isam nkoum yakhssar yakhssar bra zagsan

eeech ik kots van zulke gasten als you thoooooe

هذا هو مانتجت هولندا من هؤلاء الزنادقة والمجرمين الذين لايحترمون لا صغيراٌ ولاكبيراً؛ كل هذا من التربية الفاسدة التي تربو عنها منذ الصغر، أنا أتحمل كذلك السلطات أنهم لا يطبقون على هؤلاء المجرمين قانوناً قاسياً كما ذكر فيلدرس سابقاً، هؤلاء هو إرجاعهم إلا المغرب لكي يتعلم ماذا يساوي الجوع والقهر والقمع، كل هذا من شبع الحليب الهلندي والخبز التركي، في هولندا؛؟ والله أنا أنكر أحياناً نفسي كمغربي، أصبحنا أضحوكة للهلنديين ومشوهين أشد شوهة؟!

يبدو أن مجموعة من الشباب المغاربة بدأت تتصدر قمة الإجرام المنظم في هولندا، وليست هي الوحيدة التي تسعى إلى الانفراد بموقع السلطة في ميدان الجريمة، وإنما كذلك أبناء الجيل الحالي يتأهبون، حيث قبل خمس سنوات كان هؤلاء المجرمون الهواة ينشطون على صعيد الأحياء، أما الآن فيمتد نفوذهم إلى ما هو وطني". هذا ما صرح به عميد مفتشي شرطة أمستردام المفصول فيلم فولدرس، في سبتمبر الماضي من السنة الجارية.
قبل الشروع في تفكيك هذا التصريح، ومن ثم محاولة استيعاب بعض جوانبه الأساسية، يجدر بنا التطرق إلى ظاهرة الإجرام في المجتمع الهولندي، نظريا وواقعيا.
إن مفهوم الإجرام يتحدد من خلال ذلك السلوك الإنساني المنحرف، الذي يترتب عنه ارتكاب الجريمة، وهي تعني مصطلحيا كل انحراف عن المعايير الاجتماعية والثقافية التي تتصف بقدر هائل من التعاقد والالتزام، ويفرق علماء الإجرام بين العديد من أنواع الجريمة أو الإجرام، وفيما يلي أهمها، (كما ورد في مقال هولندي لكاتبه كونيو يحمل عنوان: الجريمة في هولندا):
الإجرام العدائي: وهو يتضمن نماذج مختلفة كالقتل والظلم والتخريب والعنف والتمرد على النظام العام.
الإجرام الجنسي: ويتمثل في القذف والاعتداء على الشرف والاغتصاب وممارسة الجنس على القاصرين من الأطفال.
الإجرام المالي: وخير ما يمثله السرقة بمختلف أصنافها، وينضاف إلى ذلك الغش والتهرب الضريبي.
الإجرام الطرقي: وهو كل ما يتعلق بما يرتكب من جرائم من قبل سائقي السيارات، تحت تأثير السكر، وبسبب عدم احترام قوانين المرور، ثم الهروب المتعمد بعد اقتراف حادثة طرقية معينة........والغريب في الأمر تجد أبائهم وأجدادهم يتسكعون في المساجد الفاخرة التي بينت بالمال الحرام وكذالك المخدرات والإحتيال على مكاتب ضرائب الكفار الهولنديين والعياذ بالله.....

السؤال ماهو دور المساجد في الغرب الصليبي الكافر ما دام العرب والمسلمون يلدون سوى المجرمين وقطاع الطرق وعديم الحياء.

voor amrani
لقد حكمت على الشاب بأنه مجرم ولو كان كذلك ذو سوابق لتم إقتياده إلى مخفر الشرطة للتحقيق معه
لا يغرنك برودة دم الشرطة في هذا الفيديو فهم يعلمون أنهم يصورون برنامج تلفزي أو ما شابه
لوكان المكان غيرالمكان لأشبعوه ضربا كما يفعلون عادة
nagh omak ora thochit ira3do nigh la

المغربي لم يرتكب إجراماً ولاكن أنه خالف قانون السير ولهذا رفض تسليم أوراق السيارة ورخصة السياقة لرجل الشرطة. وهذا أصبحت عادة عند بعض المغاربة في هولندا الذين يخالفون قوانين السير...المغربي لا يمكنه أن يتهرب لأن الشرطة تثبت ذالك عبر الكاميرا الموجودة في السيارة وأخرى خاصة بمرنامج الأسبوعي لقناة Wegmisbruikers - SBS6 .لاكن المغربي إستعمل ألفاظ أولاد الزنقة وعديم الحياء ضد الشرطة .وربما يستهلك المخدرات القوية وبدون شك أنه لم يولد في بيئة ذات تربية حسنة. على المغربي أن يرفع صوته ضد الشرطة الهولندية لأنه يعرف أن الشرطة الهولندية لا تستعمل القرعة الزجاجية.......التي أصبحت علامة مسجلة عند الشرطة المغربية

VOOR BARIO77/
ياأخي هؤلاء الصعالقة لايجوز أن يعيش في هولندا أصلا، لأن هؤلاء لهم عقلية عدوانية وإجرامية، في هذا البلد يجب عليهم أن يحترم القانون ، لمن لايريد ذالك فعليه أن يطرد من البلد ، مثل هؤلاء الجراثيم أفسدو البلد الهلندي ، وأصبحو كيأجوج ومأجوج

اننا في هولاندا نعيش في جنات ونهر تبا لكم في المغرب الخانز

voor num.10!!!!!!

أي جنات ونهر تتحدث ياأخي الفاظل مهما هؤلاء الصعالقة الذين يشوهون المغاربة في هذا البلد السعيدة، هؤلاء أعظم وأشد من الحساد في المغرب، نعم أنا أشاطرك على قضية الحسد، هي واضحة جداً كوضوح الشمس، ومن شر حاسدٍ إذا حسد!!
لأن في المغرب يكثر الحسد عند زيارتنا للمغرب في العطلة الصيفية، هذا الإنسان لايريد لك أن تعيش في سعادة، ولو أخوك؟؟ هذه هي الحقيقة لا غبار عليها أخي الفاظل