English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

4.00

  1. الناظور .. وفاة طفل تم تأجيره لاستغلاله في التسول (0)

  2. 20 سنة سجنا لمتهمين بتنظيم الهجرة السرية بالحسيمة نتج عنها وفاة (0)

  3. تجدد الثقة في محمد الحموتي لشغل مهمة محاسب مجلس النواب (0)

  4. درك النكور ينهي نشاط لص محترف نفذ سرقات بمناطق مختلفة باقليم الحسيمة (0)

  5. شاطئ تغزوت نواحي اقليم الحسيمة.. مؤهلات طبيعية وسياحية تحتاج التثمين (0)

  6. الناظور.. إحباط تهريب 116 ألف قرص مهلوس بمعبر بني أنصار (0)

  7. امطار رعدية مرتقبة بمنطقة الريف والواجهة المتوسطية (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | إعادة انتخاب نجيب الوزاني أمينا عاما لحزب العهد الديمقراطي لولاية ثانية

إعادة انتخاب نجيب الوزاني أمينا عاما لحزب العهد الديمقراطي لولاية ثانية

إعادة انتخاب نجيب الوزاني أمينا عاما لحزب العهد الديمقراطي لولاية ثانية

أعيد انتخاب البروفسور نجيب الوزاني أمينا عام لحزب العهد الديمقراطي لولاية ثانية وذلك خلال المؤتمر الوطني الثاني للحزب الذي جرت اطواره بمدينة الرباط يوم أمس السبت 22 يونيو.

وكان للبرلماني السابق نجيب الوزاني شرف اففتتاح جلسات المؤتمر الذي انعقد تحت شعار "السياسة مصداقية و اخلاق" بحيث قدم من خلالها الوزاني نبذة عن الحزب الديمقراطي منذ تاسيسه سنة 2009 الى حدود ألان.

وعرفت الجلسة الافتتاحية لذات المؤتمر حضور عدد من الشخصيات السياسية والبرلمانية يتقدمهم وزير الدولة عبد الله باها، امين عام حزب النهضة و الفضيلة محمد الخالدي وامين عام الحزب الليبرالي المغربي محمد زيان.

وتجدر الإشارة إلى ان نجيب الوزاني كان إلى وقت قريب من ابرز الشخصيات السياسية والبرلمانية بالريف قبل ان يختفى عن الأنظار خصوصا بعد فشله في الحفاظ على مقعده في البرلمان.

دليل الريف : متابعة

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 )

-1-
امير الليل
24 يونيو 2013 - 00:12
هنيئا للدكتور الوزاني نجيب على الرئاسة والثقة التي وضعها فيه اخوانه.
امام هذه النماذج القزمية للاحزاب الشخصانية التي تؤثث المشهد السياسي الدرامي في المغرب لا يسع الانسان الا التاسف واجترار خيبة الامل في الطموح لبروز نخبة سياسية ريفية قادرة على زرع الثقة في سكان الريف وقيادتهم لتحقيق معركة البناء والتشييد وبالتالي بلوغ الهدف المنشود وهو التنمية المستدامة وتقدم الريف ماديا وسياسيا واقتصاديا وثقافيا .
الدكتورنجيب الوزاني لم يفشل في الحفاظ على مقعده بالبرلمان،بل لم يترشح اصلا للانتخابات البرلمانية الاخيرة،ويمكن القول ان شبح الفشل هو الذي اجبره على الانسحاب من الحلبة،خاصة بعد ان تخلى عنه من كان يدعمه من اطر ومثقفي الريف،ودخول احد التمسمانيين حلبة الصراع.
الوزاني خسر المعركة السياسية بالريف نتيجة خطأين فادحين:
الخطأ الاول تمثل في تشبثه باتباع سياسة الزاوية في التعامل مع مؤيديه وانصاره المحليين بالريف، والخطأ الثاني عندما اسس الحزب المهزلة الذي فضح التناقض الصارخ بين شعاراته المرفوعة وواقع الممارسة .
اذا اخذنا بعين الاعتبارالتدافع والصراع السياسي بالريف،بين النخب الصاعدة،فان الدكتور الوزاني لم يكن فاعلا في مساره السياسي بالريف،ولم يقدم للريف اي شيئ يذكر بصفته البرلمانية،بل الريف هو الذي قدم خدماته للدكتور الوزاني...
حينما دفعه سكان قبيلة تمسمان للفوز باربع ولايات متتالية،وباغلبية معتبرة...وان كان البعض يطعن دائما في شفافية الانتخابات بقبيلة تمسمان.
واذا كانت العائلات الريفية امثال يحيى والمنصوري ومضيان والبوكيلي والفاضلي والطيبي وغيرها قد ارتبطت بالريف لاستقرارها المهني والارتباط بالارض فان الدكتور لم يستقر ابدا بالريف،ياتي من الرباط ويلتف حوله المؤيدون والانصار وابناء تمسمان يحصل على البطاقة الانتخابية،ويغادر الريف ليلة اعلان النتائج،ليظهر بعد ست سنوات ليكرر العملية،الى ان انسحب مرغما وخوفا.
وللحقيقة والتاريخ لا يمكن ان ننكر الخدمات التي قدمها الدكتور الوزاني لمرضى الريف الذين قصدوه كطبيب ... ولكن كبرلماني وسياسي كان سلبيا الى درجة الرداءة.
و الان وهو يتشبث برئاسة الحزب المهزلة يحرق اخر اوراقه السياسية،قد يكون مرغما على ذلك،او طامحا الى اعادة امجاده الانتخابية،لكن يبقى الجانب الذي لم يستوعبه الدكتور الوزاني في اللعبة السياسية التي اقرها الدستور الجديد للمملكة،هو ان تسيير الشأن العام الذي خلقت من اجله الاحزاب السياسية،لم يعد بمتناول حتى الاحزاب ذات الاغلبية وبالاحرى الاحزاب الاقزام كحزب الدكتور الوزاني.
والدليل حزب العدالة والتنمية باطره ومؤيديه ها هو يتخبط في مستنقع الشان العام لا يدري ما يقدم او ما يؤخر...
كما ان الدكتور لم يستوعب بعد ان الظفر ببعض اصوات الناخبيين الذين غالبا ما يصوتون على الاشخاص وليس برامج الاحزاب لم يعد مقياسا لتقييم نجاعة العمل السياسي لحزب معين.
وسيرتكب الدكتور حماقة اذا ما سولت له نفسه العودة للمشاركة في الانتخابات البرلمانية بالريف.وان مستقبله كسياسي لم يكن ناجحا كما كانت فاشلة تجربته كبرلماني.و لا محالة سيفشل حزبه . ولننتظر المستقبل وما ستؤول اليه الامور.
مقبول مرفوض
0
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media