قيم هذا المقال
خبراء يقدرون الموارد المائية الجوفية لحوض "غيس -النكور" بـ 11 مليون متر مكعب (1.00)
الحكومة ستستورد ازيد من 600 الف رأس من الأغنام لعيد الاضحى (0)
جنايات الحسيمة تصدر حكمها على متهم بسرقة وكالة لصرف العملات (0)
عمالة الحسيمة "ترفض" طلب شاب للحصول على دعم المبادرة بسبب "إسرائيل" (0)
تفويت أصول مستشفيات عمومية بالشمال يجر وزير الصحة للمساءلة البرلمانية (0)
لوطا.. سيارة ترسل راكبي دراجة نارية الى مستشفى الحسيمة في حالة خطيرة (0)
رأي: محمد بن عبد الكريم الخطابي وعلاقته بالدولة الفرنسية من خلال مذكراته (0)
- لوطا.. سيارة ترسل راكبي دراجة نارية الى مستشفى الحسيمة في حالة خطيرة
- رأي: محمد بن عبد الكريم الخطابي وعلاقته بالدولة الفرنسية من خلال مذكراته
- نشرة إنذارية: امطار رياح مرتقبة بعدد من مناطق المملكة
- الحسيمة.. الدرك الملكي يفكك شبكة تنشط في تنظيم الهجرة السرية
- النساء الاستقلاليات يكرمن البرلماني نور الدين مضيان بالناظور
- جمعية تراسل وزارة الثقافة لانقاذ "سينما موريتانيا" بإمزورن
- الحكومة الاسبانية متفائلة بخصوص فتح المعابر التجارية بين مليلية والناظور
أكثر من 15 ألف يتظاهرون "ضد الاسلام" في ألمانيا
خرج نحو 15 ألف متظاهر الاثنين في ألمانيا ضد "طالبي اللجوء المجرمين" و"أسلمة" البلاد، وهي تاسع تظاهرة في ما يسمى ب"تظاهرات الاثنين"، وقد استنكرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الاحتجاجات وحذرت الألمان من "استغلال" المتطرفين لهم.
شارك عدد قياسي بلغ 15 ألف شخص في تظاهرة الاثنين في مدينة دريسدن شرق ألمانيا ضد "طالبي اللجوء المجرمين" و"أسلمة" البلاد، وسط تزايد نشاط اليمين المتطرف في البلاد.
وتعد هذه التظاهرة التاسعة التي تجري في المدينة في ما يسمى ب"تظاهرات الاثنين" التي تنظمها جماعة "أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب" (بيغيدا).
وهتف المتظاهرون "نحن الشعب" وهي العبارة التي هتف بها المتظاهرون المنادون بالديمقراطية في ألمانيا الشرقية قبل ربع قرن في هذه المدينة قبل سقوط جدار برلين.
ويهمين على حركة "بيغيدا" المواطنون العاديون إلا أنها تحظى بدعم النازيين الجدد ومشاغبي كرة القدم اليمينيين المتطرفين. وفي وقت سابق من الاثنين دانت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الاحتجاجات وحذرت الألمان من "استغلال" المتطرفين لهم، وقالت إن حق التظاهر لا يصل إلى مستوى "إثارة المشاكل والتشهير" ضد الأجانب.
ولوح العديد من المتظاهرين بالعلم القومي الأسود والأحمر والذهبي، بينما حمل متظاهر صليبا بنفس الألوان، فيما حمل آخرون لافتات كتب عليها "استيقظوا"، و"لن نخدع مرة أخرى" و"نحن مواطنون ناضجون ولسنا عبيدا".
وقال أحد المتظاهرين ويدعى مايكل ستورزنبرغر "إن 70 بالمئة من طالبي اللجوء السياسي هنا هم لاجئون اقتصاديون .. لا نريد أن نبقى صامتين حول هذا الوضع بعد الآن". وأضاف "لا نريد سيلا من طالبي اللجوء، لا نريد الأسلمة. نريد أن نحافظ على بلادنا وقيمنا. هل هذا أمر فظيع؟ هل ذلك يجعلنا نازيين؟ هل هي جريمة أن أكون وطنيا؟".
وانتشر مئات من عناصر شرطة مكافحة الشغب لمراقبة التظاهرة إضافة إلى تظاهرة أخرى مضادة تحت شعار "دريسدن خالية من النازيين" و"دريسدن للجميع"، التي نظمتها جماعات مدنية وسياسية وكنسية وشارك فيها نحو 6000 شخص.
وأظهر استطلاع أجراه موقع زيت على الإنترنت أن نحو نصف الألمان (49%) يتعاطفون مع مخاوف "بيغيدا"، بينما قال 30% أنهم يدعمون أهداف المتظاهرين "بالكامل".
وقال 73% من الألمان إنهم قلقون من أن "الإسلام المتطرف" ينتشر، بينما قال 59% إن ألمانيا قبلت عددا كبيرا من طالبي اللجوء.
وصرح وزير العدل هيكو ماس أن المسيرات "تجلب العار" على البلاد، وأن ألمانيا تشهد "تصعيدا في التحريض على المهاجرين واللاجئين وهو الأمر الذي وصفه بأنه بغيض ومقيت".
وحذر زعيم المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا أمين مازييك من أن حركة "بيغيدا" يمكن أن تؤدي إلى انقسام المجتمع الألماني وان استخدامها لشعار "نحن الشعب" يهدف إلى "تفريقنا إلى أنتم المسلمون السيئون ونحن الألمان الجيدون".
أ ف ب
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (10 )
-1-
16 دجنبر 2014 - 22:55
-2-
16 دجنبر 2014 - 22:59
-3-
17 دجنبر 2014 - 10:45
-4-
17 دجنبر 2014 - 13:10
-5-
17 دجنبر 2014 - 19:41
-6-
17 دجنبر 2014 - 19:49
اننا وأزاء مانراه في واقع الحال مطالبون بتوضيح الحقائق بدقة وموضوعية بعيدا عن الانحياز او الاساءة لطرف ما، وعليه فاننا نرى بان متبنيات داعش الوهابية وافعالها لاتمت للاسلام بصلة كما نعتقد ، فالاسلام يرفض العنف ويدعو للمودة كما ورد في الحديث النبوي الشريف:-
((مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم : مثل الجسد ، اذا اشتكى منه عضو : تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)) بينما تبدو داعش الوهابية فكرا وقولا وفعلا وممارسة في واد اخرلاعلاقة له بالاسلام، فهي ترتكب ابشع الجرائم بل وتشيع ثقافة قطع الرؤوس كمبدا اسلامي من خلال التكبير قبل القطع كاثبات بان ماترتكبه من افعال قبيحة هو ممارسة اسلامية،فهذا مثلا احد شيوخهم يشرعن للقتل والذبح واسمه حسين بن محمود حيث يفتي بصراحة ووضوح في موقع وكالة الانباء الاسلامية (حق) بقطع الرؤوس، إذ يقول: (أما قطع رؤوس الكفار من اليهود والنصارى والنصيرية والرافضة المرتدين الذين يفعلون بالمسلمين الأفاعيل ، فهؤلاء يجب إرهابهم وزرع الرعب في قلوبهم ، فتُقطع رؤوسهم ولا كرامة ، فقطع الرؤوس من سنّة الصحابة رضي الله عنهم ).
-7-
18 دجنبر 2014 - 07:01
-8-
18 دجنبر 2014 - 09:31
-9-
18 دجنبر 2014 - 15:00
-10-
20 دجنبر 2014 - 22:43
أضف تعليقك