قيم هذا المقال
إحباط عملية كبرى للتهريب الدولي للمخدرات وحجز أزيد من 18 طنا من الحشيش (0)
عمالة إقليم الحسيمة تطلق دراسات لتهيئة مسالك قروية باربع جماعات (0)
أزيد من 493 ألف مترشح لاجتياز امتحانات نيل شهادة البكالوريا (0)
- إحباط عملية كبرى للتهريب الدولي للمخدرات وحجز أزيد من 18 طنا من الحشيش
- عمالة إقليم الحسيمة تطلق دراسات لتهيئة مسالك قروية باربع جماعات
- أزيد من 493 ألف مترشح لاجتياز امتحانات نيل شهادة البكالوريا
- قرار عامل الحسيمة بمنع السباحة بعد الثامنة يثر الجدل
- حريق يأتي على منزل بجماعة سيدي بوتميم بإقليم الحسيمة
- تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تواصل الارتفاع
- تجار النفط الروسي يواصلون استغلال سواحل الريف لمبادلة بضاعتهم
- 6531 مترشحا ومترشحة لامتحانات البكالوريا باقليم الحسيمة
ما يزيد عن 200 مهاجر إفريقي يقتحمون سياج مليلية المحتلة
تمكن ما يزيد عن 200 مهاجر غير شرعي ينحدرون من دول جنوب الصحراء الإفريقية، مساء السبت، من اقتحام السياج الحدودي لمدينة مليلية الخاضعة للسيطرة الإسبانية شمالي المغرب.
وقال مسؤول أمني مغربي، للأناضول، إن أزيد من 200 مهاجر غير شرعي، نجحوا في اقتحام السياج الذي يفصل مدينة مليلية عن مدينة الناظور المغربية شمالي البلاد.
وبحسب المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته، كونه غير مخول الحديث للإعلام، فإن" عملية الاقتحام، تمت من طرف زهاء 300 مهاجر غير شرعي، كانوا مرابطين في ضواحي المدينة (الناظور)".
ولم يشر المسؤول إلى حدوث مواجهات بين المهاجرين وقوات الأمن المغربية لدى اقتحامهم السياج الحدودي.
وتتكرر بشكل دائم محاولات اقتحام المهاجرين الأفارقة، المنحدرين من دول جنوب الصحراء والمتواجدين بطريقة غير شرعية داخل الأراضي المغربية، للسياج الحديدي المحيط بمدينة مليلية.
وللحد من الهجرة غير الشرعية، قامت السلطات الإسبانية منتصف عام 1998، بأعمال تسييج للمنطقة الفاصلة بين مليلية والناظور بشريط مزدوج من الأسلاك الشائكة، وهو مجهز بأحدث وسائل المراقبة التكنولوجية.
ورغم وجودهما أقصى الشمال المغربي، تخضع مدينتا مليلية وكذلك سبتة للنفوذ الإسباني، وتقول الرباط إن المدينتين محتلتين من إسبانيا، التي شيدت جدارًا بارتفاع 6 أمتار لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين إليهما.
وكالات
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك