English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. المختلون عقليا والمشردون يغزون شوارع ايت قمرة (0)

  2. تلاميذ متميزون يستكشفون آفاق الدراسة في كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة (0)

  3. "الحديث النبوي وعلومه بمنطقة الريف" موضوع ندوة بإمزورن (0)

  4. قراءة في مذكرات أحمد الطالب المسعودي عن تجربته في المنفى والاعتقال في الجزائر (0)

  5. النصب على حالمين بالهجرة يقود سيدتين الى سجن الحسيمة (0)

  6. اخنوش: ما تحقق خلال نصف الولاية الحكومية فاق كل التوقعات والانتظارات (0)

  7. اللجنة الجهوية للتنمية البشرية تصادق على برمجة 75 مشروعا باقليم الحسيمة (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | كتاب الرأي | الحسيمة من عاصمة للريف الكبير الى اخر نقطة من حدود وجدة انكاد

الحسيمة من عاصمة للريف الكبير الى اخر نقطة من حدود وجدة انكاد

الحسيمة من عاصمة للريف الكبير الى اخر نقطة من حدود وجدة انكاد

منذ تبني ام الوزارات (وزارة الداخلية) لمشروع التقسيم الجهوي للجنة عمر عزيمان تعالت العديد من الاصوات و خاصة الريفية منها تندد بهذا التقسيم و تعتبره اجحافا و تقسيما للريف التاريخي، و ان هذا التقسيم لا يخلو من خلفيات سياسية مغرضة تكرس تهميش الريف و معاقبة اهله و اقصاء رأيهم الكلي في الموضوع باعتبارهم هم المعنيين اولا و اخيرا من هذا التقسيم قبل سلطات الرباط.

ان اهم ما سجلناه في اغلبية الردود انها لا تخرج من بلاغات التنديد و التحذير و البكاء على الاطلال دون ان تصل الى مستوى بلورة اشكال الرد السياسي المناسب على تمادي الدولة في سياستها الانتقامية من اهل الشمال لا لشيء سوى انهم اسسوا يوما جمهوريتهم تحت قيادة الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي في ظروف سياسية و دولية اخرى كان فيها المغرب كله خاضعا للاستعمارين الفرنسي و الإسباني كما انهم رفضوا فيما بعد تهميشهم و اقصائهم الممنهج في الدولة المتمخضة من اتفاقية اكاس ليبان.

في مفهوم الجهة

الجهة ليست فقط وحدة ترابية محددة بحدود جغرافية و بشرية، بل هي مضمون وقوانين و مواثيق و صيغ قانونية و دستورية ناهيك عن الصلاحيات المعطاة للجهة.

 فما هي اذن يا ترى الصلاحيات التي اعطيت للجهات في ظل دستور 2011؟

ان المشكلة ليست في الاسم فليسمونها ما شاءوا "جهوية" ، "جهوية متقدمة" او "جهوية سياسية" او حتى "الحكم ذاتي"، بل المشكلة تكمن في جوهر  الصلاحيات المعطاة دستوريا للجهة.

فمثلا، ان قرانا المادة 9 من مسودة قانون الجهة الجديد، فنجدها تتحدث  عن طريقة انتخاب أعضاء مجالس الجهة الشيء الذي ينسجم الى حد ما مع الفصل 135 من دستور 2011. بمعنى ان مجالس الجهات تكون منتخبة، لكن ان قرانا الفصل 145 من نفس الدستور فنجده قد حدد  سلفا وظائف الولاة والعمال و يجعل المجالس المنتخبة صورة لطبق الاصل للصلاحيات التي تتمتع بها الجهات في دساتير ما قبل 20 فبراير. و إلا ماذا يعني أن الولاة هم الذين سيوجهون دعوات لحضور جلسة انتخاب رئيس الجهة والترشيحات توضع لدى الوالي ويحضر الوالي لجلسة الاختيار كما نصت المواد 12 و 14 من المسودة ؟

علينا اذن ان نقر بأن التقسيم الجديد يحمل دلالة سياسية مفادها أن سلطة وصايا ام الوزارات ما زالت هي هي، و لازالت حاضرة بكل ثقلها  و في كل شيء، وهذا ما يتناقض كليا مع  الجهات ذات المضمون الديمقراطي كما هو الشأن في العديد من الدول الديمقراطية كبلجيكا و اسبانيا و سوسيرا...الخ.

ان مشروع المسودة الحالي لا يتحدث عن التدبير و الصلاحيات و لا عن علاقة سلطات الجهات بالسلطة المركزية، بل كل ما هناك هو  ترقيع و تزويق و تجميل لسلطات المخزن و تجديد قبضته الامنية و الاقتصادية و السياسية على كل جهات المغرب.

تساؤلات مشروعة

قراءة للتجربتين الاسبانية و البلجيكية و حتى الايطالية و الالمانية نجد ان الجهات لها مؤسسات معترف بها دستوريا. فالجهات تتمتع بحكومات و بصلاحيات و برلمانات و  وزراء محليين باختصاصات و صلاحيات مختلفة.

