تبا للمناففين الذين اعترضو على ضم الحسيمة لجهة طنجة تطوان. فلتذهبوا ان شاء الله إلى الجحيم يخونة أحفاد عبد الكريم الخطابي. يسبحان مبدل الأحوال أصبح حزب الاستغلال يقرر مصير انتماء الحسيمة.

Si cette information s'avère juste et officielle, ce sera catastrophique pour le développementl économique et touristique pour la région d'AL HOCEIMA

لا جهة الشرق و لا جهة الغرب و لا هم يحزنون ، الصواب هو أن تكون هناك جهة الـــــــريـــــــــــف الكــــــــبـــــــيـــــــــــــر يضم كل أقاليم الشمال، كما هي حال " وكالة تنمية أقاليم الشمال "...بمعنى : طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة ـ الدريوش ـ الناظور ـ شفشاون ـ بركان ـ تازة ـ تاونات ـ وزان ـ القصر الكبير ـ العرائش ـ فچيچ ـ كرسيف...بدون " وجدة " التي تستحوذ على ميزانية ضخمة منذ عقود على حساب " الناظور و الدريوش و بركان..." وجدة " هذه أصبحت ثقل و غار على ميزانية الجهة الشرقية و حتى ذهب بهم الحقد لحذف إسم الــــــريـــــــــــــف من إسم الكامل للجهة التي كانت تسمى " جهة الشرق و الــــــريـــــــــــــف ثم تعمدوا قصداً لحذف إسم الــــــريـــــــــــــف كأن الريفيين غير موجودين مجرد إسم كان يطلق على إثنية كبيرة تسمى الريفيين و لغة الريفية غير موجودة أيضا إذا درسنا التقطيع الجديد فتصل لنتيجة واحدة هو أن الهدف هو إخفاء كل ا هو ريفي أو يتصل بالريف هاجسهم هو أن يطمسون هوية الريف و الريفيين، ...والتقطيع مدروس بهذا الشكل من طرف الحاقدين على الريف...مهمتهم آتسمت بغباء فضيع و مبين هم يعتقدون بجرة قلم سيتمكنون بمحو إسم الــــــريـــــــــــــف من الوجود و توزيع أقاليم الريف على جهات مختلفة لا تحمل و لا تظهر إسم الــــــريـــــــــــــف !... إنه مخطط عفاريت الحاقدين على الريف و حتى وجوده حتى،بعض الأغبياء من الريفيين يفكر إلا لتعمير البطون الخاشنة لا تهمه ثقافة و عادات و لغة الريف التي تتجه للإندثار بسبب العقول الصغيرة و البطون الغليظة...آسترتيجية التقطيع الجديد هو القضاء وجود الريف رمزياً حتى ينتقلون لمرحلة طمس الهوية كلياً و سيتعمدون سياسة الذوبان كما حدث مع بعض المناطق التي كات ريفية و أصبحت تتبرأ من آنتماءها للريف...جزء من تطوان و طنجة و جبالة...عــــُـــرِّبـــــُــــوا قسراً ها هم بعضهم يتنكر بأنه ذي جذور ريفية...ما يحدث يدخل في نفس السياسات العبثية المخزنية الحاقدة على الريف الذي لا يركع للخونة و الجبناء...

هناك حقيقة قد يغفل عنها الجميع فيما يخص مسألة التقسيم الجهوي الذي يخص مدينة الحسيمة، فالسياسيون بالمدينة إنقسموا إلى قسمين في الوقت الذي كان لزاما عليهم أن يتوحدوا جميعا مع فكرة الإنضمام لجهة طنجة-تطوان لأن مصالح المدينة مع الإنتماء لجهة طنجة-تطوان عوض جهة الشرق من حيث العلاقات العائلية التي تجمع ين سكان هذه المدن وكذا من الناحية الإقتصادية والموقع الجغرافي، من وجهة نظري فالأحزاب السياسية قامت بتصفية حساباتها السياسية الضيقة على حساب المصلحة العامة للحسيمة، وهذه هي سياستهم في الريف فكلما تبنت جهة معينة أي توجه إلا ويواجه معارضة الأطراف الأخرى حتى ولو كان هذا التوجه صادقا ويصب في مصلحة الريف.

سؤال : ثلاثة جهات التي سوف تُدمج في جهة من 12 جهة المزمع تحديثها فقدت ولاتها. في المقابل لم يفقد عامل الحسيمة منصبه كوالي !!!!!!!!!!!!! ستسمعون خبرا سارا يتعلق بالحسيمة - الدريوش - الناظور وربما أكنول. توجسواخيرا .

طنجة تطوان وزان تاونات ليسوا ريافا انهم جبالا لهم ثقافتهم الخاصة بهم نحن جبالا لسنا ريافا لسنا ريافا لسنا ريافا نرفض الاحتفاظ بخريطة المسمى الريف لسنة 1921 وما يهمنا هو مغرب مستقر بقيادة محمد السادس نصره الله وايده.

