قيم هذا المقال
جمعية تراسل مندوب الصحة حول جودة الأغذية المقدمة للمرضى بمستشفى الحسيمة (0)
لأول مرة .. المغاربة أكثر العمال الأجانب مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا (0)
هولندا.. محاكمة مغربي متورط في 6 عمليات تصفية بسبب المخدرات (0)
المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية (0)
الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي (0)
- جمعية تراسل مندوب الصحة حول جودة الأغذية المقدمة للمرضى بمستشفى الحسيمة
- لأول مرة .. المغاربة أكثر العمال الأجانب مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- هولندا.. محاكمة مغربي متورط في 6 عمليات تصفية بسبب المخدرات
- نقاشات حادة خلال دورة ماي لمجلس جماعة امزورن
- مشروع تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة يثير الجدل
- المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية
- الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي
- الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر
التلوث والتخريب بواد النكور
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (4 )
-1-
18 أبريل 2014 - 21:42
أولا قبل البدأ. أبعث تحياتي المعطرة بعطر ألوان معروفة إلى أصدقائي في طاقم دليل الريف.
لماذا يا ترى ذهب طاقم القناة الثانية إلى واد النكور،هل تريدون تخدير أبناء الريف.أم ماذا؟إن كنتم حقا طاقما شفافا وذوا مصداقية فتجولوا داخل مدن الريف فهي أحق بالإصلاح٫طرق غير مزفتة وشوارع عشوائية ومسالك واد الحار لا تتسع للقطط وما بالك لساكنة تسكنها.
نحن في زمن نعرف كل صغيرة وكبيرة(تنقب تنجم تنقب تحصل).
الكلاب تنبح والقافلة تسير هذه هي سياسة المخزن في بلاد العجائب والغرائب بلاد الرشوة المحسوبية الزبونية والعنصرية بلاد يحكمها العمال والبشواة والقياد والمقدمين الكل على علم كيف تسير عمالة الحسيمة والناظور لماذا ننتظر حتي يقترب الخطر٬ يجب علي اصحاب القرار التحرك قبل فوات الأوان.
لقد إفتقدنا إلى تلك الملحمة التاريخية .ملحمة الريف الأبية،ملحمة الريف الأصلي.
حينما كنا نأكل الزيت على شكله الأصلي، لكن اليوم بدئنا نأكل السموم ، ولانعرف ماذا يحصل داخل المطاحن العصرية .وكيف لا وقد تلوث كل شيئ.
أين تلك الأجواء التي كنا نعيشها خلال فترة أوائل التسعينات، كانت الأسر تجتمع فيما بينها في جو مرح وهادئ، لاتلوث ولا أزبال. لكن اليوم إفتقدنا إلى كل شيئ.ولم يتركوا لنا إلا الأزبال.
أودعكم على أمل اللقاء.
كطلان
-2-
19 أبريل 2014 - 14:10
-3-
20 أبريل 2014 - 11:21
-4-
20 أبريل 2014 - 15:49
أضف تعليقك