25 مارس 2015 - 19:58
بلغ عدد المسافرين الذين استعملوا مطار الناظور- العروي خلال شهر فبراير 2015 ما مجموعه 34 ألف و369 مسافرا مقابل 33 ألف و252 مسافرا خلال الشهر ذاته من العام الماضي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 64ر3 في المائة.
وحسب معطيات للمكتب الوطني للمطارات، فإن المسافرين الذين عبروا مطار العروي خلال شهر فبراير الماضي توزعوا على 17 ألف و428 وافدا و16 ألف و941 مغادرا ، مقابل 16 ألف و760 وافدا و16 ألف و492 مغادرا خلال الشهر نفسه من السنة الفارطة .
وبخصوص حركة الطائرات ، فقد بلغ عدد الطائرات التي استعملت مطار العروي خلال فبراير 2015 ما مجموعه 274 طائرة مقابل 368 في نفس الفترة من سنة 2014 (ناقص 54 ر25 في المائة ) .
وكان 601 ألفا و820 مسافرا قد عبروا مطار الناظور- العروي خلال العام الماضي مقابل 609 ألف و258 مسافرا سنة قبل ذلك ، وهو ما يمثل تراجعا بنسبة 22ر1 في المائة .
ويرتبط مطار الناظور بعدد من المطارات الأوروبية خاصة بهولندا (أمستردام) وألمانيا (فرانكفورت وكولونيا ودوسلدورف) وبلجيكا (بروكسيل وشارلوا) وإسبانيا (مدريد وبرشلونة ومايوركا وخيرونا) وفرنسا (باريس ومرسيليا ومونبيلييه).
ويعرف المطار حاليا أشغال إعادة تهيئة وتوسيع محطة المسافرين التي تبلغ مساحتها 5 آلاف متر مربع لتصل إلى 20 ألف متر مربع ، أي ما يعادل طاقة استيعابية سنوية تصل إلى مليوني مسافر .
و م ع
تشهد منطقة وادي الكبير (غوادالكويفير) بإقليم إشبيلية الإسباني تصاعداً خطيراً في نشاط شبكات تهريب المخدرات، حيث أصبحت هذه العصابات تعتمد على أسلحة حربية من نوع... التفاصيل
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية أن تعرف الحالة الجوية ببلادنا خلال هذا الأسبوع تغيرات تدريجية، حيث من المنتظر أن تظل الأجواء مستقرة نسبياً إلى غاية... التفاصيل
شهد ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بلو الحسيمة، تطوراً جديداً بعد انعقاد أول جلسة حوار، يوم الاثنين 10 نونبر 2025، بمقر جماعة أجدير بإقليم... التفاصيل
أعلنت المديرية الإقليمية للتجهيز والماء بالحسيمة عن إطلاق طلب عروض يهم الدراسة التقنية لمشروع بناء الطريق الرابط بين دوار تاملكويت وعبدوش بمركز كتامة، على طول... التفاصيل
تعيش الشركة الجهوية متعددة الخدمات باقليم الحسيمة حالة من الارتباك منذ أكثر من شهرين، وذلك بعد انتقال مهمة تدبير اشتراكات الكهرباء إليها ابتداءً من فاتح... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
29 مارس 2015 - 15:45
أضف تعليقك