23 يوليوز 2015 - 22:44
نقلت مروحية تابعة لخدمة الطوارئ الإسبانية زوال اليوم الخميس 23 يوليوز من ميناء موتريل إلى مستشفى بغرناطة طفل مغربي يَبلغ من العمر 10 سنوات، إثر نوبة قلبية تعرض لها، اثناء سفره على متن عبّارة كانت قادمة إلى ميناء الناظور.
وإضطرت العبّارة التي كانت قد أبحرت 15 ميلا عن ميناء موتريل إلى عودة أدراجها الى الميناء، بعد وقوع الحادث، حيث وجدت في إنتظارها طاقم طبي تكفل بنقل الطفل المُصاب إلى المستشفى على متن مروحية.
وأكدت مصادر طبية أن حالة الطفل الصحية مستقرة، وأنه سيمكث في قسم العناية المركزة إلى أن تتحسن حالته الصحية بشكل كامل.
دليل الريف: متابعة
عقد المجلس الجماعي لبني بوعياش يومه الخميس 02 ماي 2024، أشغال الدورة العادية لشهر ماي ، تحت رئاسة رئيس المجلس سعيد اكروح، وبحضور قائد المقاطعة... التفاصيل
قامت اللجنة الجهوية للمراقبة والتفتيش التابعة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بزيارة مفاجئة الى عدد من المقاهي والمطاعم بمدينة الحسيمة، وتحرير محاضر تتضمن غرامات مالية ضد... التفاصيل
اعلنت عمالة اقليم الحسيمة، عن اطلاق الدراسات التقنية، لفتح طريق التفافي يؤدي الى جبل مورو بياخو، انطلاقا من مدخل المدينة. وياتي هذا المشروع لتسهيل وصول المواطنين... التفاصيل
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الجمعة، من تفكيك خلية إرهابية تتكون من خمسة عناصر موالين لتنظيم “داعش” الإرهابي،... التفاصيل
فتحت المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة الحسيمة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم الجمعة، وذلك لتوقيف جميع المتورطين في محاولة تهريب خمسة أطنان... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
24 يوليوز 2015 - 11:47
كل المسؤولين الهولنديين حضروا بني بوعياش وتم من خلالها اعادة الاطفال للام الريفية .حسنا فعلت ان تنقذهم من الضياع
والان الاسبان يتدخلون لانقاذ طفل مغربي عبر المروحية والايطاليين ينقذون حوالي 2000 مهاجر من قوارب الموت وجهتهم بلاد الكفر والظلال ووو
لقد صدعتم رؤوسنا بالكذب والنفاق ولم تستثنى حتى بيوت الله .
بلاد الكفر اوطاني ومن قال غير ذلك فهو اما احمق او شيطان اخرس
مهاجر من بروكسل
-2-
24 يوليوز 2015 - 12:46
-3-
24 يوليوز 2015 - 15:23
مني كل التقدير لوزارة الصحة الإسبانية وكذا للشعب الإسباني بدون استثناء.
أما لمن من طنجة إلى الكويرة، فإلى الهاوية شعبا وحكومة.
أضف تعليقك