قيم هذا المقال
20 سنة سجنا لمتهمين بتنظيم الهجرة السرية بالحسيمة نتج عنها وفاة (0)
درك النكور ينهي نشاط لص محترف نفذ سرقات بمناطق مختلفة باقليم الحسيمة (0)
شاطئ تغزوت نواحي اقليم الحسيمة.. مؤهلات طبيعية وسياحية تحتاج التثمين (0)
- الناظور .. وفاة طفل تم تأجيره لاستغلاله في التسول
- 20 سنة سجنا لمتهمين بتنظيم الهجرة السرية بالحسيمة نتج عنها وفاة
- تجدد الثقة في محمد الحموتي لشغل مهمة محاسب مجلس النواب
- درك النكور ينهي نشاط لص محترف نفذ سرقات بمناطق مختلفة باقليم الحسيمة
- شاطئ تغزوت نواحي اقليم الحسيمة.. مؤهلات طبيعية وسياحية تحتاج التثمين
- الناظور.. إحباط تهريب 116 ألف قرص مهلوس بمعبر بني أنصار
- امطار رعدية مرتقبة بمنطقة الريف والواجهة المتوسطية
- الحكومة ستستورد ازيد من 600 الف رأس من الأغنام لعيد الاضحى
دولة الخلافة تضع غريزة المسلم على المحك وتكشف تناقضاته
لطالما ظل حلم "دولة الخلافة الإسلامية" يراود أحلام كل راكع وساجد في مشارق الأرض ومغاربها، ويُنادى به في كل صلاة جماعية وفي كل مجلس إسلامي على إيقاع الدعوات إلى الله لتدمير كل المجتمعات الغير مسلمة باعتبارها المسئولة عن كل المآسي التي يعيشها المسلمون في هذه البسيطة بعدما كان ماضيهم مشرق لامع أنتج وأبدع في كل المجالات التي سيطورها الغرب لاحقا.
ومن كثرة ترديد هذه الأوهام منذ 14 قرنا، أصبحت الغريزة المسلمة (أقول الغريزة وليس العقل ما دام المسلم لا عقل له أصلا) تؤمن بكل هذه الأوهام وتعتبرها مسلمة بديهية ما دام العلم هو القرآن، وهذا الأخير هو العلم بعينه ولا علم يعلوا فوق علم الله في اختزالية تفضح غياب القدرة لدى الغريزة الإسلامية على استيعاب التطورات الحاصلة لدى العقل البشري. وبالتالي ظل المسلمون يركضون وراء حلم / وهم استرجاع دولة الخلافة الإسلامية مصارعين بذلك طواحين الهواء، وجاعلين من بعضهم البعض أعداء أشد كفرا ونفاقا بمجرد الاختلاف حول أمور بسيطة، ليكون العنف لديهم مبدأ أساسي لا يُعلى عليه، والاقتتال ضرورة لا مندوحة عنها من أجل تحقيق حلمهم (أوهامهم) في دولة لا دستور لها ولا قوانين إلا ما أنزل به الله في القرآن، ولو كان ذلك على حساب الغير.
ولعل نظرة سريعة في صفحات تاريخهم السوداء تخبرنا بالكثير من التفاصيل المؤلمة حول إبادة شعوب وحضارات بأكملها، وسرقة لممتلكات الغير، واستعباد وسبي النساء، وزهق الكثير من الأرواح.... كل هذا، تم باسم الإسلام في إطار دولة "الخلافة الإسلامية" التي يزعم المسلمون أنها كانت دولة منصفة وعادلة في استهتار واستخفاف بوديان الدماء التي سالت ظلما وعدوانا، وهي الخلافة التي انهارت في النهاية بسبب فشل قادتها في تسيير وتدبير الشأن العام والخاص واهتمامهم المفرط بالغنائم والنساء التي كانت سببا في اقتتال خلفاء المسلمين وصحابتهم لبعضهم البعض انتهى بانتهاء ما سمي بـ "دولة الخلافة الإسلامية."
وفي اتجاه معكوس لحركية التاريخ ومنطق الأشياء، إذ بدل أن يقبر المسلمون هذا التاريخ الدموي ويتبرؤون منه والانخراط في التطور البشري الذي دشنه علماء أجلاء أفنوا عمرهم في خدمة الأسرة البشرية، ظل المسلمون يركضون وراء هذا الوهم لقرون من الزمن، وهناك من ضحى بالغالي والنفيس من أجل العودة إلى دولة الخلافة وزمن تطبيق الشريعة على إيقاع الحنين إلى دولة لا قانون فيها إلا "الشريعة" باعتبارها أسمى وأنصف قانون على وجه البسيطة.
