30 مايو 2015 - 19:46
تشهد مدينة سبتة المحتلة هذه الأيام حملات انتخابية للظفر برئاسة البلدية التي كان يرأسها الحزب الشعبي المعروف بعدائيته للمغرب، حيث يتنافس فيها كل من الحزب الشعبي والحزب الاشتراكي المعارض والحزب المفتح.
واتخذت الحملات هذا العام طابعا خاصا، إذ أقدم المرشح ورئيس البلدية “خوان فيافاس” على توزيع مواد غذائية على الفقراء من المغاربة ذوي الجنسية الإسبانية تحت مبرر أنهم يعيشون أياما صعبة بسبب الأزمة التي تعرفها إسبانيا، من بين مرافقي هذا الأخير في جولاته أحد الأشخاص المعروفين بتبييض الأموال والذي كان في وقت سابق يعمل في بيع الخضر بدكان معزول بالمدينة، إلا أن نجمه سطع بعدما ترأسه جمعية(..) كان لها الفضل في منح هذا الشخص صفة “فاعل خير”، ليقوم بتشييد مجموعة من الممتلكات بمدن الشمال، حيث يتوفر على إقامة فاخرة قرب مسجد الحسن الثاني، ناهيك عن المزرعة التي لا مثيل لها بجماعة الملاليين القروية، أما الأراضي الفلاحية وغيرها فحدث ولا حرج(..).
في حين قصدت الأحزاب الأخرى الأحياء الشعبية التي يقطنها أغلبية المغاربة الذين يشكلون الأغلبية بسبتة، حيث قدموا لهم مجموعة من العهود التي تظل حبرا على ورق، وقد غابت هذه الحملات عن الأحياء التي تقطنها الساكنة الإسبانية المسيحية مما يدل على أن المغاربة لهم صوت فاعل بالمدينة.
سبتة – الأسبوع
ادانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، سيدتين متهمتين باستغلال طفل في التسول وحكمت عليهما باربعة اشهر حبسا موقوف التنفيذ لكل واحد منهما وغرامة مالية قدرها... التفاصيل
عقدت وكالة الحوض المائي لملوية، امس الثلاثاء بالناظور، مجلسها الإداري برسم 2023، برئاسة الكاتب العام لوزارة التجهيز والماء، المصطفى فارس. وخُصص هذا الاجتماع، الذي حضره والي... التفاصيل
على غرار العديد من المدن المغربية، احتفت نقابة الاتحاد المغربي للشغل، اليوم الأربعاء بمدينة الحسيمة، بعيد الشغل من خلال تنظيم تجمع خطابي ومسيرة جابت الشوارع... التفاصيل
شهد مركز جماعة الرواضي بإقليم الحسيمة، امس الاربعاء فاتح ماي، حادثة سير خطيرة، دون تسجيل خسائر في الارواح. وحسب مصادر متطابقة فيتعلق الامر بحادثة اصطدام جرافة... التفاصيل
اثار التوقف المفاجئ للخط البحري الرابط بين مينائي الحسيمة وموتريل، والذي تؤمنه باخرة تابعة لشركة "ارماس" الاسبانية، استياء العديد من المواطنين باقليم الحسيمة، ولاسيما افراد... التفاصيل
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك