الجمهورية الإتحادية لقبائل الريف...في القلب.............كانت لنا يوما هنا أوطان ..من الحسيمة حتى العرئش...من ثيطاون حتى بركان..من ناضور حتى تازة..من طنجيسى حتى السعدية..من شاون حتى تاونات...سكانها صناهجة..زنتا..عمارة..إيزناسن..جبلى..مصمود..مقاتلون وفرسان وقرصنة..كانو مجهادن و مقاتلون في جمهورية الريف..كان لباسهم موحدا، يلبسون عمامة زرقاء وجلبابا قصيرا ويحملون "زعبولة"، وهي محفظة صغيرة .."إن الريفيين قادرون على حكم بلادهم ومستعدون أن يبرهنوا كما برهن الترك على أنهم يستطيعون بلوغ مراميهم بقوة ساعدهم. إن جمهورية الريف التي أعلنت سنة 1921. ليست معادية للشعوب ولا لي أحدا.<إسبانيا وفرنسا والمغرب ،حيث أعلنت الحرب على جمهورية الريف بالإضافة إلى الاستعانة بالجنود المرتزقة [.. من شمال إفريقيا. .... وحشدوا لمواجهت الريف أكثر من مليون جندي ، مجهَّزين بأحدث الأسلحة، وبهذا الجيش العرم مرفوقا بمئات السفن الحربية وآلاف المدافع و 10 طائرات محملة بقنابل الكيماوية والهيدروجينية و63 سفينة محملة بالجنود الإسبان الذين كانوا يضعون الأقنعة الواقية من الغازات السامة ، وبذلك سقطت جمهورية الريف...نطالب منكم أيها الشعب الريفي العضيم..أن تتشبهوا بي أجددكم..إن لم تكونو مثلهم إن التشبه بهم فلاح..لقد تأخر أنتقام الريفين من أجددهم الذين قتل في حرب الريف..وأضن أن هذه المرة سينتاضفون بي جيل جديد وبي خط ألأجداد سنعياد ألأمجاد..وإن طال الصراع ،
فلا بد أن يأتي يوم لتكون هناك معركة أنوال جديدة ،
ليٌهزم النظام السياسي المجرم و يطرد من الريـف ،
فالريـف ليس جزءا من أي وطن ، و إنما الريـف هو الوطن ،
عاش الريف حرا وفيا و الخزي والعار للعملاء الأشرار و المجد و الخلود لكل الأحرار

ان قيام الجمهورية الريفية فرض عين على الريفيين.