يسرق حقوقهم لانهم ملحذون حسب تحليل دماغه دون ان يفصح عن الدين الذي يسمح له بذلك.

حينما يشتد الظلم وتختلط منابر الطغاة ليطلقون كلمات الباطل في سماء الحق فيتوهم الناس انه ما عاد هناك من يشد على يد الظالم ويثأر للمظلوم .. نكون من خلال هذه الصفحة على ألأنترنت<..<همسة امل ونافذة ننظر من خلالها الى مستقبل مشرق ..إن أولى الخطوات في طريقنا هي أن نستعلي على هذا المجتمع <المخزني العروبي وعلى المجتمع الغربي<وأنحفض على هويتنا وثقاتنا وديننا واللغتنا وأصلانا<وألا نعدّل نحن في قيمنا وتصوراتنا قليلا أو كثيرا لنلتقي معه في منتصف الطريق. كلا! إننا وإياه على مفرق الطريق، وحين نسايره خطوة واحدة فإننا نفقد المنهج كله ونفقد الطريق.”<
أموت أنا و يبقى الشعب "هكذا قال أمير الريف أو الرئيس جمهورية الريفية محمد بن عبد الكريم الخطابي بعد أن إستسلم نعم إستسلم بشرف ليبقي الشعب و ينهي الحرب الشرسة التي تعاون فيها كل من فرنسا و اسبانيا وعدد كبير من المغاربة ... ضد الريفيين الذين كانو يدافعون عن أرظهم و شرفهم بكل قوة! <<
لا يمكن أبدا أن يلتقي الريف و المخزن في نقطة واحدة أو حتى أن يذهبا في نفس الإتجاه ، فتعارض التوجهات بين الطرفين كانت منذ الأزل ، إذ أن تاريخ الطرفين هو دموي مليء بالمجازر والمذابح والدم والنار ، حتى أصبحت علاقة الطرفين على الدوام علاقة تفوح منها رائحة الكراهية والحكرة والتنافر ... ، ليخلص الأمر إلى أن الريف لا يمكنه أن يتعايش مع هذا الكيان الذي يسمى المخزن بغض النظر عن طبيعته أو ماهيته

قال يجب أن يحاسب الخونة قبل المستعمرين الآن جرح أخاك
أ عمق من جرح عدوك!

هذا النوع من البهائم الذين ينهبون خزينة الشعب المغربي بدون حساب. أصبح كل من يطالب بحقوقه يتهمونه بالملحد أو الشيوعي أوبالتشيع كما وصفهم صاحب الطربوش رئيس بلدية تركيست. بدون شك أنه حصل على الوظيفة عند المخزن بالرشوة وأنه من الخلايا النائمة .والمعروف أن المغرب يحكمه الأميون وعديمي الأصل والجهلة والمتخلفون .حتى أن نصف البرلمانيين أميون أو شبه أميين.

كما يتداول الجميع وعلى لسان كل تاركيستي ؟فضيف الحلقة كان ابن الرئيس ؟لان هذا الاخير لا يفقه في العلم ولا في الثقافة قيد انملة,مجرد درس في *لمسيد*بعض الشهور عندما كان صغيرا مستقرا في بلدة *زرقت الصنهاجية*ليس الا؟واستقر به المطاف في تركيست ليمارس مهنة غسل الابدان بالرشاشات قبالة سد الجمعة؟من هنا ذاع صيته في كسب الاجسام الوسخة قبل العقول المنيرة,وهذا ما جره في مناسبات تسمى *انتفاخ البطون وافراغ العقول وشراء الضمائر الميتة ؟اما من يعارض سياسته القبلية *الغلبة للاقوى* فهو من المعضوب عليه ؟ولهذا نزل علينا نجله الابيقوري؟بتكفير الناس وتقريب نفسه الى جنة الخلود,متهما ضحايا ابيه باللحاد والشيوعية الماركسية والقاعدة اللينينية ورفع الخنجر قبل السيف في وجه المناضلين الاحرارالذين يفترشون الارض في ساحة الشرف بتالركيست دفاعا عن المظلومين والمضتهدين والمعوزين في مديتنهم التي تكالب عليها هؤلاء الغرباء؟؟؟اصحاب المصالح الضيقة؟من هنا نهمس في اذن الرئيس وحاشيته ؟ونقول له *الاضراب والمظاهرات حق مشروع لكل الاجناس والافراد ولا تهم لا ملتهم ولا دينهم ولا عرقهم ولا فصيلتهم؟كل ما هناك الجميع في سلة واحدة وبصوت واحد *متفقون على محاربة الفساد والمفسدين , امثال هؤلاء المستبدين للبلاد والعباد