الله إرحمها و يرحم جميع موتى المسلمين و الشفاء للباقي

وهل المسلم يتخذ صديقة لاحول ولاقوة الابالله ، ان ذلك من عادة النصارى ،

<..وراء كل رجل عضيم..امرة...وراء كل امرأة متبرجة ديوث< <<<<أين رجولة أين شهامة..أين أجددنا..<فساد أخلاقي خطر يضرب <العمق ألأجتماعي الريفي< منذ القدم المجتمع الريفي >محفض< لا أحد في الريف يرض أنتكون أخته<عهار أو طديق لي أحد<من فيه ذرة من دم الريف<لايرض بي الفساد<سوى ديوث ..أيها الشعب الريفي<تشبات بي منهج القومي الريفي اليمني الذي رسمه ألأجدد<
{ وما كان جواب قومه إلا أن قالوا : أخرجوهم من قريتكم ، إنهم أناس يتطهرون } ..
يا عجباً أو من يتطهر يخرج من القرية إخراجاً ، ليبقى فيها الملوثون المدنسون؟ ولكن لماذا العجب؟ وماذا تصنع الجاهلية الحديثة؟ أليست تطارد الذين يتطهرون ، فلا ينغمسون في الوحل الذي تنغمس فيه مجتمعات الجاهلية - وتسميه تقدمية وتحطيماً للأغلال عن المرأة وغير المرأة - أليست تطاردهم في أرزاقهم وأنفسهم وأموالهم وأفكارهم وتصوراتهم كذلك؛ ولا تطيق أن تراهم يتطهرون؛ لأنها لا تتسع ولا ترحب إلا بالملوثين الدنسين القذرين؟ إنه منطق الجاهلية في كل حين.
<أيها العلماء أيها ألأعلاميون أيها المثققون تتحملون المسؤلية عم يحادث لي الشعب الريفي من ضيع<أخلاقي وإجتماعي<في الريف الديني و الغير الديني<لا يرض لي أخته<صديقا بل زوج وفق شرع الله<قليل هم الذين يحملون المبادىء وقليل من هذا القليل الذين ينفرون من الدنيا من اجل تبليغ هذه المبادىء وقليل من هذه الصفوة الذين يقدمون أرواحهم ودمائهم من اجل نصرة هذه المبادىء والقيم فهم قليل من قليل من قليل

انالله وانااليه راجعون