English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

3.00

  1. البحر يلفظ جــثـة متحللة نواحي اقليم الحسيمة (0)

  2. الحسيمة تواصل تصدر قائمة المدن الاكثر غلاء (0)

  3. الرد القمعي للجزائر على مطالبات القبايليين (0)

  4. الحسيمة.. مياه الصرف الصحي تنغص حياة ساكنة مركز تماسينت (0)

  5. الحسيمة.. موظفو الجماعات الترابية يشلون الإدارات لثلاثة ايام (0)

  6. رأي : محمد بن عبد الكريم الخطابي .. أصله و نسبه (0)

  7. الحسيمة.. مشروع لتهيئة طرق بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | أرملته: لمساعدي ‬هو‭ ‬الوحيد‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬يدخل‭ ‬على‭ ‬السلطان‭ ‬حاملا‭ ‬سلاحه‭

أرملته: لمساعدي ‬هو‭ ‬الوحيد‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬يدخل‭ ‬على‭ ‬السلطان‭ ‬حاملا‭ ‬سلاحه‭

أرملته: لمساعدي ‬هو‭ ‬الوحيد‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬يدخل‭ ‬على‭ ‬السلطان‭ ‬حاملا‭ ‬سلاحه‭

- ‬ما‭ ‬الذي‭ ‬حدث‭ ‬بعد‭ ‬زيارة‭ ‬زوجك‭ ‬عباس‭ ‬المساعدي‭ ‬لمحمد‭ ‬الخامس‭ ‬الذي‭ ‬سلمه‭ ‬دعما‭ ‬لجيش‭ ‬التحرير‭ ‬قدره‭ ‬30‭ ‬مليونا،‭ ‬وقال‭ ‬له‭: ‬‮«‬جيش‭ ‬التحرير‭ ‬هو‭ ‬اللي‭ ‬كنخوف‭ ‬به‭ ‬حزب‭ ‬الاستقلال»؟
‭ ‬هل‭ ‬تعرف‭ ‬أنني‭ ‬أنا‭ ‬من‭ ‬ألححت‭ ‬على‭ ‬السي‭ ‬عباس‭ ‬في‭ ‬زيارة‭ ‬محمد‭ ‬الخامس؛‭ ‬فعندما‭ ‬أخبرني‭ ‬بأن‭ ‬علال‭ ‬الفاسي‭ ‬قال‭ ‬عنه‭ ‬للسلطان‭: ‬المساعدي‭ ‬يسعى،‭ ‬باتفاق‭ ‬مع‭ ‬جمال‭ ‬عبد‭ ‬الناصر،‭ ‬إلى‭ ‬قلب‭ ‬نظام‭ ‬الحكم‭ ‬في‭ ‬المغرب،‭ ‬أجبته‭: ‬‮«‬ملي‭ ‬جا‭ ‬محمد‭ ‬الخامس‭ ‬كان‭ ‬خصك‭ ‬تسبقهم‭ ‬وتستقبلو‮»‬،‭ ‬خصوصا‭ ‬وأن‭ ‬محمد‭ ‬الخامس‭ ‬شكر‭ ‬جيش‭ ‬التحرير‭ ‬في‭ ‬الخطاب‭ ‬الذي‭ ‬ألقاه‭ ‬بمناسبة‭ ‬عودته،‭ ‬وقال‭ ‬إن‭ ‬المغرب‭ ‬نال‭ ‬استقلاله‭ ‬بفضل‭ ‬تضحيات‭ ‬المجاهدين؛‭ ‬فرد‭ ‬علي‭ ‬قائلا‭: ‬‮«‬خليه‭ (‬علال‭ ‬الفاسي‭) ‬يقول‭ ‬اللي‭ ‬بغا‭.. ‬الحق‭ ‬غادي‭ ‬يظهر‭ ‬لا‭ ‬محال‮»‬‭. ‬وفعلا،‭ ‬ففي‭ ‬اليوم‭ ‬الموالي‭ ‬ذهب‭ ‬السي‭ ‬عباس‭ ‬للقاء‭ ‬محمد‭ ‬الخامس،‭ ‬وكان‭ ‬هو‭ ‬الوحيد‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬يدخل‭ ‬على‭ ‬السلطان‭ ‬حاملا‭ ‬سلاحه‭ ‬فلا‭ ‬يمانع‭ ‬محمد‭ ‬الخامس‭ ‬أو‭ ‬المسؤولون‭ ‬عن‭ ‬أمنه‭ ‬في‭ ‬ذلك‭. ‬وقد‭ ‬كان‭ ‬محمد‭ ‬الخامس‭ ‬ينادي‭ ‬على‭ ‬السي‭ ‬عباس‭ ‬بـ‮«‬ولدي‮»‬‭. ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬هذا،‭ ‬فعندما‭ ‬تم‭ ‬اغتيال‭ ‬السي‭ ‬عباس‭ ‬وذهبت‭ ‬إلى‭ ‬القصر‭ ‬الملكي‭ ‬بالرباط‭ ‬لتقديم‭ ‬العزاء‭ ‬إلى‭ ‬محمد‭ ‬الخامس،‭ ‬على‭ ‬العادة،‭ ‬كنت‭ ‬أحمل‭ ‬ابني‭ ‬خليل‭ ‬بين‭ ‬يديّ،‭ ‬وفجأة‭ ‬انفجر‭ ‬الطفل‭ ‬باكيا‭ ‬وهز‭ ‬بكاؤه‭ ‬أركان‭ ‬القصر،‭ ‬فأخذه‭ ‬محمد‭ ‬الخامس‭ ‬بين‭ ‬يديه‭ ‬وشرع‭ ‬يردد‭: ‬‮«‬هذا‭ ‬ولدي‭.. ‬هذا‭ ‬خو‭ ‬مولاي‭ ‬الحسن‮»‬،‭ ‬وبما‭ ‬أن‭ ‬البث‭ ‬كان‭ ‬مباشرا‭ ‬على‭ ‬أمواج‭ ‬الإذاعة،‭ ‬فقد‭ ‬سمع‭ ‬المغاربة‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬أنحاء‭ ‬البلاد‭ ‬صراخ‭ ‬الطفل‭ ‬وكلام‭ ‬محمد‭ ‬الخامس‭ ‬عنه‭.‬
‭ ‬‭- ‬من‭ ‬رافقك‭ ‬إلى‭ ‬القصر‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬تقديم‭ ‬العزاء؟
‬‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬أعضاء‭ ‬جيش‭ ‬التحرير،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬والدتي‭ ‬وحماتي،‭ ‬أم‭ ‬السي‭ ‬عباس،‭ ‬وبعض‭ ‬أفراد‭ ‬عائلتي‭.‬
‭ ‬‭- ‬لنعد‭ ‬قليلا‭ ‬إلى‭ ‬الوراء،‭ ‬قبيل‭ ‬الاستقلال،‭ ‬ما‭ ‬الذي‭ ‬حدث‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬أسقط‭ ‬جيش‭ ‬التحرير‭ ‬الطائرة‭ ‬الفرنسية‭ ‬بذلك‭ ‬السلاح‭ ‬المضاد‭ ‬للطائرات‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬مركونا‭ ‬في‭ ‬مخزن‭ ‬الأسلحة‭ ‬المجاور‭ ‬للغرفة‭ ‬التي‭ ‬كنت‭ ‬تشغلينها‭ ‬رفقة‭ ‬زوجك‭ ‬في‭ ‬الناظور،‭ ‬وهو‭ ‬السلاح‭ ‬الذي‭ ‬كنت‭ ‬تطلقين‭ ‬عليه‭ ‬‮«‬المكيحلة‭ ‬مولات‭ ‬الكريوعات»؟
 ‬حينما‭ ‬حقق‭ ‬جيش‭ ‬التحرير‭ ‬ذلك‭ ‬النصر‭ ‬وبلغ‭ ‬تهديده‭ ‬الفرنسيين‭ ‬حد‭ ‬إسقاط‭ ‬طائراتهم،‭ ‬بدأ‭ ‬الفرنسيون‭ ‬يلقون‭ ‬سلاحهم‭ ‬وينسحبون‭ ‬شيئا‭ ‬فشيئا‭. ‬لكن‭ ‬الذي‭ ‬حدث‭ ‬هنا‭ ‬هو‭ ‬أن‭ ‬الإسبان‭ ‬انقلبوا‭ ‬على‭ ‬جيش‭ ‬التحرير‭ ‬بعدما‭ ‬كانوا‭ ‬يدعمونه‭ ‬في‭ ‬البداية،‭ ‬فلربما‭ ‬خافوا‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬يتكرر‭ ‬معهم‭ ‬ما‭ ‬حدث‭ ‬في‭ ‬حرب‭ ‬الريف‭ ‬عندما‭ ‬نقل‭ ‬الخطابي‭ ‬المعركة‭ ‬من‭ ‬مواجهة‭ ‬الإسبان‭ ‬إلى‭ ‬مواجهة‭ ‬الفرنسيين،‭ ‬هكذا‭ ‬فوجئنا‭ ‬ذات‭ ‬يوم‭ ‬بالسلطات‭ ‬الإسبانية‭ ‬تداهم‭ ‬البيت‭ ‬الذي‭ ‬كنا‭ ‬نقيم‭ ‬به‭ ‬في‭ ‬الناظور‭ ‬وتعيث‭ ‬فيه‭ ‬تفتيشا‭.‬
