11 أبريل 2015 - 00:34
في مؤشر على توتر جديد بين الرباط ومدريد، وافق القاضي الإسباني بابلو روث، أمس، على متابعة 11 مسؤولا مغربيا، سبق لهم أن شغلوا مهام مدنية وعسكرية بمدن جنوب المملكة، بتهمة الإبادة الجماعية، في الفترة التي تلت رحيل الاستعمار الإسباني.
الرباط من جهتها لم تعلق على قرار القاضي الإسباني ،الذي خلف القاضي المثير للجدل بالتسار غارثون و الذي كان يحقق في الشكايات التي تقدمت بها جمعيات قريبة من جبهة البوليساريو، تضمنت شهادات 19 شخصا، يدعون بأنهم تعرضوا لانتهاكات في الصحراء بين عامي 1975 و1992.
وثقوا شكايتهم بوثائق وصور فوتوغرافية تعود إلى تلك الفترة، لتوجيه تهم "إبادة جماعية" يدخل في إطارها الاعتقال غير القانوني، والتعذيب، والقتل، ضد المسؤولين المغاربة الأحد عشر، الذين اتهمهم بارتكاب 50 جريمة قتل و202 اعتقال تعسفي في حق صحراويين كانوا يحملون الجنسية الإسبانية.
نون بريس
يشهد محيط محكمة الاستئناف بمدينة الحسيمة صباح اليوم السبت 5 أكتوبر استنفاراً أمنياً مكثفاً، تزامناً مع تقديم الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن الأخيرة أمام الوكيل... التفاصيل
أفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الإثنين، بأنها أحالت ملف وفيات مستشفى أكادير على القضاء، وقررت توقيف المعنيين بالأمر عن العمل مؤقتا. وأوضحت الوزارة، في بلاغ... التفاصيل
نال الشاب أنزار الصديقي، ابن مدينة الحسيمة، الرتبة الثانية على الصعيد الوطني في مسابقة الرسم المنظمة ضمن فعاليات النسخة السادسة عشرة من معرض الفرس بمدينة... التفاصيل
أدانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة مستشار جماعي بجماعة إساكن، بست سنوات حبسا نافذا، بعد متابعته بتهم تتعلق بمسك واستهلاك والاتجار في المخدرات، وتسهيل تعاطي... التفاصيل
قررت النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالحسيمة، أمس الاثنين 6 أكتوبر، إحالة عدد من المشتبه في تورطهم في أحداث إمزورن الأخيرة على قاضي التحقيق، فيما... التفاصيل
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك