قيم هذا المقال
مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش (0)
توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية (0)
تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة (0)
- استغلال طفل في التسول يقود سيدتين الى المحاكمة بالحسيمة
- مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش
- الطبقة العاملة باقليم الحسيمة تخلد ذكرى فاتح ماي
- حادثة سير خطيرة بمركز جماعة الرواضي باقليم الحسيمة
- توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية
- تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة
- لقجع : المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2030 انطلقت في كافة المجالات
- رأي: الرقابة القضائية على الفرق الرياضية.. شباب الريف الحسيمي نموذجا
منافسة انتخابية لاستقطاب المغاربة للمشاركة في انتخابات سبتة
تشهد مدينة سبتة المحتلة هذه الأيام حملات انتخابية للظفر برئاسة البلدية التي كان يرأسها الحزب الشعبي المعروف بعدائيته للمغرب، حيث يتنافس فيها كل من الحزب الشعبي والحزب الاشتراكي المعارض والحزب المفتح.
واتخذت الحملات هذا العام طابعا خاصا، إذ أقدم المرشح ورئيس البلدية “خوان فيافاس” على توزيع مواد غذائية على الفقراء من المغاربة ذوي الجنسية الإسبانية تحت مبرر أنهم يعيشون أياما صعبة بسبب الأزمة التي تعرفها إسبانيا، من بين مرافقي هذا الأخير في جولاته أحد الأشخاص المعروفين بتبييض الأموال والذي كان في وقت سابق يعمل في بيع الخضر بدكان معزول بالمدينة، إلا أن نجمه سطع بعدما ترأسه جمعية(..) كان لها الفضل في منح هذا الشخص صفة “فاعل خير”، ليقوم بتشييد مجموعة من الممتلكات بمدن الشمال، حيث يتوفر على إقامة فاخرة قرب مسجد الحسن الثاني، ناهيك عن المزرعة التي لا مثيل لها بجماعة الملاليين القروية، أما الأراضي الفلاحية وغيرها فحدث ولا حرج(..).
في حين قصدت الأحزاب الأخرى الأحياء الشعبية التي يقطنها أغلبية المغاربة الذين يشكلون الأغلبية بسبتة، حيث قدموا لهم مجموعة من العهود التي تظل حبرا على ورق، وقد غابت هذه الحملات عن الأحياء التي تقطنها الساكنة الإسبانية المسيحية مما يدل على أن المغاربة لهم صوت فاعل بالمدينة.
سبتة – الأسبوع
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك