هذه الزاوية تنتمي الى بنو هلال وبنوسليم زرعت في الريف ايام الإستعمار الإسباني من اجل التخابر و التعريب ورأيناهم يتحركون في هذه الايام هنا وهناك ويشترون النصارة من اجل الإشهار لقد حكى لنا اسباني مدمن بالمخدرات انه عمل مع الزاوية الكركرية 2000 اورو لكي امثل بانني اسلمة في زاويتهم

هي منافسة بين زاوية مداغ وزاوية اكاركار من اجل الظهور الاعلامي وجلب الاتباع والاسترزاق. في االقديم حين كان سسيدهم الحاج ميمون على قيد الحياة كان يدخل الزوار الى مكان يسمى بالخلوية من اجل تخويفهم وكانت القبائل الريفية تزودهم بالمال وتوجد زاوية اخرى غير بعيدة عن عين زورا وتسمى زاوية سيدهم عبد القادر قدموا من تمصلوحت جنوب المغرب وتعلموا الامازيغة من اجل(تكليخ) الريف.

إن الإنسان حر وأن يختار العقيدة التي يراها مناسبةً له .ومن يريد الذهاب إلى الجنة طريق مفتوح ومن يريد الذهاب إلى جهنم الطريق مفتوح ومن يريد أن يبقى خارج الحلقة فليتفضل. لكم دينكم ولنـــا دين والسلام على عباد الله الصالحين.

لا دين لهذه الزوايا التي تبيع الوهم للرفيين ومنذ زمن طويل. لقد استغلت هذه الزوايا الانسان الريفي البسيط لتجعله في خدمتها وكم من نقود وزرع وعسل وخرفان ونساء تعطى تحت مظلة الطاعة للسيد صاحب البركة الدجلية والفكر الاقطاعي الذي يرى الفقير ليس الفقير الذي لا يملك مالا ولكن الفقير الذي يحمل السبحة الباكورية وينتمي الى الطريقة الاستغلالية التي تبيع الوهم للريفيين السذج. سؤال الى المعلق زاوية سيدهم ميمون هل الطريق االمفتوح الى الجنة والنار معبد ام يشبه الطرق المعروفة في الريف? كفاكم من الدجل وحتى لباسكم يشبه لباس بوب مارلي. الحضرة رقص تحت غطاء ديني من الاحسن أن تفتح مرقص لهؤلاء الزواروتبتعد عن الدين. نحن نعرف أعمالكم وتاريخكم وسمعنا الكثير من اجدادنا ولمذا لا تشرح للقراء الكرام عن المكان الذي يشبه الزنزانة الموجود ربما تحت الارض المسمى بالخلوية ام تنقكصم الشجاعة وسينفضح أمركم وما كنتم تقومون به ضد البسطاء من اهل الريف. إنني في إنتظار جوابك

انا معك في كل هذا ما قلته علي الاستغلاليون لهذا المسكين الضعيف

اخي المهاجر
هون عليك، الطريق الى الجنة و النار معبدة كالطرق السيار في ألمانيا و الحمد لله، اللهم اجعلنا من أهل الجنة برحمتك و لطفك، الحمد لله على نعمة الإسلام الصحيح، العبادة و الصلاة و الدعاء و الاستعانة و النسك لله سبحانه و تعالى و لا احد غيره، اما هؤلاء ادعوا بالهداية لهم و ان يحفظا الله منهم، و ان يبعدهم عنا و عن أولادنا. فمهما فعلت و قلت فالهداية بيد الله تعالى... اللهم إهديهم و ردَّ بنا و بهم الى دينك ردا جميلا.

لقد رأيناهم في المراقص اليلية في مكناس وبالضبط في حي حمرية هولاء اصحاب الزاوية الكركرية عصابة منظمة لبد لتوعية الناس من مخاطر هذه العصابة المجرمة إنها تسمسرحتي في الإنتخبات اتمنى من شبابنا المثقف أن يقفوا في وجه هؤلاء الإنتهازيين راينا للأسف بعض المواقع في الناظور تعمل لهم دعاية بدون وعي لم يطلعوا على iجراءم هؤلاء الخونة

كثرة الأحزاب والفرق وكل واحد يفتي على حسب هواه .والجميع إتخذوا الدين وسيلة للعيش وإستغلال الفقراء ويعتبرون أنفسهم من خير الأمم وهم شر أمة أخرجت للناس يتآمرون على بعضهم البعض على خط طنجة جاكارتا في سبيل الشيطان الغربي والصهيوني حتى أن الكثير من المسلمين تركوا دين آبائهم بعد أن وصلوا إلى قناعة أن دين الإسلام إما محرف ومزور من قبل شيوخ الدولار وإما دين بني على خرافات بني يعرب أحفاد سفيان وأبو جهل

LOLO BIEN