من حق الهولنديين أن يحتجوا ويدافعون عن بلدهم الذي بناهم أجدادهم ..ومن حقهم أن يقولوا لا للمطرفين الذين يسبونهم في أرضهم من فوق المنابر كل يوم الجمعة.العرب والمسلمون لابد أن يخربوا أوروبا وقد بدأت علامة ذالك .فعندما تدخل الأحياء التي يسكنونها تشعر بأنك في أحد أزقة دول إفريقيا الأزبال والنفايات والروائح الكريهة منتشرة في الشوارع.

أنا أشاطرك الأخ على تعليقك الأول والوجيه، ولكن الكثير سوف ينتقدك على هذا التعليق الصريح،لأن الكثير من المغاربة لايحبون الحقيقة، لأن الحقيقة مرة للأسف لهؤلاء ، الهلنديون من حقهم أن يحتجو لأن أصبحت هولندا مثل أفغانستان بالمساجد ولا أدري لماذا يكثرون في المساجد وهؤلاء يظنون أن هولندا دولة مسلمة، على المغاربة أن يتعقلون لأن أراهم في كلاخ مستمر ويجب إحترام الهولنديون، وهذا الشيوخ العاجزين والعاطلين عن العمل عوضاًً يسارعون في بناء المساجد، عليهم بإسراعهم والعودة إلى بلادهم عسى الله يتوب عليهم؟

إذا تنصرت ناصروك
ردا على التعليق رقم 1
من حقهم ان يدافعوا عن بلدهم.
وانت عن اي شئ تدافع,هم يقولون ضد أسلمة هولندا
وأنت تتمنى أن يهجروا ويقتلوا إخوانك حقدا وحسدا ،
لا حقق الله رجاءك، فماذا تجني من وراء ذلك؟
شفاك الله من غيضك وعفاك ورجعك الله إلى رشدك وحبك
لإخوانك قبل أعدائك ،
وأخيرا أذكرك بحديث رسول الله:
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم،مثل الجسد الواحد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.

إذا تنصرت ناصروك
ردا على التعليق رقم 1
من حقهم ان يدافعوا عن بلدهم.
وانت عن اي شئ تدافع,هم يقولون ضد أسلمة هولندا
وأنت تتمنى أن يهجروا ويقتلوا إخوانك حقدا وحسدا ،
لا حقق الله رجاءك، فماذا تجني من وراء ذلك؟
شفاك الله من غيضك وعفاك ورجعك الله إلى رشدك وحبك
لإخوانك قبل أعدائك ،
وأخيرا أذكرك بحديث رسول الله:
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم،مثل الجسد الواحد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.

هذا دليل ان اقدامك لم تطا اوربا إطلاقا

بزاأاااف عليك الملحد انت لا دين لك ولا ميلة

اقول لهاذ المجرم قبح الله سعيك اولد الزق

لو آلت الأمور الى أمثالكم لطردتم المسلمين من هولاندا يا عبدت الأورو و عبدت المصالح، لكن و الحمد لله زمام الأمور في أيدي أناس يؤمنون بحرية المعتقد و حرية الآخر. اما أنتم فالكراهية و الحقد يفوحان من أفواهكم كالروائح الكريهة التي تتحدث عنها.

هؤلاء الأشخاص عنصريين و لا مكان لهم في مجتمع متحضر و متقدم كالمجتمع الهولاندي، مثل هذه الاعمال إستفزاز لمشاعر المسلمين و بحث عن ردة فعل عنيفة من الجانب المسلم حتى تكون وجبة ساخنة في الاعلام و لدى الحزب اليميني المتطرف. و لكن و الحمد لله فالاتصال بالشرطة كان الحل الأنسب و تدخلت لصالح المسجد و لحمايته. هؤلاء العنصريين أشبههم بداعش، لا مكان لهم في مجتمع متحضر يؤمن بحرية الآخر كيفما كانت. هؤلاء المجموعات و للأسف موجودة، و لا علاقة للخطاب الديني او خطب الجمعة بما يفعلون كما قال التعليق رقم 1.