فإذا توقفنا و لو قليلا عند التجربة البلجيكية مثلا فنجد ان الجهات الثلاثة للمملكة ("فلاندر" و "والونيا" و "بروكسيل") لها حكومات تدبر السياسات التعليمية بيداغوجيا و تربويا و لغويا و علميا. كما تدبر اقتصادها المحلي و تتصرف في الضرائب و الموارد المالية و في السياسات الامنية و تمثلك صلاحيات حتى في عقد صفقات تجارية و اقتصادية مع كل من تشاء من دول العالم.

فهل يا ترى مشروع الجهة في المغرب يساوي واحد في المائة من صلاحيات الجهات في اسبانيا او بلجيكا؟

الحسيمة و كل الريف الكبير اكبر ضحية التقسيم المخزني

ان التقسيم الحالي يؤكد لكل من له   ذرة من التفاؤل و الثقة فيما اصطلح عليه ب "العهد الجديد" بان سياسة المخزن تجاه الريف لم تتغير. و ما التقسيم الحالي الذي يلحق اقليم الحسيمة بوجدة  ما هو إلا تحصيل حاصل للسياسات التي نهجها النظام منذ الاستقلال الشكلي الى اليوم.

فالحسن الثاني تعمد على تقويض كل الاسس التي بإمكانها ان تجعل من الحسيمة  قطبا اقتصاديا سياسيا و اقتصاديا و سياحيا. و عمد النظام على اغلاق كل المعامل بالإقليم و على رأسها معامل تصبير السمك المسماة "صالاديرو" و التي كانت توفر فرصا هائلة للشغل لنساء و رجال المنطقة. كما  تم اغلاق نادي البحر الابيض المتوسط الذي كان يستقطب سياحا من كل جهات العالم و شلت حركية مطار الشريف الادريسي و قام في نفس الان ببناء مطار العروي و تعزيز البنية التحتية بوجدة لتهميش مطار الحسيمة كليا. اما ميناء الصيد فضل كما هو عليه الى يومنا هذا و حتى توسيع رصيف للمسافرين لم يكن ابدا في مستوى طموحات اهل المنطقة. فلو اراد المخزن حقا انصاف الحسيمة و اهلها لبنى ميناءا جديدا  بمواصفات الموانئ الدولية القادرة على منافسة ميناء طنجة   و الناضور لكي لا اقول ميناء الدار البيضاء.

اما الفلاحة فترك اقليم الحسيمة غارقا في ماضيه فلم يعرف لا اصلاح زراعي و لا معامل صناعية لتمكين الفلاحين من تسويق منتوجاتهم. فالمخزن ورط ابناء المنطقة في زراعة الحشيس دون ان يستفيدوا  من تلك العشبة المحرمة قانونيا و المسموح بزراعتها ب "عين ميكة". فأهل المنطقة ضلوا يعتمدون على خضروات بركان او اكادير رغم تكاليف النقل الباهظة.

اما على مستوى التوجيه، فالمخزن فرض منذ القدم على طلبة الحسيمة و الناظور التوجه نحو جامعة محمد الاول بوجدة بدل تطوان مثلا او تشييد جامعة بالمنطقة.

اذن من خلال كل هذا يتضح ان الحسن الثاني وفر كل الشروط لتعيش الحسيمة على هامش المهمش، فالملك محمد السادس او لجنته المعينة المكلفة بالتقسيم الجهوي  برئاسة عزيمان فلا يريدون من خلال هذا المشروع إلا تكريس هذا التهميش ليعيش الريف مهمشا و الى الابد.

من الريف الكبير الى الريف الصغير.

لا اتصور ان يعيش الريف بدون قرنيه (اشاون) و لا رجليه (تازة) و لا عاصمته الثقافية (تطوان) و الاقتصادية (طنجة) و نافذته المطلة على المحيط الاطلسي (العرائش و القصر الكبير).

بهذا التقسيم اراد النظام تحويل الحسيمة الى "ذيل" وجدة انجاد و حدودها الغربية، بعدما كانت دائما  في قلب الاحداث التي صنعت تاريخ ليس المنطقة فقط بل تاريخ المغرب الحديث.

هل يريد المخزن و حاشيته ان ينسى او يتناسى ان الحسيمة و نواحيها كانت عاصمة لجمهورية الريف المغتصبة و لكل  الريف الكبير من البحر الى النهر (من المحيط الاطلسي و الى وادي ملوية) و انه كانت تتمتع هذه الجهة التاريخية باول دستور ديمقراطي و حداثي في المغرب؟

هل المخزن و منضروه يريدون الانتقام مرة اخرى بمنتفضي 58/59 و 1984؟ و لا يريدون نسيان  سياسة الاحقاد؟

هل المخزن يريد ان ينسينا و ينسي الاجيال المقبلة ان الحسيمة/اجدير كانت يوما عاصمة للريف الكبير؟

ان المخزن اصيب بالعمى و هو  مصمم في الاستمرار في اخطاءه ... و ها هو يحضر اليوم لاقتراف جريمة اخرى في حق ابناء تلك المنطقة البطلة و هو يقسم بشكل متعمد و بعملية قيصرية لخريطة الريف الكبير و ذلك بإلحاق الحسيمة و الناظور بوجدة و تازة تاونات بفاس و يفصل الجهة الغربية الشمالية كليا عن الريف الاوسط ، ناسيا بان اغلب هجرات الحسيمية و الناضوريه كانت في اغلبيتها المطلقة في اتجاه طنجة و تطوان بعد الخارج، و ابناء الشمال تعايشوا و تعاشروا اندمجوا ثقافيا و اجتماعيا و اقتصاديا حتى اضحى معه استحالة تقسيمهم رغم احقاد المركز. كما لا ننسى  ان للريفيين  مدينتين سليبتين محتلتين و الجزر المجاور لهما لم يعد يتكلم عنهما احدا.