‭ - ‬من‭ ‬كان‭ ‬يوجد‭ ‬بالبيت‭ ‬حينها؟
‭‬كنت‭ ‬أنا‭ ‬والسي‭ ‬عبد‭ ‬الله‭ ‬الصنهاجي‭ ‬وزوجته‭ ‬مينة،‭ ‬ومعنا‭ ‬بعض‭ ‬المقاومات،‭ ‬لكن‭ ‬الإسبان‭ ‬لم‭ ‬يجدوا‭ ‬ما‭ ‬كانوا‭ ‬يبحثون‭ ‬عنه،‭ ‬بعدما‭ ‬فتشوا‭ ‬البيت‭ ‬شبرا‭ ‬شبرا‭.‬
‭-‬‭ ‬أين‭ ‬كنتم‭ ‬قد‭ ‬أخفيتم‭ ‬السلاح؟
‭‬كان‭ ‬الرجال‭ ‬قد‭ ‬رحـَّلوا‭ ‬السلاح‭ ‬إلى‭ ‬الجبل‭. ‬وأذكر‭ ‬أن‭ ‬غرفة‭ ‬عبد‭ ‬الله‭ ‬الصنهاجي‭ ‬كانت‭ ‬بها‭ ‬خزنة‭ ‬كبيرة‭ ‬ملأى‭ ‬برزم‭ ‬المال،‭ ‬بل‭ ‬إن‭ ‬الأموال‭ ‬فاضت‭ ‬عن‭ ‬الخزنة‭ ‬إلى‭ ‬درجة‭ ‬أن‭ ‬بعض‭ ‬الرزم‭ ‬كانت‭ ‬موضوعة‭ ‬على‭ ‬الأرض،‭ ‬وذلك‭ ‬المال‭ ‬هو‭ ‬الذي‭ ‬خصصه‭ ‬السي‭ ‬عباس‭ ‬لشراء‭ ‬الأسلحة‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬على‭ ‬متن‭ ‬الباخرة‭ ‬الثانية‭ (‬بعد‭ ‬اليخت‭ ‬‮«‬دينا‮»‬‭) ‬والتي‭ ‬تم‭ ‬إيقافها‭ ‬في‭ ‬عرض‭ ‬البحر‭ ‬واعتقل‭ ‬إثر‭ ‬ذلك‭ ‬المقاوم‭ ‬ابراهيم‭ ‬النيّال‭ (‬السوداني‭) ‬لمدة‭ ‬طويلة‭.‬
‭ - ‬من‭ ‬هن‭ ‬المقاومات‭ ‬اللواتي‭ ‬كن‭ ‬معكم‭ ‬بعد‭ ‬مداهمة‭ ‬السلطات‭ ‬الإسبانية‭ ‬لبيتكم‭ ‬بالناظور؟‭ ‬
‭‬هن‭ ‬نساء‭ ‬ساهمن‭ ‬بشكل‭ ‬كبير‭ ‬في‭ ‬دعم‭ ‬جيش‭ ‬التحرير‭ ‬وكفاحه،‭ ‬وأذكر‭ ‬منهن،‭ ‬مثلا،‭ ‬الحاجّة‭ ‬ربيعة‭ ‬الطيبي،‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬تشتغل‭ ‬في‭ ‬منزل‭ ‬‮«‬كوماندار‮»‬‭ ‬فرنسي‭ ‬في‭ ‬وجدة،‭ ‬وكان‭ ‬مرأب‭ ‬فيلا‭ ‬ذلك‭ ‬الفرنسي‭ ‬مليئا‭ ‬بالسلاح،‭ ‬فاتفقت‭ ‬الحاجة‭ ‬ربيعة‭ ‬مع‭ ‬المقاومين‭ ‬على‭ ‬تهريبه؛‭ ‬وذات‭ ‬مساء‭ ‬خرج‭ ‬‮«‬الكوماندار‮»‬‭ ‬رفقة‭ ‬زوجته‭ ‬وتركا‭ ‬الحاجة‭ ‬ربيعة‭ ‬مع‭ ‬طفلهما،‭ ‬فأرضعت‭ ‬الطفل‭ ‬ونوَّمته‭ ‬وتركته‭ ‬في‭ ‬سريره،‭ ‬ثم‭ ‬نزلت‭ ‬إلى‭ ‬المرأب‭ ‬وجمعت‭ ‬الأسلحة،‭ ‬وبعدها‭ ‬جاء‭ ‬المقاومون،‭ ‬وفق‭ ‬ما‭ ‬اتفقوا‭ ‬عليه‭ ‬معها،‭ ‬فحملوا‭ ‬السلاح‭ ‬في‭ ‬الشاحنات‭ ‬ثم‭ ‬جاؤوا‭ ‬به‭ ‬مباشرة‭ ‬إلى‭ ‬الناظور‭ ‬ومعهم‭ ‬الحاجة‭ ‬ربيعة‭ ‬الطيبي‭ ‬التي‭ ‬أصبحت‭ ‬تساعدنا‭ ‬في‭ ‬إعداد‭ ‬طعام‭ ‬المقاومين،‭ ‬وبعدها‭ ‬التحقت‭ ‬بنا‭ ‬نسوة‭ ‬أخريات،‭ ‬منهن‭ ‬يامنة‭ ‬وحليمة‭...‬
