شباب الريف يحصد الهزيمة الثانية على التوالي امام الفتح الرباطي

في الحقيقة فريق شباب الريف ظهر في الشوط الثاني من المقابلة امام الفتح الرباطي كانه فريق من قسم الهواة , ضعف في التقنيات ، اخطاء في التمريرات فقدان روح الفريق ، عدم القدرة في الرجوع في المقابلة بعد تسجيل الفتح الرباطي . الواقع المر هو ان هناك تراجع كبير في مستوى وامكانيات اللاعبين وخصوصا اللاعب عبدالصمد لمباركي وعماد اومغار اللذان كانا يحركان الفريق السنة الماضية وسجلا عددا مهما من الاهداف التي ساهمت في بقاء الشباب بقسم الاضواء . ثانيا ما يلاحظ بصراحة ان هناك لاعبين لا يستحقون حمل قميص شباب الريف وعلى المكتب المسير ان يسرحهم في الانتقالات الشتوية قبل فوات الاوان وذلك باستقدام عناصر دات مستوى عالي واللاعبين الذي وجب مغادرتهم هم : علي تيام ، الطلحاوي ، الفاخوري، نبيل امغار، وكل لاعبي الاحتياط بدون استثناء لانهم لا يستطعون تقديم اضافة فعلية للفريق وكل هؤلاء يستنزفون مالية الفريق يجب تسريحهم لان بقاءهم يعني ان فريق الريف سيلعب في القسم الثاني الموسم المقبل ولا نريد هذا المال للفريق الذي نحبه.كما يجب البحث على حارس في المستوى الرفيع لان الحراس الحاليون مستواهم متوسط ولاحظنا كيف ان الرملي لم يستطع التقاط كرة سهلة مع الفتح الرباطي وكذلك عدم اعتراض كرة اللاعب المراكشي الذي سجل من زاوية مغلقة كان يكفي الانزلاق برجله وتحويل اتجاهها دون نسيان تباطوء الدفاع, هناك من يقول يجب ادخال لاعبي المنطقة اقول ان لاعبي المنطقة باستثناء عماد امغار لا احد يستحق ان يلعب في قسم الاضواء بكل صراحة وانا ابن المنطقة.

على مشجعين شباب الريف مقاطعة المباريات التي تخوضها في الحقيقة هاؤلااء ليسو ريفيون لا يمثلون الريف ليست لهم الغيرة على المنطقة همهم الوحيد هو جمع المال فقط الم يوجد الاعبون اكفاء في منطقتنا

الكرة تلعب بالغيرة قبل التقنيات لقد قلتها تكرارا ولم يعجب أحد بعليقاتي وأكثر من ذلك كلما دفعت على الوجود الريفي أحس وكأن الموقع تشده الرعشة وانضروا على سبيل المثال التعليق الأول في موضوع السكاكي أحس وكأن قرائه يختنقون عندما يقرؤون تعليقي وآنا لم أقل فيه إلا الحقيقة المخفية وما السيء إدا قلت أن الريف حرره الريفيون وهذه هي الحقيقة... المهم أن الريف أصبح لا رجال فيه أصبحوا قوم حصل له ما حصل للغراب عندما أراد أن يقلد الحجلة... وإن كنت أضايقكم بدعوتي إلى إحترامكم والمكون الريفي ثقافيا مثل جميع المغاربة أعدكم بصمتي إلى يوم الدين وأنا أصلا لا أعيش في الريف أه عفوا في ريفكم

ليس بهذه المعنى!!! وإن كان بهذا المعنى فشكرا على الأقل أهتمتي بي أنت...