ما العمل؟

لقد حاول الريفيون تأسيس ادوات الدفاع الذاتي كالحركة الثقافية الامازيغية و حركة من اجل الحكم الذاتي و منتدى حقوق الانسان لشمال المغرب بعض النقابات و الجمعيات و فروع الاحزاب المركزية. لكن يتضح ان الوضع الذاتي لهذه التنظيمات  لا يرقى الى مستوى المواجهة،  لكن بالرغم من ذلك فالصمت على هذا النوع من التقسيم جريمة. فعلى كل واحد منا ان يعبر بأضعف الايمان  حتى يتقوى  ايماننا  نضرا لعدالة قضيتنا بالرغم اننا واعون بان الدستور الحالي لا يخول الكثير من الصلاحيات للجهه ، و مع ذلك و كما يقول ماو تسي تونغ  فان رحلة الف ميل تبتدئ بالخطوة الاولى.  و ان المثل الريفي يقول : "انسارس ثيغبراثين تيمزغورا .. روخنت اخزاز ماغا انزو ذاكس".  بمعنى " لنحدد حدود الارض اولا و بعدها سنرى الزراعة الصالحة  لها"

مقترح البرلماني بودرا

حذر البرلماني الحسيمى وزارة الدخلية من اندلاع انتفاضة ما في الريف في حالة ما طبق التقسيم الجهوي الجديد.

فبالرغم من احترامنا لرأي البرلماني بودرا، إلا  اننا لا نعتقد ان الريف مهيأ اليوم لاندلاع انتفاضة جديدة. فالريف ادى مؤخرا ثمنا غاليا ابان مظاهرات حركة  20 فبراير (ستة شهداء /شهداء وكالة البنك الشعبي و كمال الحساني)، و شبابه حوكموا بأحكام قاسية جدا وصلت 12 سنة سجنا نافذة و غرامات مالية خيالية و هؤلاء  نسيناهم و هم يؤدون ضريبة الاعتقال وحدهم في حين انصرف الجميع الى مواقع تواجده كأنه لاشيء لم يقع. 

ان الانتفاضة (اسي الدكتور) تتم عندما تتوفر الشروط  لذلك و هذا ما لا يتوفر اليوم في الريف. فاعتقد ان معظم الناس  مستاءون و بل اغلبيتهم غير مبالين بنقاش حول الجهوية  كما  لا يثقون في كل ما يأتي من الرباط.

اعتقد لو لوح  البرلماني بودرا  بورقة الانسحاب الجماعي لبرلماني المنطقة (من الناضور حتى العرائش مرورا باشاون و تطوان و طنجة) لكانت خطوة تستحق الانتباه لكن هذا مجرد حلم لا يمكن ان يتحقق نظرا لمعرفتنا بطبيعة اغلبية برلمانيي المنطقة. اما ان نبدأ بالانتفاضة فاعتقد ما هي إلا مزايدات ليس إلا.

لكي نثق في مقترحكم الدكتور بودرة عليكم ان تعلنوا انسحابكم  (ليس برلمانيي الاصالة و المعاصرة فحسب بل برلمانيي كل الاحزاب) و بصوت واحد من برلمان المخزن او على الاقل ان تهددوا بذلك و سترون النتائج. انذاك فقط  تكونون قد وفرتم شرطا اساسيا للمواجهة او الانتفاضة.

انا اعلم ان لا قرار لكم لأنكم كلكم مرتبطون بقرارات الرباط للأسف و مع ذلك احترم ارائكم.

اننا واعون ان  جهة "فلاندر" ببلجكا و اقليم "الباسك" باسبانيا و كذا كطالونيا اقوياء بكل أبنائها (من برجوازيين وطنيين و عمال و مثقفين....)  لأنهم يضعون مصلحة منطقة فوق أي اعتبار لكن للأسف ان سياسيونا و  برجوزيتنا الفاسدة لا تمتلك استقلال القرار و انهم  يضعون مصلحة القصر قبل كل شيئ و هكذا يضلون تبعيون الى المركز الى ان يثبت العكس.

المجتمع المدني 

ضل المجتمع المدني في كل مجتمعات الدنيا  دائما ينادي بصوت الحق و المستقل. فنحن مطالبون اليوم اكثر من أي وقت مضى   ساسة و حقوقيين و نقابيين و مهاجرين و اعلاميين و فنانين) ببلورة اشكال الرد السلمي المناسب.

