19 مارس 2015 - 18:19
افادت مصادر متطابقة ان شاب هولندي من اصل مغربي، لقي مؤخرا مصرعه على اطراف مدينة كوباني بسوريا اثناء معارك بين تنظيم الدولة الاسلامية المعروفة بداعش ووحدات حماية الشعب الكوردي.
واكدت ذات المصادر ان القتيل المسمى قيد حياته "رفيق" والبالغ من العمر 29 سنة، كان قد سافر الى سوريا في منتصف سنة 2013 للالتحاق بتنظيم الدولة رفقة شباب اخرين الا انه عاد بشكل مفاجئ الى هولندا بعد اشهر من ذلك، حيث تم اعتقاله لبضعة اشهر، قبل ان يقرر السفر مجددا الى سوريا خلال الصيف الماضي.
وأضافت ان المعني بالامر كان يعيش مع عائلته في شمال امستردام، وكان صديقا له يدعى "اسماعيل فائق" قد قتل العام الماضي بنفس المنطقة.
وفي نفس السياق قامت السلطات الهولندية بسحب 50 جواز سفر من اشخاص يعتقد انهم مرشحون للسفر الى سوريا او العراق ، وذلك في اطار سياسة جديدة تهدف لمنع الشبان المسلمين من الالتحاق بالجماعات الارهابية.
دليل الريف : متابعة
أصدرت غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، أحكاماً في حق خمسة متهمين قاصرين على خلفية أحداث إمزورن التي شهدتها المدينة مطلع أكتوبر الجاري. وقضت المحكمة بعدم مؤاخذة... التفاصيل
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل، صباح اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، توتراً كبيراً تخلله وقوع مواجهات بين متظاهرين مقنّعين وقوات الشرطة على مستوى جادة “باشيكو”، خلال... التفاصيل
يمثل يوم الخميس المقبل سعيد الشرامطي، رئيس جمعية “الريف الكبير لحقوق الإنسان”، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بسلوان، على خلفية متابعته في قضايا وصفت بـ”الخطيرة”،... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين مدينتي شفشاون وتطوان، زوال اليوم الثلاثاء، حادثة انحراف حافلة لنقل الركاب عن مسارها بالقرب من معمل الماء بضواحي... التفاصيل
تعيش ساكنة دواري أحنودن وازغاين بجماعة لوطا منذ أربعة أيام على وقع انقطاع تام للماء الصالح للشرب، في وقتٍ لم تبادر فيه السلطات إلى اتخاذ... التفاصيل
عدد التعليقات (12 )
-1-
19 مارس 2015 - 20:22
-2-
19 مارس 2015 - 20:40
-3-
19 مارس 2015 - 20:49
-4-
19 مارس 2015 - 21:06
و هو ما استغله فيلدرز اليميني الهولندي المتطرف زعيم حزب الحرية لوصف الحي بالداعشي، وذلك بعدما وصلت جثث احد عشر هولندياً قتلوا في سورية، سبعة منهم من العاصمة لاهاي.
منذ هذه الحادثة والحي يشهد توتراً عالياً، خصوصاً بعد مقتل احد الهولنديين المغاربة العائد من القتال في سورية على ايدي الشرطة التي بدأت تتعقب العائدين في الشارع الرئيس للحي الذي لا يبعد كثيراً من مبنى البرلمان.
و معظم "الدواعش" في هولندا من طلاب الجامعات والعاطلين عن العمل ولا تتجاوز أعمار اكبرهم الثلاثين، وأكثرهم من اصول مغاربية ويمثلون الجيلين الثالث والرابع من المهاجرين الذين قدموا كأيدٍ عاملة رخيصة بداية السبعينات من القرن الماضي,
ولقد لعب مسجد السنة Den haag دوراً كبيراً في زعزعة الشباب المغاربة من أصول ريفية وتنجنيدهم في الجماعات الإرهابية كداعش وجبهة النصرة وأنصار الشريعة.والسبب يعود إلى إمام المسجد الذي يدعى رشيد نافع الذي ينشر الحقد والكراهية في صفوف الشباب ويحثهم للقتال في المناطق المتوترة كسوريا والعراق وليبيا واليمن وغير ذالك من الدول المتخلفة والمتهالكة التي تؤمن بدين السيف وقطع الرؤوس.
