24 يوليوز 2015 - 20:49
أعلنت النيابة الفدرالية البلجيكية الجمعة توقيف اثنين من معتقلي غوانتانامو المفرج عنهم سابقا في بلجيكا بتهمة "المشاركة بنشاطات مجموعة إرهابية" للاشتباه بانتمائهما إلى شبكة لتجنيد مقاتلين لإرسالهم إلى سورية.
وقال الناطق باسم النيابة جان باسكال تورو إنه يشتبه بأن الرجلين "قدما مساعدة لأشخاص يرغبون في التوجه إلى ميدان العمليات في سورية، لكن المؤشرات لم تتوفر على أنهما ينويان القيام باعتداءات".
وتشير معلومات النيابة إلى أحد الموقوفين يدعى موسى زموري وهو بلجيكي من أصل مغربي مكث في غوانتانامو بين 2001 و2005 للاشتباه بانتمائه إلى الجماعة الإسلامية المقاتلة في المغرب المسؤولة عن هجمات مدريد والدار البيضاء.
وأضافت أن الموقوف الثاني جزائري يدعى سفيان ايه، وقال الناطق باسم النيابة الفدرالية المكلفة بشؤون الإرهاب "نعتقد أنه مر بسورية".
وكالات
يخضع شرطي إسباني من وحدة مكافحة المخدرات والجريمة المنظمة بتهمة القتل على خلفية حادث وقع في يناير الماضي بشارع "سينيـسيو ديلغادو" في مدريد، أسفر عن... التفاصيل
أحبطت عناصر الجمارك بالمحطة البحرية لميناء الناظور، أمس الجمعة، محاولة إدخال مبلغ مالي ضخم يقدر بـ70 ألف و100 يورو، دون أن يتم التصريح به لدى... التفاصيل
اختتمت منظمة شباب حزب الأصالة والمعاصرة، اليوم السبت بمدينة بوزنيقة، أشغال مؤتمرها الوطني الثاني، المنعقد يومي 26 و27 شتنبر تحت شعار “شباب يقود، أمل يعود”.... التفاصيل
شهد الطريق الدائري ببروكسيل، يوم أمس السبت، حالة من الاضطراب المروري بسبب موكب زفاف تسبب في عرقلة حركة السير، بعدما عمد بعض المشاركين إلى التلويح... التفاصيل
أطلقت المديرية الإقليمية للتجهيز والماء بالحسيمة مشروعا يهدف إلى صيانة مجموعة من المحاور الطرقية بالإقليم، بميزانية تقدر بحوالي 232 مليون سنتيم. ويشمل المشروع الطريق الإقليمية رقم... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
25 يوليوز 2015 - 11:33
فهم يرجعون بك 1400 سنة للوراء جيل صعاليك قريش في السطو والقتل والذبح باسم الله اكبر. ما ان تسمع كلمة الله اكبر حتى يضرب عنقك .
هؤلاء الملطخة عقولهم مجرمون قتلة مصاصي الدماء استمدوا شريعتهم من الكتب الاسلامية التي تحرض على القتل والكراهية بين الناس زي فتاوى ابن تيمية والبخاري ومسلم . على العقلاء في البلاد الاسلامية غربلة وتنقية هذه الكتب من الشوائب حتى نخرج جيلا متسامحا وربا عادلا
-2-
3 غشت 2015 - 01:30
أضف تعليقك