فنعتقد ان تنظيم قافلة من العرائش الى بركان تحت شعار لا اتقسيم الريف الكبير/شمال المغرب امر شرعي و ممكن و في المتناول. كما ان تنظيم مهرجانات و ندوات و تجمعات شيء ممكن ايضا و في ذلك فليتنافس المتنافسون في اطار معارك سلمية مفتوحة لجميع ابناء و سكان المنطقة نعبر من خلالها سلميا عن رفضنا المطلق لتقسيم الريف الكبير الى ثلاثة اقسام.

بروكسيل/سعيد العمراني

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (20 )

-1-
malinois
1 أكتوبر 2014 - 08:59
لدي ملاحضتين :
ـ الأخ سعيد يتكلم عن الريف الكبير بالمقابل يجهل كليا تاريخه،فالحسيمة لم تكن موجودة إبان فترة الجمهورية الريفية.الحسيمة كانت تطلق على جزيرة النكور.عاصمة الجمهورية كانت في مرحلة أولى أجدير ومن ثم آيث قمرة.
ـ بالنسبة لي ماكتبه الأخ سعيد يكرس موقف البام من التقسيم الجهوي ،والذي لايخدم مصالحه الإنتخابية.وهذا ليس بغريب نظرا لعلاقة القيادة السياسية البامية الريفية بذراعها ال"حقوقي".
( المرجع ف آيت لحسن )
مقبول مرفوض
1
-2-
hammadi
1 أكتوبر 2014 - 11:33
يا سعيد , فاقد الشي لا يعطيه , بودرة يستمد قيمته من حيث انه لا يعمل شيئا , حركاته وسكناته كلها تمكينا ونصرة لاسياده في الرباط , فلا مجال للتفكير في النووي او الكيماوي او البيولوجي او الجيولوجي , فبودرا يحذر من شئ لا يمكن ان تطون له فيها يد أبدا , فهو لم ولن يخبر ابدا عن حضور اجتماع حول الموضوع مع اي كان , مع الملك , مع عمر اعزيمان ,مع حصاد , مع رئيس الحكومة ,مع برلمانيين , مع والي الجهة , مع منتخبي الجهة , مع حزبه واحزاب اخرى , مع الجمعيات , لم يوقع عريضة مع اي كان ,,,,,,,, اتذكر قول القائد الهاشمي الطود "أتحدى اي كان ان يثبت أن حزب الاستقلال قاوم الاستعمار"
مقبول مرفوض
12
-3-
الحقد الدفين؟؟
1 أكتوبر 2014 - 13:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرى بكل أسف؟مذا الحقد البغيظ و الدفين الذي عشعش في قلوب سكان الريف؟؟و الذي يغذيه أشباه المثقفين؟؟و يزيدون في لهيب ناره؟؟مالكم و المخزن من دون باقي سكان المغرب؟؟حتى أنه من هو ليس بريفي؟هو مخزني؟؟لقد إكتوى كل المغاربة بنار السلطات المخزنية؟؟من فجر الإستقلال؟؟و لم يكن رد فعلهم بهذا التطرف الذي أبنتم عليه؟؟إين هو الصبر؟و الوطنية؟أعمتكم أنانيتكم؟و عنصريتكم الواضحة؟رغم كل ما قام به جلالة الملك منذ توليه الأمانة و شأت الأقدار الاهية أن أكون شاهداً على ثلك المنجزات تحولت الحسيمة ب 90% على ماكانت عليه؟فأحمدو الله و أشكروه و كفى من الأحقاد البائدة؟التي لن تجلب لسكان الريف سوى المأسي الماضية٠
مقبول مرفوض
-4
-4-
أنشر إذا كنت فعلا محايد؟؟
1 أكتوبر 2014 - 14:55
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرى بكل أسف؟مذا الحقد البغيظ و الدفين الذي عشعش في قلوب سكان الريف؟؟و الذي يغذيه أشباه المثقفين؟؟و يزيدون في لهيب ناره؟؟مالكم و المخزن من دون باقي سكان المغرب؟؟حتى أنه من هو ليس بريفي؟هو مخزني؟؟لقد إكتوى كل المغاربة بنار السلطات المخزنية؟؟من فجر الإستقلال؟؟و لم يكن رد فعلهم بهذا التطرف الذي أبنتم عليه؟؟إين هو الصبر؟و الوطنية؟أعمتكم أنانيتكم؟و عنصريتكم الواضحة؟رغم كل ما قام به جلالة الملك منذ توليه الأمانة و شأت الأقدار الاهية أن أكون شاهداً على ثلك المنجزات تحولت الحسيمة ب 90% على ماكانت عليه؟فأحمدو الله و أشكروه و كفى من الأحقاد البائدة؟التي لن تجلب لسكان الريف سوى المأسي الماضية٠
مقبول مرفوض
-5
-5-
هذا دليل على عدم حيادكم كموقع إخباري حر؟؟؟للأسف؟؟
1 أكتوبر 2014 - 15:18
هذا دليل على عدم حيادكم كموقع إخباري حر؟؟؟للأسف؟؟
مقبول مرفوض
-6
-6-
سعيد العمراني
1 أكتوبر 2014 - 18:21
هناك شخص سمى نفسه ب "مالينوا" عمم رده/حقده على كل المواقع الالكترونية التي نشرت مقالي حول التقسيم الجهوي الجديد و بنفس الصيقة و الكلمات (و قيلا ما عندو شغول مسكين). هدفه هو تحوير النقاش و افراغ المقال من محتواه و مع ذلك اوضح ما سماها ملاحظتيه.
القول بان الحسيمة كانت تسمى في عهد الاستعمار الاسباني و اعلان الجمهورية الريفية تسمى "جزيرة النكور" هو جهل للتاريخ و الكذب على الناس. ان منطقة الحسيمة انذاك كانت تسم ب "بييا سارنخوخو" كما كانت تسمى ايضا ب"الخزامى". اما مدينة النكور و ليست "جزيرة النكور" كما ورد في ملاحظة السيد "مالينوا"، فكانت قبل ذلك التاريخ بكثير.
فان كل ما اقصده في مقالي من اجدير او الحسيمة هي تلك المنطقة التي عانت و لازالت تعاني الامرين من بطش و تهميش المخزن.
فيما يتعلق بالملاحظة الثانية و الذي يقول فيها بأنني "اكرس موقف البام". اعتقد ان سيدنا "مالينوا" او "مانويلا" لا يعرف اصلا مواقف البام. فالمقال واضح فيا يتعلق بالعهد الجديد و عليك ان تقراه من جديد في حين ان البام يرى ان العهد الجديد كله انجازات و يتحدث ايضا عن المصالحة و....
و مع ذلك اطلب من مانويلا ان يعطي موقفا اخر بدل الطعن من الخلف و من وراء الستار و باسم مستعار.
اما اعتمادكم على ما سميتموه " المرجع "، فقصده هو خلط الاوراق ليس إلا و الا ساقول لك انت و البام و "مرجعك" و كل الحاقدين فلتشربوا البحر.
سعيد العمراني
مقبول مرفوض
6
-7-
m
1 أكتوبر 2014 - 19:18
لا يمكن لمدينة صغيرة بحجم الحسيمة ان تبتلع مدينة كبيرة بحجم وجدة الناضور طنجة وتطوان .والتقطيع الجهوي الجديد هو في الصميم كي يتسنى لنا رؤية ماذا ستقدمه الحسيمة وهل هي قادرة على اثبات نفسها ام هي فقط اساطير مكونة للشخصية .... واعني ان الابطال الحقيقيون هم من سيقدمون الافضل من اجل تقدم المملكة المغربية اما العزف على الاوتار المتهالكة كجمهورية الريف وما شابه ذلك هو فقط بكاء على اطلال لا تذكرنا باشياء جميلة.
مقبول مرفوض
1
-8-
agzenay
1 أكتوبر 2014 - 19:28
أستاذ سعيد : باعتبارك مهتما بالشان الثقافي والسياسي بالريف ، فلا أعتقد أنك غير مدرك لصعوبة تحقيق مشروع الريف الكبير . لأنه لايمكنك إجبار سكان طنجة وتطوان والعرائش على التصويت لصالح الحكم الذاتي . الحل هو وجود حركة مجتمع مدني قوية مساندة لهذا الطرح في هذه المدن ، وهو ما لا يتوفر حاليا .
الحكم الذاتي عمليا يجب أن يمنح حاليا للمناطق التي تتكلم الأمازيغية الريفية ولها نفس العادات والتقاليد الحسيمة والدريوش والناظور ودائرة أكنول التي يجب تأهيلها لتصبح إقليما مستقلا
مقبول مرفوض
4
-9-
متتبع
1 أكتوبر 2014 - 21:07
.بالفعل اخي اكزناي نحن نطالب بجهة اللغة الريفية وقد قلنا ذلك منذ زمان لكم أحد يصغي لنا والمجتمع المدني الوحيد الاكثر فشلا هو الموجود عندنا بمناطق الثقافة الريفية بل هم خارج اللعبة ولم يشكلوا حتى كنفدارلية تجمهم على هدف معين ! يجب اعادة النظر في سياستهم والالتجاء الى سياسة فعالة وناجحة لصالح ابناء جلدتهم اي ناطقي اللغة الريفية قبل الاخرين والريف الكبير لن يأتي دون منطقة ريف قوية اقتصاديا وسياحيا وعقاريا واستثمارا. واليكم الدليل لمازا مثلا اليوم هناك جمعية طلبت اللجوء الجهوي بطنجة ؟ لأن طنجة مخدومة لها عقار قوي فيها المعامل ومدينة كبيرة - ومع العلم ان خيرات الريف كان لها دور كبير في بنائها - وبالتالي انا اظن يجب المطالبة بجهة الريف والاتكال على الله وهلموا نحو العمل وأول ما يجب القيام به هو المطالبة بالجامعة وبناء المعامل وبناء مدينة جديدة على مستوى حوض النكور الى مدخل طريق تطوان المسماة محليا " كنترول" وعندما ستكون لدينا عقار كبير ومصانع ومدينة كبيرة على مستوى المنطقة فعندها ستبدأ الحسيمة في فرض نفسها وعندها سيرجع الكثير من من هاجروا بسبب قلة فرص الشغل أي غياب المعامل بتعبير واضح ومع توفير الجامعة مستقلة بالحسيمة اي بالريف فأكيد سنبطئ من ظاهرة الهجرة وسنجلب السياحة والحمد لله الحسيمة لها ساحل رائع ولها مؤهلات بشرية وطبيعية كبيرة ومازال هناك خير ات . فكفى من تقديم رزقنا وشبابنا هدية وبالمجان للاخرين . والريف الكبير لن يكون يوما دون حسيمة قوية وحسيمة فيها اكتضاض بشري له الغيرة على تاريخ المنطقة وكما انصح بتطوير الريفية الى درجة يفهمنا الاخر والحمد لله لنا روابط تاريخية فيجب علينا بالتبادل الثقافي حتى نطور لساننا وليفهمنا الاخرين دون تقليد دارج الرباط ’ وعند تلك اللحظة يمكن الاقناع بالريف الكبير وكل شيء يأتي لبنة لبنة . وكفى من رمي نفسك في حظن الاخر رجاء ا دعه هو من يرمي اليك وليس انت. والريف عزته شامخة وسيستطيع بنائه نفسه وأكثر من من نفسه .
عاش الريف الابي واكيد مستقبله زاهر بدون ريب
مقبول مرفوض
4
-10-
ريفي حر
1 أكتوبر 2014 - 21:19
نطالب بجهة خاصة ريفية مستقلة لا شرق لا غرب لا شمال ... ولقد تعبنا تفوو ...والله المغرب لا يريد جهة للريف لأنه يريد ان يستمر نزيف خيراتنا وشبابنا الى مناطق اخرى . نريد جهة اسمها الجهة الريفية . فهل فهمتم ام بعد
مقبول مرفوض
3
-11-
راي
1 أكتوبر 2014 - 21:48
راي : هم لا يريدون لا جهة ريفية ولا ريف كبير ...همهم هو قتل شيء اسمه منطقة الريف وقلعها من الجدور والمجتمع المدني بالريف في نزهة وينتضرون السماء ان تمطرهم "ريفا كبير"ا ! وحتى التحركات التي صدرت خلال رفض التقطيع اغلبها من متطوعين احرار لا ينتمون الى اي فصيل كيفما كان نوعه....وفي حين من كان عليهم التحرك الميداني يتراشقون بالاتهامات فيما بينهم ولم يقوموا حتى بمواكبة المواقع الالكترونية التي نشرت خبر رفض التقطيع بالريف في ارجاء الشمال! ربما البعض واكب مواقع الريف ونسي مواقع الشمال الغربي ! للاسف تركوا الساحة فارغة تماما وهكدا منحوا فرصة من دهب لمن يحقدون على الريف!
مقبول مرفوض
5
-12-
NOUMEDIA
1 أكتوبر 2014 - 21:54
oujda;capitale du Rif!!!!!! mais c est pas vrai!!!!! ce n est pas logique du tout que la ville situeé a l extreme de l est du maroc au bord de l algerie soit la capitale du RIF ;Puis de quel droit Aziman prendra t il cette decision;ce n est pas lui le decideur ;ni le gouverneur du Maroc.la decision doit revenir aux habitants du grand Rif a travers un referundum
مقبول مرفوض
3
-13-
agzenay
1 أكتوبر 2014 - 22:57
رقم 9 متتبع: متفق معك تماما أخي . طنجة بنيت على ظهور الريفيين ، واستنزفت اقتصادهم ، ليبقى الريف أرضا عذراء دون عمران ودون اقتصاد . تبعية الريف الهش والضعيف اقتصاديا لطنجة معناه مزيد من هجرة الأموال والسكان . البرجوازية الريفية تغادر الريف لأن البنية التحتية ومناخ الإستثمار منعدمة فيه وهذا ما سيتوفر في حالة منح حكم ذاتي لهذه المنطقة .
في قبيلة أجزناية لا يوجد ولو مشروع واحد .ولا حتى مركزا حضريا واحدا يستطيع أن يشكل مركز جذب للسكان . القبيلة ظلت الدجاجة التي تبيض الذهب بالنسبة لمدن الداخل .انتقام بشع نتيجة الإنقلابات وصفعة عباس لمسعدي ...
مقبول مرفوض
0
-14-
تعلم تعلم
2 أكتوبر 2014 - 12:25
محمد أمزيان

