المغرب يرسل أئمة إلى هولندا لتقديم الخدمات الدينية خلال رمضان

16 يونيو 2015 - 01:35

أرسلت الحكومة المغربية عددًا من الأئمة إلى هولندا، من أجل تقديم الخدمات الدينية للمسلمين خلال شهر رمضان، الذي يحل بعد أيام، بحسب متحدث باسم هيئة هولندية.

وقال المتحدث باسم هيئة التواصل بين الدولة والمسلمين، في هولندا، ياسين الفرقاني، إن 24 من هؤلاء الأئمة وصلوا اليوم الإثنين، إلى العاصمة أمستردام، فيما يُنتظر وصول الدفعة الثانية، المكونة من 29 إمامًا، يوم غدٍ الثلاثاء.

وأوضح فرقاني أن الأئمة سيشاركون في فعاليات بمدن مختلفة، وسيركزون على قضية مكافحة "التطرف"على وجه الخصوص، لافتًا إلى أن هؤلاء الأئمة مؤهلون جيدًّا وعلى درجة عالية من العلم.

دليل الريف: وكالات

إرسال

عدد التعليقات (8 )

-1-

amrani

16 يونيو 2015 - 14:39

والله هذا المغرب والسياسية الدينية لا أفهم ما المراد من هاذا، وهذا يؤدي إلا المزيد من العنصرية، والتطرف الديني أنا عندما أسمع وأرى مثل هذه الأخبار أستغرب، هل نحن نحتاج إلى فقهاء يامغرب؟؟؟؟ نحن نحتاج إلى تحسين العلاقة وتخفيض الآسعار الخيالية بالنسبة لتذاكر الجوية والبحرية!!!!!! والله السياسة المغربية والحكومة لهم عقلية متخلفة ومختلة!!!
وأتمنى لدليل الريف أن ينشر التعليقات الموجهة والصادرة!!!!
والتحية لكم!!!!

-2-

ZOLO

16 يونيو 2015 - 19:47

عوضاً أن يرسل رجال الجمارك والشرطة لتخفيف للحدود البحرية والبرية والمطارات لتسهيل العبور على المهاجرين المشردين في العالم وقضاء عطلة مع أهلهم في أرض الوطن. تقوم وزارة التخدير والشعوذة بإرسال بعض الكهنة إلى هولندا ليقوموا بغسل دماغ الجالية بخرافات عفى عنها الزمان. علماً أنه يوجد في هولندا أكثر من 200 مشعوذ بدون عمل ويتقاضون التعويضات من الصندوق الإجتماعي.
وعلى الوزارة أن تبعث الكهنة لمحاربة الشرك في مختلف أنحاء المغرب ومنها مولاي عبد السلام وسدي الحاج يحيى وسيدي عابد ولالا مريقة وسدي محند وعلي ومولاي زرهون وسدي شمهاروش وبويا عمر وسيدي بولمجمار وكثير من قبور الشرك .
على الحكومة الهولندية منع دخول المبشرين المغاربة إلى أراضيها لأن المغرب لا يؤمن بحرية العقيدة ويفرض على الشعب المغربي عقيدة بني مالك فقط ..ولا يؤمن بالشافعية والحنفية والحنبلية وسائر المذاهب والفرق.

-3-

دعاة التبشير المخزني

17 يونيو 2015 - 08:14

السحرة قادمون إلى هولندا لأنها الدولة الأوروبية الوحيدة التي يوجد فيها كثرة الأمية من المغاربة وغالبتهم من منطقة الريف لغسل أدمغتهم كما يفعل بعض كهنة الشر الأوسخ الذين يتجولون في البلدان الغربية ونشر سمومهم على المهاجرين المسلمين والعرب .وبعد ذالك يقوم بعض المرتزقة والخونة لجمع التبرعات والهدايا لمجاميع السحرة الذين إتخذوا دين الله وسيلة للعيش وتجميل وجوه الحكام الظالمين الذي يحكمون الشعوب الفقيرة بقوانين المستر سايكس بيكو.أيها المغاربة إحذروهم لأنهم خدم المخزن لا أقل ولا أكثر لايهم دين الإسلام والجالية في الخارج همهم الوحيد هو الدرهم والأورو. وتوزيع صكوك الغفران على المغفلين والجهلة.

-4-

مانديلا

17 يونيو 2015 - 16:32

السيد الزولو انكاتا انتهى عهد الابارتيد والعنصرية واذا كنت تنتمي الى مذهب منحرف مجوسي فلابد ان تحارب الاسلام ومذاهبه
يحزنك الحاج الزولو ان يبعث مغربنا الائمة الى اوروبا لنهم سوف يحمون المغاربة من الفكر الشيعي المجوسي الضال

-1

-5-

Asiwan

17 يونيو 2015 - 17:22

AzuuL
ghaak r7é9 awma ZoLo,Lmoghiv iggo mjowé7

-6-

abo madi

17 يونيو 2015 - 18:17

المغرب بلد غرييييييييييييييييب ياإخواني، كيف يعقل أن يرسل لنا هؤلاء الزنادقة إلى هولندا، لكي يغسل دماغ المتطرفين والمنحرفين فكرياً، يقول المثل، واحد ماقد على الفيل زادولو فيلة!
نحن نريد السلم والسلام مع الهلنديين والعيش الكريم، أما هؤلاء إرسلهم إلى سوريا أو أفغانستان، وهذا يزيد إلى الكراهية، وأنا أتحمل المسؤلية للوزارة الهلندية الذي تم إدخال هؤلاء الزنادقة؟

-7-

Che Guevara

17 يونيو 2015 - 19:14

أنت لا تساوي حتى حذاء المناضل مانديلا الذي قاوم الجنس الأبيض في السجن الإنفرادي مدة 29 عاماً ولم يستسلم للجنس الأبيض. عليك بالسجود والركوع وبوس الأيدي لمحمد أمزيان لكي تنال شهادة العبودية بالطقوس القرون الوسطى أيها العبيد. أشك أنك من منطقة الريف الحر وربما أن تكون من مخلفات لمخزنية من سلالة بنو هلال الصعاليك الذين ينعتون أهل المنطقة بالأوباش.ما دخل المجوس في الموضوع أيها الخروف. لي شرف كبير أن أكون مجوسياً ولا عبداً للفاسيين.......
هنيأً لك أن تعيش تحت الظلم والقهر والبئس ودين قريش الآت والعزا وهبل الذي فرضوه عليك بدو الربع الخالي بقيادة الغزاة الأوائل عقبة إبن التافه وموسى إبن النصراني.

-8-

BOKO WLAD LAHRAM

17 يونيو 2015 - 19:48

أغلب المتدينين العربان الذين يصلون ويصومون ويملأون الشوارع في أيام الجمع وخاصةً أصحاب اللحي الطويلة بلباس أفغاني لا فرق بينهم وبين التيوس.

هم أبعد خلق الله عن الله بعصبيتهم وبأفكارهم الضيقة ونظرتهم الأحادية التي لا يرون فيها إلا أنفسهم الشريرة فيحسبون ان كل الناس مثلهم أشرارا فيأخذونهم بالظن ويقتلونهم على الشبهة ويحاسبونهم حتى على التفكير .. ولهذا فقد قال عنهم أحمد شوقي: عجبتُ لمعشرٍ صلّوا وصاموا عواهر خِشية وتقى كِذابا.

المجموع: 8 | عرض: 1 - 8