-5-
20 مارس 2015 - 12:51
-6-
20 مارس 2015 - 12:57
-7-
20 مارس 2015 - 12:57
-8-
20 مارس 2015 - 16:26
-9-
21 مارس 2015 - 12:41
-10-
21 مارس 2015 - 13:51
وهذا الإرهابي رقم 22 من الإرهابيين المغاربة الهولنديين الذين فطسوا في جبال الشام وصحراء نينوي.وكان رئيس الحكومة الهولنية قال أنه لا يعارض خروج الإرهابيين إلى سوريا والعراق ولاكن يتمنى لهم الموت هناك ولا العودة إلى هولندا أحياء ..وإن الله سميع مجيب)
-11-
21 مارس 2015 - 19:35
-12-
23 مارس 2015 - 11:20
أن يبيعوا أولادهم … حلال حلال
كان عمرو بن العاص أول من اتجه غربا إلى إفريقيا في شتاء 642 ـ643 (22هـ) إلى بنتابوليس ، حيث سار عمرو حتى بلغ (برقة) ، ولما سقطت فرض عليها الجزية 13 ألف دينار كل عام، وجاء في شروط الصلح شرطان عجيبان : أولا أُبيح لأهل برقة أن يبيعوا أبناءهم ليأتوا بالجزية المفروضة. وثانيا كان عليهم أن يحملوا الجزية إلى مصر، حتى لا يدخل جباة الجزية إلى بلادهم .
ثم سار عمرو إلى (طرابلس) وكانت أمنع حصوناً وأعز جيشاً، فصبرت على الحصار بضعة أسابيع، ولكن لما لم يأتها أى إمداد من جهة البحر، وكاد جيشها يهلك من شدّة الجوع، وجهد القتال، وقعت المدينة في أيدي العرب، فأسرع الجنود الرومان إلى سفنهم، وهربوا منها عن طريق البحر. وسار عمرو بعد ذلك مسرعا إلى (سبرة)، وهجم على المدينة بغتة، وهاجمها في أول ساعات الصباح، وأخذ الناس على غرة، وأخذ المدينة عنوة، وأعمل فيها النهب. ثم عاد بجيشه، ومعه عدد عظيم من الأسرى ومقدار كبير من الغنائم، إلى مصر، وعاد عمرو إلى حصن بابليون. (3)
* وفي سنة 25 هـ (645 م ) وبعد أن أخمد عمرو ثورة الأسكندرية سير عبد الله بن سعد بن أبي سرح كقائد إلى أطراف إفريقيا غازياً بأمر وموافقة عثمان الخليفة (4) .
* وفي سنة 27 هـ (647م) عزل عثمان عمرو بن العاص عن خراج مصر، واستعمل عليه عبد الله بن سعد بن أبي سرح، وكان أخا عثمان من الرضاعة . وبعد تصريح الخليفة ، خرج عبد الله مع جيشه حتى قطعوا أرض مصر ووطئوا غربا أرض إفريقيا، وكانوا في جيش كثير عدته 10 آلاف من المسلمين، فصالحهم أهلها على مال يؤدونه ولم يقدموا على دخول إفريقيا والتوغل فيها لكثرة أهلها. (5)
فنهبوا من عندها من الروم
ثم بعدها وبفترة قصيرة تولى عبد الله بن سعد حكم مصر كاملا ، وأرسل إلى عثمان يسأله غزو إفريقيا ، فوافق عثمان وجهز إليه العساكر فيما يقرب من 20 ألف ، فسار بهم عبد الله بن سعد إلى إفريقيا. فلما وصلوا إلى برقة لقيهم عقبة بن نافع فيمن معه من المسلمين، وكانوا بها، وساروا إلى طرابلس الغرب فنهبوا من عندها من الروم. وسار نحو إفريقيا وبث السرايا في كل ناحية، وكان ملكهم (الوالي الروماني) اسمه جرجير، وملكه من طرابلس إلى طنجة . فلما بلغه خبر المسلمين تجهز وجمع جيشه ، والتقى هو والمسلمون بمكان بينه وبين مدينة سبيطلة يوم وليلة، وهذه المدينة كانت ذلك الوقت دار الملك، فأقاموا هناك يقتتلون كل يوم، وراسله عبد الله بن سعد يدعوه إلى الإسلام أو الجزية، فامتنع عن كلاهما. ولما طالت المدة وانقطع خبر المسلمين عن عثمان، أرسل لهم مددا بقيادة عبد الله بن الزبير ، ولما وصل علم جرجير ففت ذلك في عضده. وأما عبد الله بن أبي السرح فقد أختبأ وتوارى لما علم بقول جرجير ” من قتل عبد الله بن سعد فله مائة ألف دينار وأزوجه ابنتي.
أضف تعليقك