لن أذهب مذهب السيد محمد بودرا، رئيس جهة الحسيمة تازة تاونات الحالية، الذي اعتبر أن مشروع التقسيم الجهوي المقترح سيؤدي، لا محالة، إلى «انتفاضة» في الريف. السيد بودرا كان متفائلا هذه المرة. أعتقد أن حالة السخط وعدم الارتياح ستوحد معظم الجهات المقترحة، ضد هذا المشروع الذي بني على أسس أقل ما يقال عنها إنها أصابت بديهيات التأسيس الجهوي الحقيقي والدائم في مقتل.

لا يختلف اثنان في أن الهاجس الوحيد الذي يتحكم في السياسات العامة بالمغرب، وفي رسم الخطط ووضع الاستراتيجيات، هو الهاجس الأمني الجاثم على صدور المغاربة كالكابوس. وهؤلاء، الذين يسكنهم هذا الهاجس المقيت ويتحكم في تصرفاتهم وفي تدبيرهم للشأن العام، هم، في الحقيقة، من يهددون الأمن العام.

المغرب في حاجة إلى جهات قابلة للتنفس، قابلة للحياة حياة سليمة، صحية، خالية من علل السكتة القلبية والجلطة الدماغية. أن يتم تقليص عدد الجهات من 16 إلى 12 جهة، فهذه خطوة محمودة من حيث الشكل، ولكنها ملغومة؛ فحينما تـُعجن عناصر لا يربط بينها رابط ثقافي أو جغرافي أو تاريخي أو تراثي، فإنك تخلق جهة مشوهة، عاجزة، عالة على غيرها ومعتمدة، في بقائها على قيد الحياة، على شريان المركز؛ وهذا هو بيت القصيد.. المركز لا يريد خلق جهات تعتمد على نفسها في تسيير نفسها بنفسها.

قد يزايد علينا أحد بالقول: كلنا مغاربة! نعم، نحن مغاربة بالتأكيد ولا جدال في الأمر، وليست مغربية الجهات موضع سؤال أو تساؤل؛ لكن هذا لن يستمر طويلا إذا واصلت سياسة المركزية «الحنبلية» إنتاج «لامركزيات» مشوهة مثل مخلوقات فرانكشتاين؛ فإذا كان لا بد من إخراج «الجهوية المتقدمة»، كما سيقت في الخطابات الرسمية، من حالة الكمون إلى حالة الوجود، فلا بد من أخذ عوامل نجاحها واستمرارها وتطورها بجدية، والتعامل معها على أساس أنها عوامل قوة وليست عوامل «مهددة» للأمن، كما يعتقد المسكونون بهذا الهاجس، وإلا فما الداعي أصلا إلى إحداث مثل هذه الجهات.

وبعيدا عن نية الإنقاص والانتقاص من مدينة أو جهة أو جغرافيا لحساب مدينة أو جغرافيا أخرى، فإن جهة كجهة الريف، على سبيل المثال، كان من الأجدى والأنفع والأسلم أن تتمدد على الساحل المتوسطي نحو الغرب إلى حدود الشاون على أقل تقدير، ونحو الشرق إلى حدود ملوية مع عمق يمتد نحو ورغة وكزناية. وفي تقديري المتواضع، فإن جهة الريف، من هذا المنظور، أقرب إلى التكامل، ولمَ لا الاندماج، مع جهة تطوان طنجة. ليس في هذا انتقاء أو تفاضل، كما قد يظن البعض ربما، ولكن منطق التاريخ هو الذي يفرض هذا التصور.

وهذا ينطبق، أيضا، على الجهات «التاريخية» في المملكة المغربية، سواء في الشرق أو الوسط أو الجنوب؛ فلكل جهة أو إقليم خصوصياته التي يمكن أن تلغى على حساب المنظور الأمني البحت. جيراننا الإسبان حينما نظموا جهاتهم لم يخططوا لزرع عناصر التفتت فيها حتى قبل أن تولد. إقليم الأندلس، مثلا، معروفة ٌحدودهُ جغرافيا وتراثا وتاريخا، وقس على ذلك إقليم كتالونيا والباسك وغيرهما؛ كذلك الشأن في ألمانيا، وفي بلجيكا التي تعرف نظاما فيدراليا قائما بالدرجة الأساس على اللغة والثقافة؛ فلماذا الإصرار في المغرب على «طبخ» جهات تذكرنا، مع الأسف الشديد، بما جرى بداية القرن الماضي مع «سايكس بيكو» الذي أنتج دولا وكيانات لم تستقر على حال حتى يوم الله هذا.

يؤسفني أن أقول هذا الكلام، لأن البعض، ممن أنيطت بهم مسؤولية تسيير الشأن العام في بلادنا، يعيدون إنتاج أسوإ الأمثلة من أسوإ تاريخ. كنا نعتقد صادقين أن النقاش الذي أثير في المغرب خلال السنوات الماضية حول الجهوية وضرورتها في النهوض بالتنمية الحقيقية، كان نقاشا عاقلا ومسؤولا، وظننا بشيء من السذاجة أن ذلك النقاش الهادئ سيؤدي، في النهاية، إلى وضع لبنة متينة لبناء ورش جهوية حقيقية، أليس بعض الظن إثم؟

هل أخطأنا مرة أخرى الموعد لإحداث نقلة واثقة نحو المستقبل، والسير قدما نحو استكمال ما يجمعنا كلنا كمغاربة، ألا وهو بناء وطن موحد في تعدده، غني في تنوعه، ديمقراطي في اختياراته؟

لم يفت الوقت بعد لاستدراك الأمر، فالتقسيم المتداول حاليا ليس سوى مشروع قابل للجرح والتعديل، على رأي الفقهاء. الجميع، من أحزاب سياسية وهيئات المجتمع المدني وناشطين، منتمين وغير منتمين، هم اليوم أمام تحدٍّ حقيقي، فإما التعامل مع موضوع الجهوية بالثقة والتعقل والجدية المطلوبة، وإما الاستمرار في متاهات الترقيع والتجريب وسياسة الهروب إلى الأمام.

