English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

4.50

  1. الحسيمة تواصل تصدر قائمة المدن الاكثر غلاء (0)

  2. الرد القمعي للجزائر على مطالبات القبايليين (0)

  3. الحسيمة.. مياه الصرف الصحي تنغص حياة ساكنة مركز تماسينت (0)

  4. الحسيمة.. موظفو الجماعات الترابية يشلون الإدارات لثلاثة ايام (0)

  5. رأي : محمد بن عبد الكريم الخطابي .. أصله و نسبه (0)

  6. الحسيمة.. مشروع لتهيئة طرق بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي (0)

  7. مكناس.. افتتاح الدورة الـ 16 للمعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | المهاجرين | محاكمة مغربي احرق مسجد شيعي ببروكسيل نتج عنه وفاة إمامه (فيديو)

محاكمة مغربي احرق مسجد شيعي ببروكسيل نتج عنه وفاة إمامه (فيديو)

المتهم رفقة محاميه المتهم رفقة محاميه

بدأت أمس الخميس أمام محكمة الجنايات في العاصمة البلجيكية بروكسل محاكمة مغربي متهم بإحراق مسجد ومركز الإمام الرضا في بروكسل قبل عامين ما تسبب بمقتل إمام المسجد وإصابة شخص آخر. 

وكان المتهم "رشيد البخاري" البالغ من العمر اليوم 35 عاما،  تسلل في 12 مارس 2012 قبيل صلاة العشاء إلى هذا المسجد في اندرلخت، الحي الشعبي والمتعدد الثقافات ووجه في بادىء الامر شتائم للشيعة معتبرا انهم مسؤولون عن القمع في سوريا، ثم عمد وفي حوزته فأس وسكاكين، الى صب البنزين واضرام النار في المبنى.

وأقر المتهم أمام محكمة الجنايات بحسب وكالة الأنباء البلجيكية قائلا "نعم، كنت اعرف أنه كان هناك شخص أو شخصان على الأقل داخل الحسينية لحظة اضرمت النار".

ويعتبر مسجد الإمام الرضا من أهم المراكز الإسلامية الشيعية في العاصمة البلجيكية.

وتجدر الاشارة ان امام المسجد الذي قتل في الحادث يدعى عبد الله دحدوح، مغربي الجنسية ايضا يبلغ من العمر 46 سنة، وهو أب لأربعة أولاد.

دليل الريف : متابعة 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (7 )

-1-
ABARAN
28 نونبر 2014 - 21:14
عليك النعلة أيها الإرهابي .ما ذنب هذا الرجل حتى تقتله أيها السفيه ، بلا شك أنك ولدت في بيئة ملوثة وحاقدة عليك اللعنة إلى يوم الدين يا عدو الله والإنسانية. قتل النفس عمداً أكبر جريمة عند الله تعالى//// من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا
مقبول مرفوض
6
-2-
صنهاجة الريف
29 نونبر 2014 - 07:41
ليكن في علم الشيعة عموما وشيعة المغرب على وجه الخصوص ا لذين باعو جلدهم للروافض والصفويين في بلجيكا تحت وصاية السفارة العراقية واللبنانية والايرانية والتمويل الذي تقوم به ايران لتشييع المغاربة مباشرة من مدينة*قم* الايرانية حيث يرسلون الى هناك ليدرسون خزعبلات الشيعة التي تدعو الى قتل السنة وسب الصحابة في مراجعهم بقول *من قتل مسلما سنيا دخل الجنة؟كما يسبون الصحابة وزوجات الرسول الاعظم ؟حتى في حسينياتهم التي يسمونها هم مسجد فلا علاقة لها بالمسجد؟فهي حسينية حيث يمارسون فيها كل الطقوس من لجم ولكم وجلد وبدع وشتم وسب للخلفاء الراشدين وكل مسلمي الجماعة ؟وماذا ينتظرون اذن من هذا كله اتجاه الطائفة الاخرى او المذهب الاخر ؟لان رد الفعل سيكون قويا وهذا ما حصل ؟لكل فعل ردة فعل؟
مقبول مرفوض
-2
-3-
rifi
29 نونبر 2014 - 10:35
والله ليس لدي فرق بين بني البشر الشيعي السني اليهودي المسيحي كلهم من ادم
مقبول مرفوض
4
-4-
عندمـا أصيب بعض المغاربة بكوليرا الوهابية
29 نونبر 2014 - 18:11
المفارقة العجيبة، أن المغاربة لم يكونوا يعرفون ما التكفير ولا ما الإرهاب، كان الناس يعيشون في بيئة منفتحة عبارة عن خليط من الثقافة المشرقية والأندلسية والغربية، وتميز المغاربة دائما بانفتاحهم على أوروبا بحكم الموقع والجوار، الأمر الذي أثر على طريقة تفكيرهم التي تتسم بالعقلانية، ونمط حياتهم المعاصر الذي يتنفس حرية وحيوية، وكان تدينهم يقوم على ثوابت العقيدة بنفحة روحية صوفية بسبب دور الزوايا في تاريخ المغرب، ولمسة عاطفية تشارك آل البيت مصاب الأمة بكربلاء في ذكرى عاشوراء من كل سنة، والتي جعلها المغاربة عيدا دينيا تُخرج فيه الزكاة المفروضة للفقراء.

