قيم هذا المقال
الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي (0)
المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية (0)
الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي (0)
الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر (0)
تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي (0)
الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (0)
- الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي
- الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي
- الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر
- رصد 600 مليون لتهيئة سوق الجملة للسمك بمدينة الحسيمة
- تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي
- الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- مؤسسة دار الحديث الحسنية تكرم الأستاذ الدكتور احمد الخمليشي
- مجلس جماعة امزورن "يشرعن" خرق قانون التعمير ويثير الجدل (فيديو)
درك البيئة بالحسيمة ينفي قتل الدلافين بسواحل الإقليم
نفى الدرك الملكي المتخصص بالمجال البيئي بالحسيمة، ما تناقلته مواقع اخبارية حول تسجيل نفوق دلافين بسواحل الاقليم خلال الايام الاخيرة، معبرا عن استغرابه لهذه المعلومات.
وصرح مصدر من درك البيئة لمجلة "ليكو" ان اخر حالة نفوق دلفين وجنوحه الى سواحل الاقليم سجلت قبل بضعة اشهر، مكذبا بذلك ما اوردته جريدة العلم عن وجود عمليات قتل منتهجة للدلافين بالسواحل الشمالية ومنها سواحل الحسيمة.
وكانت جريدة العلم قد اوردت في إحدى أعدادها السابقة، بان خبراء اجانب حلوا بالمغرب لمتابعة موضوع نفوق دلافين بسواحل مدن الشمال، وإنجاز تحقيق ميداني في الموضوع، وعرضه في الإجتماع القادم للمنظمة العالمية لحماية الحيتان ، والتي يوجد مقرها الدائم، بإمارة "موناكو".
وأوضحت الجريدة ذاتها انه سجل نفوق العشرات من الدلافين تعيش في بحر البوران، يرجح قتلها من طرف البحارة، مما انتبهت له المنظمة العالمية لحماية الحيتان، مما جعل هذه الأخيرة ترسل خبراءها للتحقق من الامر.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك