English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. تساقطات مطرية وثلجية تخلف ارتياحا كبيرا وسط فلاحي اقليم الحسيمة (3.00)

  2. البحر يلفظ 30 جثة بسواحل الناظور منذ نهاية شهر فبراير الماضي (0)

  3. غرفة الجنايات تدين متهما بالتهجير السري من سواحل الحسيمة (0)

  4. الحسيمة.. نائب لرئيس مجموعة "نكور-غيس" "يعربد" على عمال النظافة (0)

  5. الحسيمة .. تعويضات "غير قانونية" لأعضاء مجلس إمزورن (0)

  6. الحسيمة.. ندوة تحسيسية في موضوع الماء وخطر التغيرات المناخية (0)

  7. رياح قوية مرتقبة بالحسيمة والدريوش ومناطق اخرى (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | الحسيمة : تأسيس "مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف"

الحسيمة : تأسيس "مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف"

الحسيمة : تأسيس "مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف"

بتاريخ 16 أبريل 2014 انعقدت بمقر جمعية أزير بالحسيمة على الساعة الخامسة بعد الزوال، الجمعية العمومية التأسيسية ل"مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف" وذلك بحضور مجموعة من الأساتذة والباحثين والمبدعين والمهتمين بالقضايا المرتبطة بالأمازيغية بمختلف تجلياتها.  

انطلق التفكير في مشروع "مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف" منمعطيات واقعية خلاصتها ندرة البحث العلمي الرصين حول الأمازيغية بجميع تجلياتها بمنطقة الريف، وتشتت الموجود منه بين العديد من مؤسسات البحث العلمي، فضلا عن اختفائه بين ثنايا مكتبات الجامعات العمومية والخاصة ورفوفها في شكل بحوث وأطروحات ورسائل جامعية تعاني من تراكم الغبار والإهمال...

حيث تم التفكير في مشروع "مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف"من منطلق توفير مؤسسة تعمل على تجميع طاقات الباحثين والمبدعين، وتبادل المعارف والخبرات والإمكانات فيما بينهم، والعمل على إخراج مساهماتهم ودراساتهم للعلن من خلال النشر والتوزيع.

علما أن المقصود بالأمازيغية في مشروع "مركز الأبحاث والدراسات الأمازيغية بالريف"ليس هو حصر كل عمل المركز في البحث اللغوي أو الثقافي الأمازيغي، بل المقصود بالأمازيغية الثلاثي: awal – akal – afeggan (awal – akal – afeggan)، وبالتالي كل ما يتعلق بالإنسان والأرض والثقافة الأمازيغية هو مجال للاشتغال العلمي والأكاديمي للمركز.

وبعدما تمت في بداية الجمعية العمومية مناقشة عامة حول سياق تأسيس المركز والفترة الطويلة التي استغرقها إنضاج الفكرة وتطويرها من خلال النقاش البناء مع العديد من المهتمين والباحثين في المنطقة، انتقل الحضور لمناقشة مشروع القانون الأساسي، وكذا مناقشة الأرضية الفكرية للجمعية والمصادقة عليهما. تم الانتقال إلى تشكيلالمجلس الإداري للمركز الذي يضم الأسماء التالية: سعيد بنيوسف- وكيمالزياني- خالد بوغانم- عبد المطلب الزيزاوي- سفيان الهاني- محمد زاهد- فكري الزناكي- عمر أشهبار- اليماني قسوح- محمد بنيوسف- محمد المساوي- سعيد العلالي- جمال البزياني- إسماعيل أوفلاح- إلياس الوليدي- زيدان المداحي- عبد الرزاق العمري- خالد المنصوري- محمد البارودي.

ثم انتخب المجلس الإداري أعضاء المكتب التنفيذي الذين وزعوا المهام بينهم على الشكل التالي:

1- الرئيس: اليماني قسوح

2- نائب الرئيس: خالد المنصوري

3- الكاتب العام: محمد المساوي

4- نائب الكاتب العام: عبد الرزاق العمري

5- أمين المال: محمد بنيوسف

6- نائب أمين المال: سعيد العلالي

7- مستشارون: جمال البزياني، فكري الزناكي، محمد زاهد

تقرير اخباري

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (2 )

-1-
ahmed chikhi
19 أبريل 2014 - 22:09
ayyuz i kenniw marra
مقبول مرفوض
-1
-2-
arifnnegh
19 أبريل 2014 - 23:26
قد يظن البعض أن تعليقي يصب في اتجاه رفض فكرة تاسيس اطارات تهتم بالقضية الامازغية، لكن العكس، تعليقي ماهوسوى محاولة لوضع نقط على الحروف على اعتبار ما تعيشه الحركة الامازيغية من ظرفية دقيقة و حساسة نتيجة تكالب عليها مجموعة من المتمخزنين في محاولات حثيثة لتدجينها واختراقها واحتوائها من خلال تسخير مجموعة من الجهات ذات ولاءات معروفة لتنظيمات حزبية معلومة في محاولات يائسة لإيهام إيمازيغن أنها جاءت من أجل جمع ولم شملهم من اجل خدمةالقضية الامازيغية بكل تجلياتها، في حين أنها جهات يعرف الكل تاريخها وعلاقتها المكشوفة مع المخزن وتجلياته السياسية و خرجاتها المشبوهة، بل الأدهى أن أرى مناضلين بالامس القريب، مبدئيين وذوي تفكير عميق ودائما يقفون حجرة عثرة في وجه كل المسترزقين بالقضية الامازغية، يضعون أيديهم في أيدي أناس ساهموا بشكل جلي في محاولات دفن الإرث النضالي الأمازيغي المتشبع بحب القضية الأمازيغية و الولاء لها فقط،هذا الإرث الذي رفض المساومة و الرضوخ للمخزن و أذياله و الانخراط في مبادراته المشبوهة (المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، الانصاف و المصالحة، التنمية البشرية.....). بل الغريب هو أن يتم تأسيس و إخراج هذا الإطار في سرية تامة دون علم غالبية مناضلي القضية الأمازيغية بالريف، وهنا أطرح سؤال مأرق على كل عقل أمازغي متنور، ما الهدف من تأسيس هذا الإطار في هذه المرحلة الحساسة و الدقيقة التي تعيشها الحركةالامازيغية، أهو من أجل الظفر ببعض المقاعد في المجالس المرتقب تأسيسها من قبيل المجلس الأعلى للغات والثقافة المغربية، والمجلس الأعلى للشباب... على غرار ما قام به البعض بالأمس في فترة تأسيس المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.؟ .... وللتاريج جواب و لن ينسان...............
مقبول مرفوض
1
المجموع: 2 | عرض: 1 - 2

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media