وبمجرد تحقيق هذا الإنجاز العظيم، وإعلان قيام "دولة الخلافة الإسلامية" رأى العالم بأسره كيف يتم تطبيق هذه "الشريعة السمحاء" بحذافيرها في العراق والشام من خلال تقطيع الرؤوس والتمثيل بالجثث والرجم حتى الموت والذبح بأبشع الطرق التي لا يستطيع أي آدمي التمعن فيها. وبين هذا وذاك، نهب وسرقة ممتلكات الآخرين، والتنكيل بهم وفرض الجزية على المسيحيين في الموصل قبل طردهم من أرضهم دون السماح لهم حتى بأخذ أغراضهم الشخصية، وذلك تطبيقا لقوله: {{ قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ}} – التوبة 29
وبين هذا وذاك، دعا خليفة المسلمين الخامس "أبو بكر البغدادي" كل مسلمي الأرض إلى الالتحاق بتنظيم "دولة الخلافة الإسلامية" لنصرة دين الحق الذي لا يأتيه الباطل، لكن دعوته لم تلقى أية آذان صاغية باستثناء أقلية قليلة جدا، فما الذي منع المسلمين في مشارق اﻷرض ومغاربها من الالتحاق بالدولة اﻹسلامية الحديثة خاصة كبار السلفيين؟ فالاستجابة الوحيدة لنداء البغدادي كانت عبارة عن وقفات محتشمة هنا وهناك خاصة في هولندا حيث خرج بعض البربر لإعلان الولاء للخليفة مع ترديد عبارات تكبير كالببغاوات، مع إخفاء ملامح وجوههم المخيفة.
أما شيوخنا الذين ملئوا الدنيا ضجيجا وصخبا بدعواتهم لنصرة الإسلام، والذين لا تخلو جلساتهم من ذكر فوائد الدولة اﻹسلامية في كل مناسبة، مع دغدغة مشاعر الشباب وحثهم على القتال والهجرة إلى الله، فنجدهم منذ إعلان دولة الخلافة الإسلامية في موقف حرج لا يُحسدون عليه.
وكما هي عادتهم الخبيثة المتسمة بالنفاق والازدواجية في كل شيء، ظلوا يلعبون دور المتفرج على ما يجري ويدور مستمتعين برغد العيش في بلاد الكفر وعبيد الصليب والمثلية، مطبقين بذلك مقولة اليهود مع موسى "اذهب أنت وربك فقاتلا، وإننا نحن هنا لباقون"، عوض أن يحجزوا في أول طائرة متجهة إلى الشام استجابة لنداء الخليفة الخامس لنصرة دين الحق، وذلك انسجاما مع دينهم ودعواتهم.
والحال، أن الدولة الإسلامية لا شيء متوفر فيها، لا عيش رغيد، ولا مساعدات اجتماعية ولا سكن مريح ولا عناية صحية، باستثناء التداوي ببول البعير وبعض الحبات السوداء، عكس بلدان الكفار التي يوجد فيها كل شيء يرغبون فيه هؤلاء الدجالون المنافقون بما في ذلك "الاتجار في الدين" الذي يتقنونه، والذي يدر عليهم مداخيل مالية مهمة جدا، وهذا معناه أن هؤلاء النصابين من أصحاب اللحى الطويلة والأفكار القصيرة الذين ينادون ليل نهار بدولة الخلافة، ليسوا سوى مرتزقة على مآسي الأبرياء، وهو ما يؤكده تموقفهم من نداء خليفتهم الخامس.
إن الحنين الى الدولة الدينية وإلى زمن الخلافة ما هو إلا هروب من الواقع المزري الذي يتخبط فيه الإنسان والمجتمع المسلم على حد سواء على جميع المستويات وفي كل المجالات....وهذا الحنين مجرد بكاء على اﻷطلال وخروج من البؤس القاتل، وهروب من مواجهة الأسئلة المقلقة التي تزداد ملحاحية كلما تعمقنا النظر في الركائز الأساسية للمنطلقات الإيديولوجية التي تم على أساسها تأسيس دولة الخلافة الإسلامية، والقائمة على أساس تراث ديني لا يدعوا سوى إلى القتل والدمار، وهي الأسئلة التي تخيف كثيرا هذا النوع من الدجالين والنصابين، بل وكل من يؤمن بالإسلام كحقيقة مطلقة، وكدين صالح لكل زمان ومكان.
لكن ما يجهله، أو يتجاهله هؤلاء أن الماضي الذي يتوهمون أنه كان مشرقا لا يعدو أن يكون نسخة طبق الأصل لواقعهم. فقط اختلف الزمان وانتقل المكان أما الحاضر فهو امتداد لماضيهم السيئ.ولو رجعنا إلى تاريخ الدولة الإسلامية عموما فقد لانبالغ لو قلنا أن ما سفكه المسلم من دماء المسلم يفوق كل ما سفكته جميع الاستعمارات التي عرفتها المنطقة العربية بعد.