و السلام
Viva arif

Al 3arabo kharabon

فمن حق الجميع محاربة هذا الداء والأخطبوط ولاتسعوا بمقالاتكم الى تبرير عنف الجماعات الإسلامية المتخلفة واناس همجيين مرضى نفسيا ومكبوتين جنسيا ويعيشون خارج التاريخ

مدينة LEIDEN يفتخر بها الشعب الهولندي لأنها رمز الإنتصار في الحرب 80 عاماً ضد الغزاة الإسبان. ومنها يبدأ الحرب ضد خفافيش الضلام الذين وصلوا أوروبا على قطع من خشب وعلب الزيتون هرباً من بلاد التقوى والإيمان التي تدعي الإسلام والإسلام بريئ منها. المعروف أن 65 % المسلمين في هولندا بدون إستثناء يعيشون بصدقات الكفار والإحتيال وبيع المخدرات ومنهم من يتخذ المساجد مركزاً لتوزيعا وإنتاج الدواعش يوم السبت والأحد وآخر داعوشي مغربي هولندي سقط الأسبوع الماضي في العراق في عمره 32 عاماً وإسمه لطفي الصفريوي ومتزوج.
(أعرف البعض ممن يعيش في، ويحمل جواز أوروبا الخير والكرم والبركة فعلاً لا قولاً ونفاقاً مثل دول التصحير والتشحير التي تطلق على نفسها الصفات الربانية وتمص دماء شعوبها، ويعامل زوجته كما لو كان في القصيم في السعودية أو الضالع في اليمن، ويتردد على طليقاته ليأخذ من كل واحدة "ما تيسر"، من الضمان الاجتماعي الذي يمن به عليه "تالمشركون")، أعتقد أن هؤلاء المهاجرين المساكين هم ضحايا الجماعات المافيا الدينية إياها التي تتسلط عليهم وتدعي تمثيلهم وقيادتهم ولكنها لن تقودهم إلا إلا الطرد والخراب، مثل البوم الذي لا يجلب إلا الشؤم والخراب وتنفخ في عقولهم وتؤجج عداءهم ضد أوطانهم الجديدة التي أعطتهم كل شيء، بغية الاتجار بعواطفهم الدينية وتحقيق المكاسب الشخصية لرموزها البواسل. فإلى كل المهاجرين العرب والمسلمين تمسكوا بأوطانكم الجديدة، واندمجوا بها، فهي ورغم أنها توصم بالكفر والضلال والإباحية والعياذ بالله، فهي أطهر وأنظف وأكثر أمنا من كل منظومات البؤس والشقاء والظلم والقهر والاستبداد، المعروفة بدول الإيمان والتقوى.

إلى الرقم 8 يبدوا أنك تحب الثرثرة والكلام الخاوي من قال لك أن مسجد الهجرة في Leiden هو أول مسجد في هولندا وأوروبا؟؟؟؟ عليك أن تتأكد قبل نشر خرافاتك على الموقع المحترم لكي لا تصيب الأخرين بتخلفك. إني أنصحك بالتشاور مع الشيخGoogle لأنه لا يكذب .إن أول مسجد في هولند هو مسجد مبارك في لهاي فتتحت أبوابه في 9 دسمبر1955 يعني أن بلدك المغرب كان تحت الإستعمار والفرنسي ولم يوجد ولو مغربي واحد في الأراضي المنخفضة BAYS BAS

De eerste moskee in Nederland, de Mobarak Moskee, opende haar deuren op 9 december 1955 in Den Haag

إلى بعض المنافقين من أهل الضلالة(الأعراب أشد كفراً ونفاقاً)
كما أن المسلم قد تعود على التسليم بالغيبيات والأتكال على من يسمون أنفسهم شيوخ ودعاة وأئمة فتراه يلجأ الى واحد منهم يُرضي فكره وتصرفاته ويُسَلـّم بكل مايقوله لدرجة أن المسلم وصل الى مرحلة الغاء عقله بالكامل فصاريستفتيهم بأدق وأسخف خصوصياتهِ وتفاصيل حياتهِ فتصَوّرأن مسلم يعيش في دولة أوروبية ويستفيد من خيراتها سأل القرضاوي عن حُكمْ العمل لدى شخص غيرمسلم.ولأنَ الشيوخ الذين نصّبو أنفسهم وكلاءالههم على الأرض يشعرون بأهميتهم وبسعادة غامرة يتفننون بأخفائها عندما يُسألون عن شيئ ما لذلك لايطالبون السائل بتشغيل عقلهِ ولو قليلاًً بل يجيبونهُ ثم يدوخوهُ بعدها بكلمة والله أعلم.وملخص القول سبب الخجل هو الأسلام والثقافة الأسلامية ومثال بسيط على ذلك : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌحَلِيمٌ قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ.[المائدة:101-102].