‭ -‬‭ ‬هل‭ ‬كانت‭ ‬من‭ ‬بين‭ ‬أولئك‭ ‬النساء‭ ‬المقاومة‭ ‬الباتول‭ ‬الصبيحي؟
‭‬لا،‭ ‬الباتول‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬معنا‭ ‬في‭ ‬الناظور،‭ ‬لكنني‭ ‬أذكر‭ ‬أنني‭ ‬التقيت‭ ‬بها‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬مرة‭ ‬في‭ ‬المنزل‭-‬الرياض‭ ‬الذي‭ ‬مكثتُ‭ ‬فيه‭ ‬بتطوان‭ ‬مع‭ ‬المقاومات،‭ ‬ولدي‭ ‬صورة‭ ‬أظهر‭ ‬فيها‭ ‬أنا‭ ‬والباتول‭ ‬الصبيحي‭ ‬ونساء‭ ‬أخريات؛‭ ‬كما‭ ‬أذكر‭ ‬أن‭ ‬الباتول‭ ‬أخذتنا‭ ‬ذات‭ ‬مرة‭ ‬إلى‭ ‬أحد‭ ‬شواطئ‭ ‬تطوان‭ ‬فكنا‭ ‬نمشي‭ ‬فرِحات‭ ‬فوق‭ ‬رمال‭ ‬الشاطئ،‭ ‬مجلببات‭ ‬ملثمات،‭ ‬فيما‭ ‬كانت‭ ‬الباتول‭ ‬ترتدي‭ ‬لباسا‭ ‬عصريا‭ ‬ولم‭ ‬تكن‭ ‬تغطي‭ ‬شعرها‭.. ‬لقد‭ ‬كانت‭ ‬الباتول‭ ‬ابنة‭ ‬باشا‭ ‬سلا،‭ ‬ومع‭ ‬ذلك‭ ‬انخرطت‭ ‬في‭ ‬صفوف‭ ‬المقاومة‭.‬
‭ -‬‭ ‬ما‭ ‬الذي‭ ‬قام‭ ‬به‭ ‬رجال‭ ‬السلطات‭ ‬الإسبانية‭ ‬بعد‭ ‬تفتيش‭ ‬بيتكم‭ ‬بالناظور؟
‭‬أخبرهم‭ ‬عبد‭ ‬الله‭ ‬الصنهاجي‭ ‬بأنه‭ ‬لا‭ ‬علاقة‭ ‬لنا‭ ‬بجيش‭ ‬التحرير،‭ ‬فانصرفوا‭. ‬وفي‭ ‬اليوم‭ ‬الموالي،‭ ‬عادوا‭ ‬وأخذونا‭ ‬على‭ ‬متن‭ ‬سيارات‭ ‬المقاومين،‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬مركونة‭ ‬أمام‭ ‬البيت،‭ ‬إلى‭ ‬غاية‭ ‬مدينة‭ ‬بركان‭ ‬وسلمونا‭ ‬إلى‭ ‬قائد‭ ‬المدينة‭.‬
‭ ‬‭- ‬من‭ ‬هم‭ ‬الذين‭ ‬تم‭ ‬ترحيلهم؟
 نحن‭ ‬النساء‭ ‬وأبناءنا،‭ ‬ومعنا‭ ‬المقاومون‭ ‬الذين‭ ‬كانوا‭ ‬يومها‭ ‬موجودين‭ ‬في‭ ‬قبو‭ ‬المنزل‭.‬

المساء

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 )

-1-
rmidari
16 دجنبر 2014 - 21:50
مسكين أمر الريف. الكل ينتفع به عندالحاجة، وبعد ينساه. سيدتي أظنك قد قابلت يوماما المجاهد القائدعلال التوزاني. وقد تعرفين ما قدمه آيت توزين للمقاومة وجيش التحرير. كلمةواحدة في ذكراهم.أم أن أعضاء جيش التحرير كلهم أتوا من الجنوب. مسكين أنت يا بلدي الريف.
مقبول مرفوض
0
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media