يوبا الغديوي ــ دوسلدوف / ألمانيا
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (14 )
-1-
22 غشت 2014 - 18:25
-2-
22 غشت 2014 - 20:40
-3-
22 غشت 2014 - 23:02
-4-
23 غشت 2014 - 21:38
إن مبايعة المغاربة المعتقلين لداعش علنا أمر مستبعد، لكن لا أستبعد أن يتم التعبير عن مواقف داعمة للقتال في سوريا وجدوا أنفسهم اليوم في مواجهة بعضهم البعض فداعش وجبهة النصرة فصيلان كانا تابعين للقاعدة، وتمرد داعش على أيمن الظواهري جعل أمر إعلان الولاء حاليا أمرا مطروحا".
تداعيات معركة الولاءات المشتعلة، حرب دعائية بدات تنتشر على مواقع الاتصال الاجتماعي، حيث بثث إحدى قنوات الجهاديين المغاربة على الأنترنيت شريط فيديو لأحد الشيوخ السلفيين والمعروف باسم أبو المنذر بن زيدان".
-5-
23 غشت 2014 - 21:46
هذا الخلل المنهجي تعمق من خلال بعض القراءات المتطرفة في القرون التالیة، حتی اضحی ما یعرف بـ" فتوی ماردین" لابن تیمیة المعروف بمیوله الأمویة أساساً في تكفیر المسلمين، ورغم أن بعض العلماء ردوا هذه الفتوی الاّ انها أضحت مستمسك الحركات السلفية الجهادیة في العقود الاخیرة... فاستحل دم المسلم علی أساس انه أصبح كافراً لان من یحكم مجتمعه لا یحكم بما أمر الله!
وبذلك أصبحت جمیع البلاد الاسلامیة وأهلها كافرون وفق فتوی ماردین لابن تیمیة وقراءتها السلفیة الجهادیة...
وبالطبع كان نصیب الشیعة هو الاوفر من الذبح ليس لذلك فقط، بل علی أساس وصفه (شيخ الاسلام الأموي ابن تيمية) لهم بأنهم أبعد الطوائف عن الدین ومعتقداتهم من أخبث المعتقدات وهم من أحقد الفرق علی المسلمين وأشدهم خطراً! بل هم أشد بدعة من الخوارج الذین یكفرهم..
وفي فتوی اللجنة الدائمة للبحوث العلمیة والافتاء في السعودیة التي كان یرأسها عبد العزيز بن باز، ورد مایلي: ان كان الامر كما ذكر السائل من ان الجماعة الذین لدیه من الجعفریة یدعون علیا والحسن والحسین وسادتهم (عند الشدائد) فهم مشركون مرتدون عن الاسلام ـ والعیاذ بالله ـ لا یحل الأكل من ذبائحهم لانها میتة ولو ذكروا علیها اسم الله!
وقال ابن جبرین: لا یحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبیحته، لان الرافضة غالباً مشركون!
الی هنا لم یطرأ شئ جدید علی ما جاء به الوهابیون التقلیدیون والسلفيون الجهاديون، لكن الجدید هو الاضافات و"الاكسسوارات" التي أحیطت بها هذه الفتاوی، مثل: شرعیة الذبح والتلذذ به قربة الی الله تعالی! وجواز المثلة التي نهی عنها النبي (ص) ولو بالكلب العقور، كما صح في الحدیث...
ویری السلفیون ان العلماء اختلفوا في المثلة، حتی قال الشوكاني انها نهي علی سبیل التواضع ولیس نهي علی التحریم! ونقلوا عن النووي والقاضي عیاض قولهما ان النهي هنا نهي تنزیه!
بالعكس حسنوه ورأوا انه نوع من المعاملة بألمثل، بل قد تتحقق به مصلحة نحو التنكیل والموعظة والقاء الرعب وكسر شوكة الاعداء، كما لو كان المقتول من صنادیدهم (بالضبط كما فعلت هند بنت عتبة مع جسد حمزة سید الشهداء)!
-6-
24 غشت 2014 - 00:28
تبا لكم بما فعلتم في ماضيكم بالشعوب وما انتم فاعلوه يا حطب جهنم،يا من يلتحف بالاسلام لاغتصاب الشعوب والنساء والاطفال والثقافات والبلدان.
