ربما الحاج هتلر الداعشي هو من أجبر هذا المتطرف العنصري من اتخاذ هذا القرار.لانه بدوره -الحاج هتلر الدعدوشي- ضد تواجد الاجانب في اوروبا وبالخصوص بهولندا.نرجوا من الحاج العفو عنهم.

لنكن صرحاء مع أنفسنا إن شباب وشيوخ المغاربة شوهو صورة المغاربة للأسف،الشباب يتلذذون في الإجرام، يعتدون على الناس وينهب لهم أملاكهم سراً أو علانية،ويتاجرون في المحرمات من أنواعها وأشكالها،وهذا يعود إلى تربيتهم الفاسدة من أبآئهم ، يرون أولادهم يسرقون الدراجات النارية والهوائية، وبناتهم في الدعارة ،لايهمهم إلا المال وليس الكرامة والصورة الشريفة، وكيف يعقل إنسان داهمته الكهولة ومازال لاسق في هولندا ولم يرجع لوطنه، أنا أقول دائماً من وصل 65سنة فعيله ترك هولندا،أم أرادو أن يذلو فيها ويدفن أيضاً؟!

alhaj wilders jij heb zeker groot onderhoud voor jou verstopt hoefd nodig

المغاربة في المرتبة الثانية عالمياً بعد السوريين الهاربين إلى بلاد الكفر كما يحلوا للبعض
حلَّ المغاربة فِي صدارة الجنسيات التي ضلعَ أفرادهَا في استخدام وثائق مزورة، لأجل الهجرة إلى أوروبا بطريقة غير قانونية، كما تصدُروا قائمة مهربِي المهاجرين صوب الدول الأوروبية المنضوية تحت فضاء "شنغن"، وفقًا لأحدث الأرقام التي كشف عنها تقريرُ رصد المخاطر لـوكالة"فرونتيكسْ".
الوكالة التي تتولى تدبير الحدود في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، أوضحتْ أنَّ 160 جنسية يحاولُ أفرادها بصورة دؤوبة الدخُول دون وجه قانوني إلى فضاء "شنغن"، وحلَّ المغاربة في المرتبة الثانية بعدَ السُّوريين، وقبل الأوكرانيِّين الذين جاءُوا في المرتبة الثالثة.
ووفقًا للتقرير فإنَّ سنة 2014 سجلتْ استخدام 541 مهاجرًا مغربيا وثائق مزورة، أيْ أنهم شكلُوا 11 بالمائة من مجمُوع من تمَّ ضبطهُم، على أنَّ أغلب الحالات التي تم ضبطها، كانت على مستوى الحدود المغربية الإسبانية، أوْ في مدينتيْ سبتة ومليليَّة الخاضعتين للاحتلال الإسبانِي.
ومنْ أصل 3694 جواز سفر وَ1054 بطاقة هوية مزورة تم ضبطها، كانتْ 10 وَ28 بالمائة على التوالي من مغاربة، على أن المغاربة يحتلُّون الصدارة أيضًا في تزوير أوراق الإقامة في فضاء "شنغن

حان الوقت للجالية المغربية ان ينخرطو في حزب فلدرس لأن بإنخراطهم في حزب الاحرار سيغير النظرة الى الأفضل لان عدد كبير من المغاربة لديهم افكار مثل فلدرس او حزب الاحرار اولا كثير من المغاربة يحترمون الرأي الأخر ويحبون الحرية ويكرهون عقاءد القرون الغابرة والهمجية المتفشية في عقول اصحاب ابى هريرة وابى جحش .

لا يختلف الطفل الهندي الصغير كوتيلي بانديت، الذي يبلغ من العمر سبع سنوات، عن باقي الأطفال شيئا عند رؤيته لأول مرة، لكن عند التعرف على قصته ونبوغه ستجد أنه يتفوق على كثيرين من الكبار وليس من الأطفال فقط، حتى أطلقوا عليه اسم "غوغل". يعد الطفل بانديت موسوعة كاملة متحركة، حيث وهبه الله قدرة فائقة تجعله قادرا على فهم واستيعاب وحفظ مئات المعلومات المتعلقة بكل المجالات، مثل الأحياء والجغرافيا والسياسة، كما تمكن هذا الطفل الصغير خلال ثلاثة أشهر فقط من حفظ معلومات هائلة وضخمة عن عدد سكان ومصادر الدخل القومي والعملة والديانة والتاريخ والثقافة المتعلقة بنحو 213 دولة حول العالم.
وأصبح بانديت شخصية شهيرة في الهند يزور المدارس ويجيب عن أسئلة الطلاب، حيث يتحداه عديد من طلبة المدارس ويلقون عليه أسئلة دقيقة وصعبة، لكنه يتمكن من الإجابة عنها بسهولة وسرعة دون تردد أو خوف.

الى Marokkaanse afval in euro

هناك قاعدة تقول: المتهم بريء حتى تثبت إدانته.
ربما الأرقام التي ذكرتها عن CBS صحيحة، لكن هناك فرق بين متهم و شخص حوكم عليه.

CBS ذكرت في تقرير حول الأجرام سنة 2012 او 2013 ان 19% من الشباب في السجون من أصل مغاربي، لكن 52٪ نسبة كبيرة، و هناك ايضا نسبة كبيرة من المغاربة يتم تبرئتهم لعدم وجود ادلة او لأنهم فعلا أبرياء من التهم المنسوبة إليهم.