قيم هذا المقال
الحسيمة.. اعتقال عشريني حاول اغتصاب سائحة اجنبية بباينتي (5.00)
عريضة الكترونية للمطالبة بفتح خط جوي بين برشلونة والحسيمة (0)
مدير وكالة تقنين القنب الهندي يحل بمناطق الانتاج باقليم الحسيمة (0)
مرحبا 2024: ادارة ميناء مليلية المحتلة تتوقع تراجع عدد المسافرين بسبب منافسة ميناء الناظور (0)
- الحسيمة.. اعتقال عشريني حاول اغتصاب سائحة اجنبية بباينتي
- عريضة الكترونية للمطالبة بفتح خط جوي بين برشلونة والحسيمة
- انتحار شاب شنقا في ظروف غامضة نواحي اقليم الحسيمة
- مدير وكالة تقنين القنب الهندي يحل بمناطق الانتاج باقليم الحسيمة
- مرحبا 2024: ادارة ميناء مليلية المحتلة تتوقع تراجع عدد المسافرين بسبب منافسة ميناء الناظور
- مزارعو الكيف يحرمون دواوير نواحي الحسيمة من الكهرباء
- الحسيمة.. شجار بين مسنين ينتهي بوفاة احدهما بجماعة ايت قمرة
- حتى تكون الحسيمة منارة للمتوسط
داعش عاهرة ..
لإماطة اللثام وتوخي الحذرالشديد من هذا الفيروس الخطير الذي نشره أعداء الإنسانية لمصالح سياسية محضة عبر استغلال الدين واللعب على وتر الفراغ الفكري الذي يساهم فيه دعاة وعن وعي معتنقين الفكر الأحادي أنا ولا أحد سواي مدعشنين العقول أصدقاء حلف الناتوا.
من أجل فهم دقيق لما يحدث في الشرق الأوسط عموما من ثورات مفبركة ومعدة سلفا أنموذج سوريا التي كانت تقف في حلقوم بعض الدول قبل اندلاع الثورة وتحولها بسرعة البرق إلى ثورة مسلحة... وتكتلات عسرية وتحالفات للقوى السياسية الممثلة لكيانات مختلفة يجب وضع هذه الأحداث في سياقها الدولي وربطها بمجمل الأحداث التي إنعكست على المستوى الداخلي لبعض الدول انفجار بروكسيل باسم الإسلام مشاركة النضام المخزني بجحافله العسكرية في اليمن أدى به المطاف في وصفه باحتلال الصحراء من طرف الأمين العام للأمم المتحدة ومزيدا ثم مزيدا من الأحداث التي لا يمكن استيعابها بواسطة الهالة الإعلامية المغشوشة والمدفوعة الأجر مسبقا لخدمة أجندة معينة.
الشرق الأوسط و ماتزخر جواهرها وجوهرها بالثروات الطبيعية أصبح محل للصراع الدولي وتصفية الحسابات بعد انتهاء الحرب الباردة وانهيار جدار برلين باسم شعارات واهية ووهمية وما زاد الطين بلة وعلة داعش التي تفرش الطريق بالورود لتلقيح الحروب الطائفية ويسهل بذلك الدخول للقوات التي انسحبت من العراق بعد نهاية زمن المسمى صدام..
أما الحديث عن المغرب بشكل خاص الذي كان ينهل من معين الفكر الوهابي في مراحل معينة من التاريخ من أجل تزكية شرعيته الدينية وبعد أن نال قسطه الوافر من لهجمات الإرهابية أحداث الدار البيضاء كخير مثال على ذلك .. بالتزامن وليس بوقت طويل عن الأحداث التي عرفتها و.أ. الأمريكيا وإعلان هذه الأخيرة حربها على الإرهاب إستطاع النظام المخزني تكييف نفسه مع هذه الأوضاع وتسخير ورقته القديمة ـالجديدة المتمثلة في (العدالة و التنمية) وإدماجها في (المؤسسات الملكية) وتبنيها لإسلام يقر بالوسطية إلى جانب (جماعة العدل) ليكون النضام تجلبب بأحسن جلباب مكيفا نفسه وفي أصعب وأحلك الشروط بعد أن تم إجهاض تجارب كفاحية بامتياز باسم الإسلام السياسي وتحريف صرعات من عمودية إلى أفقية..
عبد الرحمان الدويري
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (10 )
-1-
27 مارس 2016 - 00:35
الله ارحم الوالدين شنو هاد الشي دبا ؟؟ (و.أ. الأمريكيا)
-2-
27 مارس 2016 - 13:59
فالداعشية هي أقبح من الدعارة.
-3-
27 مارس 2016 - 17:46
الباحث الكندي، ميشيل شوسو دو فسكي
-4-
27 مارس 2016 - 21:35
وداعش يقتل وينحر الأبرياء في سبل الله كما يقولون.
-5-
28 مارس 2016 - 02:31
لا تتقن صياغة الجمل وتحلل السياسية الدولية إوا باااز
-6-
28 مارس 2016 - 17:36
وأشارت الأمانة إلى أن هذه الأعمال الإرهابية لا يقرها الإسلام وتتنافى وقيمه التي جاءت رحمة للعالمين .
وأكدت في بيانها اليوم أن هذه الأعمال الإرهابية وغيرها مما وقع مؤخرًا هي امتداد للإرهاب الذي يمارسه النظام السوري المجرم وأعوانه ضدّ الشعب السوري الأعزل الذي يمطره بوابل من البراميل المتفجرة، وخرج من عباءة هذا النظام تنظيم داعش الإرهابي الذي يتبادل الأدوار مع نظام بشار، وإن غض العالم الطرف عن ذلك هو الذي أدى إلى هذه الجرائم المروعة .
ونوّهت الأمانة بأن القضاء على الإرهاب يستدعي تكاتف الجهود بمحاربته أيا كان مصدره بموقف أخلاقي موحد لا يفرق بين إرهاب وإرهاب حسب النظرة المصلحية الضيقة .
-7-
28 مارس 2016 - 18:49
وعرفنا انك تقاتل من اجل اخفاء الحقاءق .
مت كمدا وانظر الى نفسك ومعاناتك النفسية والجسدية. الم تستفق بعد؟
مهاجر اخر.
-8-
28 مارس 2016 - 19:11
-9-
28 مارس 2016 - 21:20
جماعة الإخوان المسلمين هي أم كل الجهاديين في العالم من أمثال بوكوحرام، جبهة النصرة، الهجرة والتكفير، ...
-10-
29 مارس 2016 - 20:43
أضف تعليقك