فعلا انها مصيبة تنخر جسم المجتمعات العربية والاسلامية
مجتمع الافاكين والسراق وقطاع الطرق

lhocema fiha alazma olhabas

غالبية الشعوب العربية والإسلامية ولا نعمم على الجميع , شعوب حاقدة على البشرية جمعاء , تصف شعوب الدول الاخرى بانها كافرة ومشركة وملحدة ناهيك عن الاوصاف التي لا ينطقها الا عندما يكون الشخص يعاني من عدة امراض نفسية وعنصرية وقد تربى على مبادئ الكراهية ونبذ الاخر والتعالي وحب السيطرة والانتقام والافتخار لان عقيدته الدينية علمته كل هذه التناقضات , هذا المهاجر هو نفسه الذي رقص وطبل وصفق للحاكم المستبد الدكتاتوري , هذا المهاجر هو نفسه الذي خرج الى الشوارع ولعن وكفر باقي الديانات لمجرد رسم كاريكاتيري هنا وهناك من اشخاص في الغرب الكافر من منظور هذا المهاجر وقام بحرق الكنائس ودور العبادة والقتل , هذا المهاجر هو نفسه الذي يكفر الغرب والاخرين في صلاة الجمعة ويدعو عليهم بالفناء والموت والامراض ,

هذا المهاجر هو نفسه الذي لو اتيحت له الفرصة مثل غيره من الارهابيين والانتحاريين لقام وفجر نفسه او فجر محطات القطارات والمراكز التجارية وفي الاماكن العامة ليقتل اكبر عدد ممكن من الكافرين لانه قد وعد بجنة الحوريات وانهار العسل والخمور ونكاح الغلمان ,
هذا المهاجر هو نفسه الذي يوما اذا اتيحت له الفرصة واصبح قائدا او مسؤولا في الدول العربية والاسلامية سيكون دكتاتورا ويطبق دستوروقوانين و شريعة الغاب ولا يعترف بحقوق القوميات والطوائف والاديان الاخرى , ويتكلم ليلا نهارا ضد الغرب الكافر والمؤامرات ومحاربة الاستعمار وغيرها من الاكاذيب والخزعبلات .