-7-
25 غشت 2014 - 19:11
الموضوع: يوبا الغديوي ــ دوسلدوف / ألمانيا
يا خريج جامعة وجدة أو فاس لقد وصلت بكا العلمانية والمركسية إلى طريق مسدود تهاجم فيه جند الرحمان إلآ باللغة المرتد عن دينه. وأنا آعرفك معرفة الجد من أنت لا أخلاق لك ولا معرفة لك. الذين يريدون إعادة ملحمة المسلمين كالجسد الواحد كمثل أروبا التي تجيد بها في مقالك هاذا هم كالبنيان المرسوس ليسوا قطاع الطرق أو محبي اللهو بل هم صناع الملاحم وقد يكون كمثل أروبا التي تتغنى بها عما قريب بإذن الله المنزل لا يبنى في ليلة واحدة أيها العلمانى المرتد. حرام عليك أن تقول يوجد في الدولة الإسلامية إلا البول البعير و حبة السوداء، هل تعلم من يشرب من البول البعير هو أنت تشرب الخمر الألماني العالي الجودة على دفاف نهر الرَاين الجميل النقي هواؤه لقد رأيتك بأمي عيني في حنات دوسلدوف. يا أحلى أيام ألمانيا الجميلة
لكي الله أيتها الدولة الإسلامية النكية الفتية.
-8-
26 غشت 2014 - 18:14
-9-
29 غشت 2014 - 00:46
لا فرق بينك وبين داعش كلاكما متطرفان
حالش وداعش وجهان لعملة واحدة
-10-
29 غشت 2014 - 15:22
هذا رأيي أنا.
لماذا ؟
لأنه يتجاوز " الولاء الأعمى" للتراث الإسلامي.
الكاتب يقوم بنقد الذات وهذا شيء جديد وقليل جداً في هذه الآونة.
أنا لا أشاطر وجهة نظر من يقول بأن داعش صنع إسرائلي أو أمريكي. بل أعتقد أن داعش من صنع إسلامي خالص.
بأن أمريكا كانت تدعم تنظيم القاعدة في أفغانستان لردع الإتحاد السوفياتي... وبأن إسرائيل كانت تدعم حركة حماس للضغط على ياسرعرفات... هذه أمور معروفة. ولكن العالم تغير من ذلك اليوم إلى هذا اليوم بكثير.
فالعدو الوحيد للإسلام الآن هو الإسلام نفسه.
الغلو والتطرف +(زائد) الولاء الأعمى =(يساوي) نهاية فيلم الرسالة بدون رجعة.
-11-
30 غشت 2014 - 01:36
ذهب الناس إلى الغرب لتعلم التكنولوجيا وللأسف هناك من ذهب لتعلم العهارة والدعارة الفكرية والفعلية فأول ما يقوم به هو التهجم على الإسلام والمسلمين.
أما داعش فهي صناعة صهيوصليبية لقتل المسلمين ولتشويه صورة الإسلام، أما الخلافة الإسلامية فهي مذكورة في القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة، وإن كنت لست مسلما فلا تتدخل في شؤون المسلمين، انقد هتلر الذي أحرق اليهود وانتقد الحركات المسيحية التي تقوم بالتفجيرات في إسبانيا وفرنسا حركة إيتا والحركات الإيرلندية وغيرها... لا تحشر أنفك حيث تجذع، ويأبى الله إلا ان يفضح المنافقين.
الخلافة ضامنة للعدل الدنيوي من قسمة للأرزاق وغيرها فقوى الاستكبار العالمي مولت داعش لفتنة المسلمين وحاولت إسرائيل عبثا أن تقارن حماس بداعش كما حاول الاعلام الغربي الذي أنتج كثير من دواعش أمثالك يحاولون تشويه الدين فأنت تنتقد داعش وأنت داعش تساهم في التهجم على الإسلام والمسلمين بفزاعة داعش التي ستسقط بسقوط الانقلابيين وعباد أمريكا وإسرئيل.
-12-
30 غشت 2014 - 13:44
-13-
2 شتنبر 2014 - 22:52
في الماضي كنا نفكر بأن المسلمين شوهوا الإسلام وأن الإسلام بريء من المسلمين.
كنا نعتقد بأن الخطأ يوجد في المسلمين وليس في الإسلام.
هاهي داعش تطبق الإسلام كما كان الرسول والصحابة يفعلون.
فلا يجوز أن نقول بأن الخطأ في داعش.
وإذا افترضنا أن داعش على خطأ فيجب كذلك أن نقول بأن الرسول وصحابته كانوا أيضا على خطأ.
وإذا كان الخطأ حتى في الرسول فمعناه أن رسالته كذلك خاطئة.
وهذا بدوره يعني أن الخطأ يوجد كذلك في الإسلام وليس في المسلمين فقط.
-14-
12 شتنبر 2014 - 23:41
اذا كان خطا كل إنسان يرجع لدينه فما نقول في دين ماركس الذي مات منتحرا أهو دين تحضر و علم؟
أضف تعليقك