قيم هذا المقال
اعادة انتخاب بركة امينا عاما لحزب الاستقلال وتأجيل الحسم في أعضاء اللجنة التنفيذية (0)
مقايس الامطار المسجلة بالحسيمة والناظور خلال 24 ساعة الماضية (0)
اتفاق بين الحكومة والنقابات على زيادة عامة في أجور العاملين بالقطاع العام (0)
استئنافية الناظور تواصل النظر في ملف الرئيس السابق لجماعة اجدير ومن معه (0)
- شباب الريف الحسيمي يواصل حصد النتائج الايجابية
- اعادة انتخاب بركة امينا عاما لحزب الاستقلال وتأجيل الحسم في أعضاء اللجنة التنفيذية
- مقايس الامطار المسجلة بالحسيمة والناظور خلال 24 ساعة الماضية
- فريق نجم ميضار يحقق الصعود الى القسم الوطني الثاني هواة
- اتفاق بين الحكومة والنقابات على زيادة عامة في أجور العاملين بالقطاع العام
- استئنافية الناظور تواصل النظر في ملف الرئيس السابق لجماعة اجدير ومن معه
- مشروع لغرس 500 هكتار من الاشجار المثمرة باقليم الدريوش
- ابحروا من الريف.. وصول 35 مهاجرا الى جزيرة البوران
الرميد ينفي وجود أي "معتقل سياسي" في السجون المغربية
نفى وزير العدل و الحريات المغربي مصطفى الرميد، وجود أي معتقل سياسي في السجون المغربية، وذلك خلال جوابه على سؤال احد الصحفيين حول وجود سجناء ومعتقلين سياسيين في المغرب في حوار أجراه مع الوزير المغربي على قناة الميادين الفضائية.
وقال الوزير الإسلامي في ذات الحوار انه لا علم له بوجود أي معتقل للرأي في السجون المغربية، مضيفا انه من بين حوالي 65 ألف سجين في السجون المغربية، هم سجناء الحق العام ضمنهم معتقلون على خلفية قضايا تتعلق بمكافحة الإرهاب.
هذا وخلفت تصريحات مصطفى الرميد وهو الناشط الحقوقي السابق قبل أن يدخل إلى دهاليز الدولة، ردود أفعال مناهضة ومنددة من قبل الشارع المغربي و الهيئات و الإطارات الحقوقية خاصة عائلات المعتقلين "السياسيين" على خلفية الأحداث التي عرفها المغرب بكل من الحسيمة بني بوعياش تازة وغيرها.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (1 )
-1-
2 غشت 2012 - 02:07
الرميد يقول فيها بعدم وجود أي سجين سياسي أي في السجون المغربية في الوقت الذي كان قبل تعيينه وزيرا من ابرز المحامين الذين تولوا الدفاع عن معتقلي السلفية الجهادية ومن ابرز قادة حزب العدالة والتنمية الحزب الرئيسي بالحكومة حاليا بالدفاع ودعم حركة 20 فبراير ابان انطلاقتها.
أضف تعليقك