اعتقال سلفي متلبس بالخيانة الزوجية بمدينة العروي

هذا السلفي لم يقم بشيء منكر فهو لم يطبق إلا نص ملكات اليمين او نص الإستمتاع مقابل أجر

أظنها تهمة ملفقة لا غير من أجل تشويه رموز الإسلام كالعادة ، تارة إمام وتارة فقيه ، وتارة داعية من الدعاة إلى الخير وهكذا ...، فعندما نحلل ما جاء في سياق المقال نفهم أن التهمة ملفقة ، وهذه تهمة خطيرة يجب التحقيق فيها من طرف قاضٍ نزيه وعادل فإن ثبتت التهمة يعاقب المتهم وإلاّ يعاقب الملفقين لمثل هذه التهم ثم يُُفضحوا على الصعيد الوطني عبر الصحف وجميع وسائل الإعلام ، حتى يتخوف من هم على شاكلتهم ، وإلاّ سنبقى دائما من البلدان المتخلفة التي لا تحترم مواطنيها ينظر إليها بعين الإحتقار من طرف المنضمات الحقوقية الدولية ونصنف دائما في المراتب الأخيرة ، أي نصنف دائما مع الدول التي ينخرها الفساد . ولذا نرجوا من وزارة الرميد أن تحقق في هذا جيداً ، كفانا من تشويه بلادنا بأفسنا ، مرة أخرى أقدمت برلمانية ممن يمثل الأمة تحت قبة البرلمان خديجة الزومي، من الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين، قلت إن الدعارة تساهم في اقتصاد البلاد يجب تقنينها والإعتراف بها ، وبعد يوم من الحدث أصبحت كل الصحافة التي تتواجد بدول أخرى ممن يكرهون المغرب تكتب علينا أننا قوم بلا شرف وإقتصاد بلادنا يعتمد على الدعاره ...

فهو م
تزوج بها بلا إعلان الدولة وهذا جاءز

أظن أن القضية ملفقة ما دام هذا الشخص عنده علاقة بلجنة الدفاع عن المعتقلين وأنا حضرت لشيخ بمكناس لفقت له تهمة الدعارة بطريقة هوليودية لعدم رضوخه لضغوظ السلطات المخزنية وان صح الأمر فهذا الرجل لا يمثل السلفية التي تتبرأ من أمثال هؤلاء رغم أن الانسان ليس معصوما ولكن ليس لهذه الدرجة وهو متزوج لهذا فلابد من شهود عدل وان ثبت الأمر فهذا الرجل يرجم حتى الموت وهذا حكم الله في أمثال هؤلاء وان كان تلبسا من أبالسة المخزن فعند الله تجتمع الخصوم