English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. الحسيمة.. موظفو الجماعات الترابية يشلون الإدارات لثلاثة ايام (0)

  2. رأي : محمد بن عبد الكريم الخطابي .. أصله و نسبه (0)

  3. الحسيمة.. مشروع لتهيئة طرق بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي (0)

  4. مكناس.. افتتاح الدورة الـ 16 للمعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (0)

  5. المختلون عقليا والمشردون يغزون شوارع ايت قمرة (0)

  6. تلاميذ متميزون يستكشفون آفاق الدراسة في كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة (0)

  7. "الحديث النبوي وعلومه بمنطقة الريف" موضوع ندوة بإمزورن (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | عصيد: البيجيدي ليس حزبا معتدلا وهو اكثر خطرا من المتشددين

عصيد: البيجيدي ليس حزبا معتدلا وهو اكثر خطرا من المتشددين

عصيد: البيجيدي ليس حزبا معتدلا وهو اكثر خطرا من المتشددين

 خلال ندوة، "أفريقيا، الدين والسياسة، اي تأثير على الديمقراطية" التي نطمت في اطار مهرجان تويزا الثقافي بطنجة٫ قال الناشط الحقوقي الامازيغي أحمد عصيد انه لا يعتبر البيجيدي حزبا معتدلا ،واصفا إياه بانه أكثر الأحزاب تشددا وقمعا للحقوق.
وزاد عصيد قائلا: "لم  نعاني مع طرف سياسي قدر ما عانينا مع حزب العدالة والتنمية، فهو الذي يتصدى لكل الحقوق، من حقوق  النساء و الحق في المساواة، بالمقابل فان الجهاديين لم نعاني معهم لأنهم لا يخوضون النقاش الفكري السياسي٫ وذلك لعدم توفرهم  على  الإمكانيات وأدوات ذلك، في حين حزب البي جي دي  ينسب نفسه الى الوسط والاعتدال لكنه في الواقع اكثر تشددا من المتشددين٫ عندما يتعلق الامر بالحقوق الاساسية  للمواطنين، وهو الان موجود في موقع القيادة الحكومية يحاول تسريب قوانين تحرم المغاربة من مكتسبات سابقة والى حدود الساعة لم يستطع ذلك"٫ مردفا  ان الوسطية والاعتدال ينبغي ان يحددا ليس بالكلام، ولا بالخطاب، وإنما ينبغي ان يظهرا في الممارسة السياسية و في الفكر وتوجهاته.
وأردف عصيد ان إقحام الدين في المجال السياسي يحدث لخبطة كبيرة في العملية السياسية٫ وهذا ما يجعل الطرف الاسلامي الى اليوم يعيش وضعية توتر مع الفرقاء الآخرين، لانه يظل جزيرة معزولة، في الوقت الذي يتوافق فيه كل الآخرين على قواعد العملية السياسية يظل هو معزولا بسبب مشروعه الذي لا يسمح له بالمشاركة في تدبير الشأن العام بطريقة متوازنة على حد قوله.

 واعتبر عصيد ان نماذج الدول الاسلامية الموجودة حاليا  للدول الدينية  مثل السعودية وإيران والسودان هي نماذج سيئة جداً ، معللا ذلك بعيشها على نمطين متناقضين حيث تعيش   في عصر الدولة الحديثة وفي عصر الدولة  ما قبل الحديثة مما يجعل العلاقة بين الدولة والمواطن حسب نفس المتحدث دائماً، علاقة مختلة وليست مبنية على المواطنة.

وأورد عصيد أن مشاركة الإسلاميين في الحياة السياسية امر مطلوب لانهم يتمتعون بحق المواطنة٫ وطرف في المجتمع لا يمكن إقصاءه، واضعا شروطا لتحقيق ذلك،"عليهم ان يقوموا بإعادة النظر في مشروعهم السياسي، لكي يندمجون في الحياة السياسية بشكل طبيعي، واعتقد أن فهمهم لمعنى الديمقراطية هو الكفيل بهذا الاندماج لان لديهم مشكل كبير في معنى الديمقراطية، حيث يختزلونها في صناديق الاقتراع فقط بينما الديمقراطية قيم منها العدل والحرية والمساواة، قبل الذهاب الى صناديق الاقتراع ينبغي ان نرسي هذه القيم في الدستور وعندما ينتخب اي طرف كيفما كان عليه ان يحترم ذلك الدستور الذي يضمن الحماية للجميع٫ وهم لا يقبلون هذا ويريدون فقط ديكتاتورية الأغلبية العددية لأنهم يعتقدون انهم عبر صناديق الاقتراع يمكن ان يفرضوا نمط تدينهم على الجميع وهذا أمر لا علاقة له  بالديمقراطية " يضيف عصيد.

كوثر بنتاج

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (10 )

-1-
حسيمي
18 غشت 2014 - 21:14
طبعا وماذا تنتظرون من ملحد يعمل لمشروع صهيوماسوني أن يقول على حزب إسلامي يدعو للتمسك بهويتنا الإسلامية في زمن تحالف كل الزنادقة والملاحدة على محاربة الإسلام .
مقبول مرفوض
-8
-2-
حمو أربيب
18 غشت 2014 - 21:34
عصيد أخطر مجرم عرفه التاريخ المغربي المعاصر نظرا لفكره المتناقض الهدام الذي يخدش الحياء والأخلاق قبل كل شيء، سير الله إودر ليك اشقف.

