قيم هذا المقال
الحسيمة.. شجار بين مسنين ينتهي بوفاة احدهما بجماعة ايت قمرة (0)
مع اقتراب عيد الاضحى .. جمعية تراسل عامل الحسيمة لمحاربة "الشناقة" (0)
المشردون والمختلون عقليا يغزون الحسيمة مع اقتراب فصل الصيف (0)
صحيفة اسبانية: المغرب شرع في بناء قاعدة جوية قرب مليلية المحتلة (0)
- مزارعو الكيف يحرمون دواوير نواحي الحسيمة من الكهرباء
- الحسيمة.. شجار بين مسنين ينتهي بوفاة احدهما بجماعة ايت قمرة
- حتى تكون الحسيمة منارة للمتوسط
- مع اقتراب عيد الاضحى .. جمعية تراسل عامل الحسيمة لمحاربة "الشناقة"
- المشردون والمختلون عقليا يغزون الحسيمة مع اقتراب فصل الصيف
- صحيفة اسبانية: المغرب شرع في بناء قاعدة جوية قرب مليلية المحتلة
- فاطمة سعدي ضمن لائحة أعضاء المكتب السياسي للبام
- التلاعب في لوائح المستفيدات من برنامج محو الامية يورط جمعيات بالحسيمة
وزارة الفلاحة تراهن على"الدلاحية" لتنمية القطاع الفلاحي بالحسيمة
أطلقت وزارة الفلاحة والصيد البحري ، مشروعا لزراعة مئات الهكتارات من الصبار "الهندي" باقليم الحسيمة في اطار مخطط المغرب الاخضر.
وشمل الشطر الاول من هذا المشروع غرس 214 هكتار من نبتة الصبار من نوع "الدلاحية" الذي تشتهر بها المناطق الغربية للاقليم بكل من جماعتي بني حذيفة و اسنادة.
كما سيشمل هذا المشروع غرس 200 هكتار من الصبار الدلاحية بمحيطي "تمزكيدا عيسى" و "ايت عمر" بالجماعة القروية بني حذيفة، و غرس 250 هكتار بمحيط "اغر ميمون"، بالجماعة القروية سيدي بوتميم، اضافة الى 250 هكتار بمحيطي "بوعدي" و ا"فراس مطالع" بنفس الجماعة.
ويعتبر الصبار من الزراعات ذات العائد الاقتصادى الكبير، وتكلفة الإنتاج قليلة بالإضافة إلى أنه يتحمل ظروف البيئة الجافة وشبه الجافة، كما يمكنه النمو فى ظروف التربة الفقيرة بما لايلائم غيره من أنواع الفاكهة الأخرى، كما يمكن الفلاحين من تنويع الأنشطة المدرة للدخل كتربية النحل واستخراج زيوت الصبار وبيع فاكهته سواء طرية أو مجففة، فضلا عن مزاياه الغذائية الكبرى.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (4 )
-1-
25 شتنبر 2016 - 22:05
-2-
26 شتنبر 2016 - 15:07
-3-
26 شتنبر 2016 - 18:07
-4-
27 شتنبر 2016 - 13:25
كفى استهتارا بالريف وباهله الم يجد المسؤولون غير هكذا مشروع،الريف في حاجة الى مشروع هيكلي ضخم يوفر الشغل لالاف العمال ومنتج لقيمة مضافة من شانها تحسين ظروف عيش العباد الذين عانوا من الفقر والتهميش نتيجة الاختيارات اللاشعبية التي تم انتهاجها وما عدا ذلك فهو ضرب من الديماغوجية والدوران في فلك التخلف وتعميقه اي développement du sous développement حسب الاقتصادي المهتم بقضايا التنمية سمير امين
أضف تعليقك