عندمـا سمح للفكر التكفيري الظلامي الوهابي بولوج البلاد من بوابة بناء المساجد وتمويل الدعاة.. فدخلت الكوليرا إلى البلاد لتهدم أجمل ما كان يتمسك به المغاربة جيلا بعد جيل وعصرا بعد عصر: “الإحترام” و “القبول بالآخر”، حتى لو كان مختلفا عنك في العقيدة، لقول الإمام علي كرم الله وجهه: (الناس صنوان، أخ لك في الدين أو أخ لك في الخلق)، وذلك قبل أي يُختزل الدين في “المذهب” فيتحول الإسلام من رحمة للعالمين إلى نقمة وشر داهم يهدد البشرية، بعد أن جعلته العقيدة الوهابية عبارة عن نسخة مشوّهة إلى أقصى الحدود عن الإسلام الذي بشر به القرآن.
مقبول مرفوض
-5
-5-
عندما يطغى الإنسان!
29 نونبر 2014 - 23:31
بعد أن وصل إلى أوروبا على قطعة من خشب وغسلوا جمجمته بالحقد والكراهية أصبح الداعوشي المغربي لا يعرف إلا لغة القتل.
وقف المغربي الإرهابي امام محكمة الجنايات في العاصمة البلجيكية.
تسلل رشيد البخاري البالغ من العمر 35 عاما، في مارس 2012 قبيل صلاة العشاء الى هذه الحسينية في اندرلخت، الحي الشعبي والمتعدد الثقافات الواقع قرب محطة قطارات ميدي.ويواجه حكماً مدى الحياة إن لم يسلموه للمغرب ليرى العذاب بأم عينيه
مقبول مرفوض
1
-6-
30 نونبر 2014 - 13:50
adrari 3adram l3onwan machi مسجد شيعي, waniti maf3oul bih masjidan chi3iyan
مقبول مرفوض
-1
-7-
Hassan
5 دجنبر 2014 - 09:28
يجب الحكم على هذا المجرم بالإعدام ،لان استهداف حياة شخص مهما كلن دينه وعرقه ولونه ومذهبه يعتبر جريمة بحق الانسانية جمعاء،لا يعتقد اين كان انه يمتلك الحقيقة المطلقة كل شئ نسبي لان الاعتقاد انك تمتلك الحق المطلق سيخولك إنهاء الجميع وهذا مسرح به القران الكريم ( وان او إياكم لعلى هدى او على ضلال مبين)يجب أحياء ثقافة التعايش مع الجميع بصرف النظر عن الدين واللون والعرق والطائفة.
مقبول مرفوض
0
المجموع: 7 | عرض: 1 - 7

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media