18 مارس 2015 - 18:04
أفادت مصادر صحفية اسبانية أن القضاء الاسباني قرر طرد مهاجر مغربي من داخل البلاد لمدة عشر سنوات، وذلك على خلفية اتهامه بمحاولة قتل مواطن اسباني بحانة ليلية في مدينة "بلباو" الباسكية.
وكانت النيابة العامة الإسبانية قد أصدرت في حق الجاني حكمًا بالسجن خمس سنوات، قبل أن تتخذ إجراء الطرد كبديل عن العقوبة الحبسية، خاصة وأن المهاجر المغربي يعيش في اسبانيا بصفة غير قانونية.
وتعود تفاصيل الحادثة حسب نفس المصادر، حين حصلت عقب ملاسنات بين الطرفين في "بار" بمدينة بلباو انهال بعدها المهاجر المغربي على الضحية بعدة طعنات ليسقطه ارضا، ما استدعى تدخل عناصر الحرس المدني الإسباني مصحوبة بسيارة إسعاف نقلت الضحية على وجه السرعة إلى المشفى حيث أجريت له عملية جراحية مستعجلة.
وموازاة مع الطرد لمدة 10 سنوات من الاراضي الاسبانية، طالبت المحكمة بتعويض مادي عن الضرر الجسدي والنفسي الذي ألحقه بالمعتدى عليه الذي سلمت له شهادة طبية قدرت مدة العجز فيها بـ55 يوما.
دليل الريف : متابعة
أصدرت غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، أحكاماً في حق خمسة متهمين قاصرين على خلفية أحداث إمزورن التي شهدتها المدينة مطلع أكتوبر الجاري. وقضت المحكمة بعدم مؤاخذة... التفاصيل
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل، صباح اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، توتراً كبيراً تخلله وقوع مواجهات بين متظاهرين مقنّعين وقوات الشرطة على مستوى جادة “باشيكو”، خلال... التفاصيل
يمثل يوم الخميس المقبل سعيد الشرامطي، رئيس جمعية “الريف الكبير لحقوق الإنسان”، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بسلوان، على خلفية متابعته في قضايا وصفت بـ”الخطيرة”،... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين مدينتي شفشاون وتطوان، زوال اليوم الثلاثاء، حادثة انحراف حافلة لنقل الركاب عن مسارها بالقرب من معمل الماء بضواحي... التفاصيل
تعيش ساكنة دواري أحنودن وازغاين بجماعة لوطا منذ أربعة أيام على وقع انقطاع تام للماء الصالح للشرب، في وقتٍ لم تبادر فيه السلطات إلى اتخاذ... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
18 مارس 2015 - 20:06
وا اسفاه على الشباب المغربي! اول ما يفعلونه في الدول الاجنبية، ارتياد المراقص، والنوادي الليلية، والحانات. الا من رحم ربي. هذا المغربي جنى على نفسه، ولا يمكنه لوم احد. استغرب، فرض نفسه في دولة بصفة غير قانونية، وزد على ذلك خلق الفوضى والرعب، واقترف جريمة. استفز بسرعة، وتصرف برعونة، وكانت تلكم النتيجة، حتى لو فرضنا ان الاسباني كان الظالم، ولكنه الان تحول الى ضحية. اغلب الاعتداءات على المغاربة تكون ليلا، مثل اعتداء الايطالي الاخير اظن كان امام حانة؟ يا ريت يبتعد الشباب من هذه الاماكن الماجنة، ليسلموا ولا يقتادوا الى العنف.
-2-
19 مارس 2015 - 17:47
Max.brixfa.
أضف تعليقك