English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. مشاريع مختلفة لمواجهة نقص مياه الشرب والري بالناظور والدريوش (0)

  2. الطبقة العاملة باقليم الحسيمة تخلد ذكرى فاتح ماي (0)

  3. حادثة سير خطيرة بمركز جماعة الرواضي باقليم الحسيمة (0)

  4. توقف الخط البحري بين الحسيمة وموتريل يجر وزير النقل إلى المساءلة البرلمانية (0)

  5. تفكيك شبكة للتهجير السري والاتجار في البشر وتوقيف 5 اشخاص بالحسيمة (0)

  6. لقجع : المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2030 انطلقت في كافة المجالات (0)

  7. رأي: الرقابة القضائية على الفرق الرياضية.. شباب الريف الحسيمي نموذجا (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | عصيد: قانون ترسيم الأمازيغية "عنصري" !

عصيد: قانون ترسيم الأمازيغية "عنصري" !

عصيد: قانون ترسيم الأمازيغية "عنصري" !

أعلن الناشط الأمازيغي أحمد عصيد على خلفية مصادقة المجلس الوزاري أمس الإثنين على القانون التنظيمي المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، (أعلن) رفضه لمقتضيات القانون معتبرا إياه لا يرقى إلى مستوى تطلعات الحركة و مطالبها و لا يرقى لمستوى دستور 2011 الذي ينص على أن القانون التنظيمي هو المحدد لمراحل إدراج الأمازيغية، على حد تعبيره.

وقال أحمد عصيد في تصريح لـ "الأيام 24" أن المادتين 3 و 4 من القانون لم يحددا مراحل إدراج الأمازيغية في التعليم، مشيرا  أن القائمين على صياغة هذا القانون  هم  أول من يعادون الأمازيغية و أول من حاربوا مأسستها، على حد تعبيره، معتبرا أن القانون لم تتم مناقشته في المجلس الحكومي و لم يتم اشراك أي جهة فيه.

و تابع عصيد: "القانون التنظيمي هو قانون عنصري يعتبر الأمازيغية مجرد لهجة و يضرب عرض الحائط كل المكتسبات.

واسترسل: "ينتظرنا مسلسل من الصراع و الاحتجاج من أجل أن نتوصل إلى قانون حقيقي يأخذ بعين الاعتبار التعددية الثقافية".

وبحسب البلاغ الذي تلاه، مساء الاثنين، الناطق الرسمي باسم القصر الملكي عبد الحق المريني عقب انعقاد المجلس الوزاري، فقد أقر المجلس مشروع قانون تنظيمي يتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الاولوية.

ويهدف هذا المشروع، بحسب ذات المتحدث دائما، الذي تم اتخاذه بناء على أحكام الفصل الخامس من الدستور، إلى تحديد المبادئ العامة المؤطرة لتفعيل الطابع الرسمي للغة الامازيغية، وكيفيات إدماجها في مجالات التعليم والتشريع والعمل البرلماني والإعلام والاتصال، والإبداع الثفافي والفني، وفي الإدارة والمرافق والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، وفي الفضاءات والخدمات العمومية، وكذا تحديد مراحل وآليات تتبع هذا التفعيل.

الايام 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 )

-1-
د. عبد الله العروسي
29 شتنبر 2016 - 09:21
بكت ابنتي يوما وهي على بعد ايام من الاختبار في "اللغة الامازيغية" واستنجدت بي لانجدها واراجع معها، فقلت لها يا ابنتي: أنا ريفي امازيغيتي لا توافق هذه الامازيغية المكتوبة هنا لذلك انا بنفسي لا افهمها ولا اعرفها .
انها قصة تحكي واقعا مريرا مليئا بالمتناقضات، مرحبا بالامازيغية التي نعرفها ولا نجهلها، مرحبا بلغة الاجداد والاباء الريفيين، اما ان تفرضوا علينا لهجة اخواننا السوسيين او مزيجا من اللهجات الممسوخة في المعهد الامازيغي فهذه لغة ثانية ومحال الف محال ان تنجحوا في فرض هذه اللغة لسبب بسيط وهو انه ليس لها اي قاعدة شعبية ولا اي جذور تاريخية لانها لغة حديثة خلقها مجموعة من الحثالة الذين يريدون ان يلهوا الناس عن لغة دينهم
مقبول مرفوض
0
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media