قيم هذا المقال
توقيف متورطين في سرقة وكالة لتحويل وصرف الأموال بالحسيمة (0)
منتجات الصيد الساحلي بالناظور ترتفع الى 903 أطنان في شهرين (0)
الناظور : الدورة الثانية لـ "ملتقى أمزيان للشعر الأمازيغ" (0)
ايت بوعياش للفوتصال ينهزم بميدانه أمام المتصدر صقر اكادير(فيديو) (0)
مطارالحسيمة .. ارتفاع في حركة المسافرين بنسبة 67 في المائة (0)
- ايت بوعياش للفوتصال ينهزم بميدانه أمام المتصدر صقر اكادير(فيديو)
- مبادرة "حوت بثمن معقول ".. ما هو نصيب الريف منها
- مطارالحسيمة .. ارتفاع في حركة المسافرين بنسبة 67 في المائة
- عامل اقليم الحسيمة يتفقد مؤسسات الرعاية الاجتماعية
- الحسيمة.. حضور دائم للسلطات لمنع عودة فوضى احتلال الملك العام
- مطار الناظور يسجل عبور ازيد من 128 الف مسافرا في شهرين
- المغرب.. إنتاج أول محصول من القنب المقنن بلغ 294 طنا
الحسيمة.. اعتقال 20 ناشطا وهذه هي التهم الخطيرة الموجهة اليهم
أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالحسيمة أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أوفقت بتاريخ 26 و27 ماي الجاري عشرين ( 20) شخصا، وذلك للاشتباه في ارتكاب جنايات وجنح تمس بالسلامة الداخلية للدولة وأفعال أخرى تشكل جرائم بمقتضى القانون.
وأفاد بلاغ للوكيل العام للملك أن "النيابة العامة كانت قد كلفت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بإجراء الأبحاث الضرورية للكشف عن الأفعال الإجرامية التي يشتبه ارتكابها أو التحريض على ارتكابها من طرف بعض الأشخاص".
وأشار البلاغ إلى أن "تكليف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بإجراء البحث في هذه القضية جاء بعد تبليغ النيابة العامة بالاشتباه بارتكاب أفعال تقع تحت طائلة القانون الجنائي وذلك في أعقاب الوفاة المؤسفة للفقيد محسن فكري والتي كانت موضوع بحث قضائي ونظرت فيها الهيأة القضائية المختصة في جلسات علنية في المرحلة الابتدائية".
ومن أجل توفير المعلومة للرأي العام ودون الإخلال بسرية البحث، يضيف المصدر ذاته، فإن "المعطيات الأولية للبحث أفضت إلى توفر شبهة استيلام المشتبه فيهم تحويلات مالية ودعم لوجستيكي من الخارج بغرض القيام بأنشطة دعائية من شأنها المساس بوحدة المملكة وزعزعة ولاء المواطنين للدولة المغربية ولمؤسسات الشعب المغربي فضلا عن إهانة ومعاداة رموز المملكة في تجمعات عامة إضافة إل أفعال أخرى".
وذكر البلاغ أن "المعطيات الأولية للبحث المأذون به من طرف النيابة العامة و المنجز تحت اشرافها، كشفت عن جمع وتحصيل قرائن وأدلة حول الاشتباه في تورط الأشخاص الموقوفين في التحريض والمشاركة في ارتكاب جنايات وجنح تمس النظام العام وضد سلامة موظفين عموميين تجسدت في الأفعال الاجرامية التي وقعت بمدن الحسيمة وامزورن وبني بوعياش وما ترتب عنها من تخريب وإضرام للنار وأفعال إجرامية أخرى".
وستواصل النيابة العامة، حسب المصدر ذاته، "إشرافها على مجريات البحث مع تأكيد حرصها على احترام جميع الشكليات والضمانات المقررة قانونا".
و م ع
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (10 )
-1-
27 مايو 2017 - 16:13
-2-
27 مايو 2017 - 17:55
-3-
27 مايو 2017 - 18:54
-4-
27 مايو 2017 - 19:14
-5-
27 مايو 2017 - 22:21
-6-
27 مايو 2017 - 23:02
للوداد البيضاوي
-7-
27 مايو 2017 - 23:43
في الحب والحرب كل شيء مباح .
نعم فقد التجأت هذه الدولة إلى أساليب أكثر شيطانية من أجل تقويض الحراك وتفكيكه فاستعملت فكرة الخطاب الديني لتحلل ما يناسبها وتحرم علينا أيضا ما يناسب مصالحها .
واقولها بصريح العبارة أن كنسية القرون الوسطى رغم بيعها صكوك الغفران والاوهام للاوروبين فإنها ارحم مليون مرة من هؤلاء الزنادقة باسم الدين.
وخلاص.
-8-
28 مايو 2017 - 14:34
-9-
28 مايو 2017 - 15:36
-10-
28 مايو 2017 - 16:10
Le chef d'inculpation est grave, il faut annoncer les faits avec précision ainsi que les parties prenantes de financement étranger divulgué par le procureur, il suffit pas d'annoncer et de laisser le publique dans une situation vague car il s'agit d'une situation très grave avec des membres du mouvement accusés de faits très graves qui risquent de lourdes condamnations si il s'est avéré réel. Donc, le procureur doit tenir une conférence de presse pour éclaircir la situation et de préciser si ces financements sont orientés vers l'atteinte de la sécurité de l'état ou des fonds collectés dans un but associatif sans lien avec la sécurité ou même des fonds transférés comme d'habitude depuis plusieurs décennies par les proches à l'étranger dans le cadre de la solidarité familiale qui est bien connue de l'état marocain "DEVISE". Je vous souhaite bonne continuation
أضف تعليقك