أمام المغاربة فرصة تاريخية للتأسيس لجهوية تتكامل، تتآزر، تتضامن، وليس لجهوية تتحاقد وتتغابن، وربما تتناحر. والدعوة إلى مراعاة عناصر التجانس في الجهوية لا تعني تعزيزا لنظرية «المؤامرة» على الوحدة الترابية. لا أحد يتآمر ولا أحد ينوي التآمر على وحدة تجمع كل مكونات المجتمع المغربي؛ والدعوة إلى مراعاة عناصر القوة عند تحديد الجهة لا تعني قطع شرايين التضامن والتكافل والتكامل مع الجهات الأخرى.

عن المساء
مقبول مرفوض
1
-15-
2 أكتوبر 2014 - 12:50
this please a way alamgharba
مقبول مرفوض
0
-16-
2 أكتوبر 2014 - 13:18
ان الموضوع يحتاج الى نقاش اعمق تحدد من خلاله حدود الريف الجغرافية ومستقبلها السياسي بشكل ادق.
مقبول مرفوض
6
-17-
إلى رقم 3
2 أكتوبر 2014 - 17:53
موقف شخصي : إن الريف يصبر على قدر الله عز وجل وليس القدر الذي يريده لنا بني آدم المتثمل في نوايا الحكومة ! وأقول لأشباه الساسة الذين يتبنون سياسة المخزن الذي يريد طمر محطة تاريخية من تاريخ المنطقة وهي حقبة "جمهورية إتحاد قبائل الريف " أنتم قوم تريدون تحريف جانب من قدر الله يا قوم ! وتاريخ الريف ليس أكذوبة ولا قصة من الخيال وإنما هو حدث وواقع وشهداء وغاز محرم. وبالتالي أقولها بصراحة وبعيدا عن أي حساسة إن من يسعى لدفن تاريخ المنطقة تحت ذريعة الوطنية وغيرها من الشعارات وبإستعمال العنف والقوة والقولبة دون منح الإعتبار لها فأرواح الشهداء التي سقطت ابان قيام الجمهورية ستحاسبكم يوم القيامة والوطنية لا تعني أبدا التآمر على الآخر بل تعني الإعتراف به والعدل معه وحضنه؛ وهل هذا موجود اليوم في نظام المغرب وزبانيته علاقة بتاريخ الريف ؟ أنا أرى لا وبالعكس ينقزون على كل شيء تحت شعار " ًالوطنيةً ' ويطمرون أسطورة بأكملها ،وفقط للسؤال ؛هل تعتقدون أن ما قام به الأمير شيء صغير ؟ أنا أرى الأمر كان يستحق يوما خاص إسمه وحدة جمهورية الريف مع المغرب وتخصيص يوم عطلة كل سنة في كافة أرجاء البلاد وهذه هي الوطنية الصحيحة وليس محاولة غظ النظر عن قضية لم يخلق لها مثيل إلى يومنا هذا!
مقبول مرفوض
0
-18-
googoo
2 أكتوبر 2014 - 19:49
سكان الريف لمادا هده العنصرية كل يوم الأمازيغية الأمازيغية تعيشون بالماضي والصور تولي تولي .
لو قرءتم الله أعلم مادا سوف تفعلون السفينة تسير و?? تنبح........إعمل دولة وسميها الحسيمة عاصمتها سيدي عبيد تقرنون وجدة آم طنجة مع الحسيمة ....أشمن جهة ريفية تتكلم نحن لسنا معكم نتشين مارى إمسلمن لا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بتقوى
مقبول مرفوض
1
-19-
جبلي
3 أكتوبر 2014 - 17:35
والله اقولها صراحة ساحس وساعيش فرحة كبيرة اذا ما ابتعدت الحسيمة عن منطقة جبالة في هذا التقطيع الجهوي الجديد ولا اريد ان يبقى ولو جبلي واحد ينتمي لمنطقة الحسيمة.واقول لصاحب العاصمة صاحب المقال ان مدينة الشاون هي مدينة جد صغيرة لكن حضورها واشعاعها جد قوي ولن يصل اليه اشعاع الحسيمة رغم ما تملكه من اموال الله يعلم مصادرها وينابعها .
مقبول مرفوض
1
-20-
افهمتي ولا لا
4 أكتوبر 2014 - 11:28
انا الجبلي بوحتاو في نظركم اريد من منطقتي ان تكون ظمن اخواني وابناء عمومتي اجبالة انا من تنتظرونه كل يوم في ريفكم من اجل امواله انا من يعطي ولا ياخذ انا من همشتموه انا اريدها صنهاجية حرة جبلية
مقبول مرفوض
1
المجموع: 20 | عرض: 1 - 20

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media