لقد حذرنا في وقت سابق من مغبة ابقاء الحسمة مع جهة الشرق التي لاعلاقة لنا معها سوى تلك الجامعة المشؤومة ،واكدنا على مسالتين اما ان تكون هناك جهة الريف تضم كل من الحسيمة الناظور بركان الدريوش واكنول ،اما ان يتم الحاق الحسيمة بجهة طنجة نظرا للروابط التاريخية والثقافية والجغرافية التي هي قواسم مشتركة مع هذه الجهة واساسا العقلية الشمالية التي تميزناعن باقي مناطق المغرب،لن نسكت اذا ما اقدمت الحكومة على الحاق الحسيمة بالشرق،حذاري انه الخط الاحمر

لكي تبقوا مرتاحي البال ،ولكي لا يبقى هذا الإقليم مصدر قلق للبعض ،أو يخلق لكم مشكل ،إلى أي جهة سنضمه ،أرجو منكم أن تلحقوه بجهة الأندلس الإسبانية (باش تتهنوا منه نهائيا) وشكرا للنخب الريفية المرتزقة الذين يسترزقون بالريف العظيم

كلشي ولا أشماتا غدارين ألحزب ألفاشي ألطاغي ضد ألأمة ألريفية منذوا ألحماية إلى يومنا هاذا..ألحزب ألعصارا والمعصارا ألخائن لجهة إلريف يخدم إلزاوية أرحامنا والقصر بإسم ألريف إلى ألجحيم....ألحزب ألعدوا والنمم يخلط ألأ وراق ألمزيفة بإ سم ألدين ألمنافق ألأكبر وعدو للأ مازيغ من جهة وممول ألقومي ألعربي ألخبيثة...إلى مزبلة ألتاريخ يا أحفاد ألخون!!

كفاسي اشتغل منذ مدة بطنجة للتاريخ اقول
جل المشاريع السياحية في طنجة تعود للريفيين
الاراضي الفلاحية المحيطة بطنجة اشتراها الريفيون كلها تقريبا
النخبة الحاكمة بطنجة جلهم من الريف
الناس دالريف رجال بمعنى الكلمة ومعقولين وليسوا عنصريين كما كان يروج لنا في فاس وكولشي هنا فطانجة واكل معاهم الخبز
انهم احق بتمثيل مدينة طنجة لان الاخرين ليس لديهم الا محلات الحريرة والبيصارة

البرلمانيون الذين عارضوا مقترح ضم إقليم الحسيمة لجهة طنجة تطوان ، لم يكترثوا بتاتا لإرادة الساكنة ، انكم بعيداً كل البعد عن تمثيلنا ، فاعلموا أن أكثر من 90% من ساكنة الإقليم يساندون هذا المقترح .

مدينة الحسيمة تعيش ثلاثة أشهر في العام وقت الذي يتوافد إليها المهاجرون من أصقاع العالم وخاصة من أوروبا.فلن يتغير شيئ من هذه المدينة حتى وإن إنظمت إلى جهة الشرق أو الغرب فهي تبقى محاصرة من قبل التماسيح رغم إمكانيتها الكبيرة من شواطئ وميناء بحري ومطار قرب أوروبا ويمكن الإستفادة منه في التعاملات الدولية. ولا ننسى أن المدينة تجلب العملة الصعبة من المهاجرين في الخارج تقدر بـــ4 مليارد أورو سنوياً

لا تقلقوا .فقد اثبت العلم أن الجراد فيه منافع جمة لبني البشرية كغداء ودواء.وعليه فان الاستفادة ستكون شاملة مع هبوب رياح شرقية محملة بغبار .لا تعمى الابصار . ......القلوب في الصدور.

أطرح سؤالا واحدا على أولائك الذين يعارضون ضم الحسيمة إلى جهة الشرق وعلى أولئك الذين يعارضون ضمها إلى جهة طنجة. ما الدي جنيتموه منذ سنة 1997 تاريخ نشأة جهة الحسيمة إلى يومنا هذا. لا شيء ما عدا تلك الجمعيات الوصولية والموظفين الأشباح...أفيقوا يا ساكنة الحسيمة الأعزاء فأنتم في نظرهم سوى أوراق إنتخابية تميل الكفة لطرف على حساب الاخر. أفيقوا من ثباتكم واطلبوا تنمية شاملة تقضي على بطالة شبابكم وو..ولو ألحقت الحسيمة حتى مع المزمبيق

لست ريفي لان هم من اسقطوا عنك ذل الاستعمار وهم من شبعوك استثمارات وهم من يعلمونك بالجامعة وهم وهم وهم يا متطفل لكن الجميع يعرف ما القصة كن مطمئنا وشيء ما قادم ...

عاش الريف الحر سيد العالم

الريف الريف الريف ما احلاك يا جنة

اخطات في كلمة واحدة في نصك واليك الصحيح (الريف لا يتبرأ منه يا صديق) وحسن اسلوبك قليلا بالطبع هناك شيء يسمى بالريف الكبير احب من احب وكره من كره لان هذا تاريخ وليست صناعة لكن لا للمس بكرامة الريفيين الاحرار .

الى الوجدي...... بالفعل حبذا لو تم الحاق الحسيمة بالموزمبيق لكن لا بوجدة،كما ترى فان جميع القطاعات العمومية باقليم الحسيمة محتكرة من طرف الوجديين، حتى ابسط وظيفة كساعي البريد تجده من وجدة،هذه ليست مقاربة عنصرية حاشى لله، ولكن الواقع يفرض نفسه احتكار لمناصب الشغل واقصاء للكفاءات المحلية ،حتى المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية تابعة لوجدة...لذلك فإن هذا جواب شاف وكاف عن تساؤلك حول ما حققته الجهة منذ 1997 عندما تحدث ادارة جهوية بالحسيمة ياتون بكل شيء من خارج الاقليم حتى حارس المبنى

قريبا لنا الحرية