21 مايو 2015 - 18:35
بلغ عدد المغاربة المسجلين في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا 202 ألف و159 شخصا إلى غاية متم أبريل الماضي، بحسب أرقام رسمية عُممت اليوم الخميس في مدريد.
وكشفت إحصائيات نشرتها وزارة الشغل والضمان الاجتماعي الإسبانية، أن المغاربة لايزالون يحتلون المرتبة الأولى من حيث عدد العمال الأجانب من خارج الاتحاد الأوربي المسجلين في الضمان الاجتماعي في إسبانيا.
وأضاف المصدر ذاته، أن الصينيين جاؤوا في المرتبة الثانية بعد المغاربة بما مجموعه 91 ألفا و648 منخرطا، متبوعين بالإكوادوريين بـ70 ألف و666 منخرطا، ثم البوليفيين بـ56 ألفا و648 منخرطا.
وتابع، أن المغاربة جاؤوا بعد الرومانيين الذين بلغ عددهم 288 ألفا و277 منخرطا في الضمان الاجتماعي، مبرزا أن سوق الشغل الإسباني سجلت في أبريل الماضي زيادة نسبتها 2,85 في المائة في عدد منخرطي الضمان الاجتماعي.
وبلغ عدد العمال الأجانب المسجلين في الضمان الاجتماعي في إسبانيا إلى غاية متم أبريل الماضي 1 مليون و607 ألف و883 منخرطا، و943 ألفا و114 منخرطا من خارج الاتحاد الأوربي، والباقي من بلدان الاتحاد.
ويذكر، أن عدد المغاربة المقيمين في إسبانيا بشكل قانوني بلغ، إلى غاية فاتح يناير 2014، حوالي 770 ألفا و735 شخصا، بحسب آخر الأرقام التي نشرها المعهد الوطني الإسباني للإحصاء.
وأضاف المعهد، أن المغاربة يشكلون بذلك أكبر جالية أجنبية من خارج الاتحاد الأوربي مقيمة بشكل قانوني في إسبانيا.
اليوم24
حقق فريق شباب الريف الحسيمي انتصاره الأول في بطولة القسم الأول هواة – شطر الشمال، بعد تغلبه على ضيفه الوفاء الفاسي بهدف دون مقابل، في... التفاصيل
يخضع شرطي إسباني من وحدة مكافحة المخدرات والجريمة المنظمة بتهمة القتل على خلفية حادث وقع في يناير الماضي بشارع "سينيـسيو ديلغادو" في مدريد، أسفر عن... التفاصيل
أحبطت عناصر الجمارك بالمحطة البحرية لميناء الناظور، أمس الجمعة، محاولة إدخال مبلغ مالي ضخم يقدر بـ70 ألف و100 يورو، دون أن يتم التصريح به لدى... التفاصيل
اختتمت منظمة شباب حزب الأصالة والمعاصرة، اليوم السبت بمدينة بوزنيقة، أشغال مؤتمرها الوطني الثاني، المنعقد يومي 26 و27 شتنبر تحت شعار “شباب يقود، أمل يعود”.... التفاصيل
شهد الطريق الدائري ببروكسيل، يوم أمس السبت، حالة من الاضطراب المروري بسبب موكب زفاف تسبب في عرقلة حركة السير، بعدما عمد بعض المشاركين إلى التلويح... التفاصيل
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك