ويظهر على علبة لما يسمى بالدارجة المغربية "راس البوطة" لشركة تسمى "اورو كاز" وغير معروفة الجنسية، اعلام عدد من الدول عبر العالم من بينها علم جمهورية الريف.

ويطرح هذا الامر تساءل حول ما اذا كان مصممي العلبة ، قد تعمدوا وضع العلم ، ام انه نتج عن خطأ غير مقصود.

ويعتقد ان الشركة المسوقة لهذا المنتوجات مغربية، لكونها تضع العلم المغربي في وسط العلبة ومحاط بإعلام باقي الدول والتي توجد من بينها علم الجزائر.

دليل الريف

مواضيع قد تعجبك

مشاركة في:

Twitter

عدد التعليقات (5 )

-1-

ذوعسرة

18 دجنبر 2016 - 18:41

لم نفاجىء بوجود علم جمهورية الريف في غلاف هذا المنتوج لان وجود جمهورية الريف ليس باسطورة بل هو واقع ؛ كل المغاربة بامكانهم الاطلاع عليه بالرجوع الى التاريخ . بل الذي فاجءنا هو مقاللك الذي استهلته بالعبارات التالية : ( تفاجىء عدد من المواطنين بتسويق منتوج لشركة يحمل علم جمهورية الريف ) المفاجءة في طريقة تناولكم للاحداث وطبيعتها تصنعون شيء من لا شيء . هذا ليس بنبء ياولدي عادي جدا الكل يعلم بوجود جمهورية الريف حتى ولو لم يتم تدريسها للتلاميذ في دروس التاريخ. تم الحذف لشيء في نفس يعقوب لكن التاريخ لا يرحم .

-2-

hassan rif fighter

18 دجنبر 2016 - 22:31

re3ram narrif yiedja adyieri thekhsem nigh wathekhsem

-3-

متفائل

19 دجنبر 2016 - 00:12

و ما أدراك أنها شركة مروكية و ليست ريفية.
كل 6 قرون يتغير الحكم في المغرب الأقصى فمثلا المرابطون أي الأمازيغ حكمو 6 قرون ثم تبعهم العلويون و أكثرهم أمازيغ متعربون حكمهم قد أشرف على نهايته بعد أن أكملو القرن السادس. و المتربع على العرش يحمل أيضا الرقم السادس. و سيكون آخر علوي على العرش طبقا لتوقعات الباحثون. و الله أعلم. إن شاء الله يعود الحكم إلى أهله.

-4-

ورياغلي

19 دجنبر 2016 - 02:29

هيأة التحريروحدها تتحمل المسؤولية لسماحها بنشر مقال لكل من هب و دب أو إن صح التعبيرتسمح لمراهق يحاول كتابة إنشاء لإرضاء أستاذه === ويطرح هذا الامر تساءل حول ما اذا كان مصممي العلبة ، قد تعمدوا وضع العلم ، ام انه نتج عن خطأ غير مقصود=== الله الله على تعبير وعلى سبق صحفي الله ينعل اللي مايحشم