حمو أربيـب
مقبول مرفوض
-13
-3-
اماروك
19 غشت 2014 - 10:17
الاستاذ عصيد من قيمه واخلاقه انه لم يسب او يلعن الاخرين بل ينقل ويطرح الاسئلة من خلال ما كتب في الكتب التراث الاسلامي ليكشف عن تناقضات هذا ما لم يعجب الكثير الذي يطالبون باقصاء فكره حتى وصل بهم الامر الى تهديده بالقتل اما عن حزب البيجدي والاحزاب والجماعات الاسلامية فقد قال الله تعالى :
ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء انما امرهم الى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون.
من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون
{ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }
مقبول مرفوض
2
-4-
mazigh
19 غشت 2014 - 13:54
Vive assid
مقبول مرفوض
0
-5-
أمازيغي
19 غشت 2014 - 17:39
الأحد 08 أبريل 2012 - 03:31
كلما قرءت مقالا للاستاذ عصيد او سمعت لمحاضرة له الا و زدت اعجابا و تقديرا لهذه الشخصية االتي دخلت التاريخ في بابه الواسع لكونه سخر كل طاقاته لخدمة الثقافة الامازغية و اظهار العوائق التي تعاني منها من تهميش و اقصاء. فبفضل عصيد وامثاله وصلت الامازيغية الي ما وصلت اليه الان من هنا احيي وبكل حرارة السيد عصيد واعود ا كرر ان غيرتي على الامازيغية ليس و لن يكون بدافع عنصري او لاقصاء الاخر بل العكس تماما فغيرتي كسائر الامازيغ هي رد الاعتبار لهذا الشعب و احياء ثقافاته وكل ما اتمناه ومن الاعماق هو ظهور امثال السيد عصيد لتنوير الرئي العام و اعطاء الامازيغية كل ما تستحقه. ايوز , ايوز , تنميرت با هر
مقبول مرفوض
6
-6-
badr
19 غشت 2014 - 22:54
لماذا يلجأ المسلم الى العنف حين تمس مقدساته لأنه يعتقد ان دينه هو الصحيح وباقي المعتقدات باطلة لأنه يؤمن بانه صاحب ثأر سرقت منه حضارة ومجد ويجب الإنتقام من الأخر الصلبي اليهودي وكل من سار في دربهم من المسلمين ماوصل اليه الغرب من قوة وإزدهار وسبق يجعل المسلم يشعر بالغبن (الحكرة) فتأتي الإساءة لتحك الجرح فيثور لكرامته المهدورة لأن جرعة التقديس في الإسلام تفوق مثيلتها في باقي المتقدات فلو نطقت إسم الرسول دون لقب او صلاة يكون الأمر إساءة فكيف لو إنتقدت الشرع مثلا وسيبقى عصيد نور في وسط الظلام
مقبول مرفوض
-1
-7-
soltaan
20 غشت 2014 - 01:40
عصيد مريض ، وأراد أن يجعلنا علمانيين ونحن بالله آمنون؛؛ يا أخي هل نصدقك أنت ونكذب الله ورسوله؟؟؟؟ الله إعفو عليك!!!
مقبول مرفوض
1
-8-
Mafqous
20 غشت 2014 - 10:05
Des jeunes espagnoles brandissent le drapeau espagnol sur le sable du Maroc.

Mr ASSID est rifi. Au lieu d'insulter l'obscurité il devrait allumer une bougie et aller montrer son courage.
مقبول مرفوض
1
-9-
بنت الريف الحرة
20 غشت 2014 - 22:30
مالذي نقول لعصيد ، نقول الله يهدك فإنها لا تنفع معه ، لماذا لأنه لا يؤمن بالله أصلاً ، دعونا من أولائك الصبيان الذين يؤيدونه بل في بعض الأحيان يقدسونه ، راجعوا عمود التعاليق لتتأكدوا مما أقول ، بإختصار أقول لمن لا يعرف عصيد فعصيد رجل ملحد والملحد هو ذالك الإنسان الذي لايؤمن لا بالأديان ولا بالرسل بمعنى أنه لا يصلي ولا يؤمن بالصلاة كما أنه لا يؤمن حتى بالقرآن ، ولا بأركان الإسلام...وأظن لا يؤيده في عدائه للإسلام إلاّ من كان على شاكلته أو جاهل ، والجهل أحياناً لا ينفع ولذا أقول للمغفلين إنتبهوا ، كما أذكر لأن الذكرى تنفع المؤمنين بآية في من سورة ابراهيم ( وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتموني من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم ( 22 ) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام ) .
مقبول مرفوض
1
-10-
badr
22 غشت 2014 - 15:45
خرافات اليهود التي نقلها عنهم العرب.الاديان صناعة بشرية إخترعها البشر البداءيون للتعامل مع رعب الموت واهوال الطبيعة والغازها التي نجحنا في حلها اليوم.لقد فقدت الأديان علة وجودها واصبحت مرضا عويصا يعذب البشرية.والإسلام اخطرها على الإطلاق
مقبول مرفوض
0
المجموع: 10 | عرض: 1 - 10

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media