Vive le Roi Vive SAM Mohammed 6 que Dieu vous bénit

vive notre grand roi mohammed six et que dieu vous garde ,vous et votre prince moulay el hassan et toute la famille royal . notre souverain nous a,pas oublié il est toujoure proche de nous depuis 1999 ila partagé la soufrence avec nous en 2004 [tremblement du terre],les refins aimment leur souverain parceque ils ont comprient l,objectife de sa majesté envere cette region [developement ,education,l,emploie] . voila les reffins soiyons touse deriere notre souverain ,aidons nous tous notre roi dans tout les domaines, defendons nous touse ce b eau pays le maroc car les marocains ont beaucoup de chance d,avoire un roi comme le notre c,est pour ca que les jaloux de notre unité national sont malades de la politique de sa majesté, vive notre roi garant de notre stabilité et du notre unité vive le grand maroc de saidia au fleuve du senegal, sur notre simbole allh al watan almalik merci.

هل نسيتم ما وقع في حي بادس الذي دشن في 2003 من طرف الملك أيضا و ما كانت النتيجة و بادس مشروع صغير بالمقارنة مع ما يروج له. إسمعو و عوو جيدا، الحقوق لا لا لا تعطى بل تأخذ. فلا تفرحو بهكذا مشروع فهو سوف يدمر ما بقي من ثقافتنا و حضارتنا، لسبب بسيط... ليس مشروعنا بل مشروعهم و لهم إذا هو علينا!! الأيام بيننا إنشاء الله

كيف ستحول منطقة أو مدينة إلى منارة وتخصص لها ميزانية ضخمة بملايير الدراهم، وهذه المنطقة لا تتوفر على جامعة وآلاف طلابها يتم ترحيلهم قسرا إلى مدن بعيدة للدراسة؟
والمشروع هذا لم يأتي ولو مزاحا بفكرة إنشاء جامعة بهذه المنطقة تدخل في إطار جعلها منارة حقيقية، فعن أي منارة يتحدثون؟
تغييب مشروع تشييد جامعة بمنطقة الحسيمة يدفعنا للتوجس من نوايا الواقفين وراء مشروع "الحسيمة منارة المتوسط"، فالمنارة الحقيقية هي جامعة ومعاهد عليا تنير عقول ودرب شبابنا وشباتنا وليس كباريهات وعلب ليلية وأوكار دعارة تجلب الأنجاس والأنذال من أصحاب الصفر على الرأس!!!

الأخ ديفيو
شكرا لكم على تعليقكم القوي، الرائع و البالغ الحكمة بارك الله فيكم.

صدقتى اخي لله انورك هدو بغو ارجعو الحسيمة مديتة سياحة الجنسية بكل ما تحمل المعنى من دلالاة لكونها ييساطة ارض شرفاء ولاحرار وحفدة المجاهد الكبير عبد الكريم الخطابي رحمه الله

اين جامعات الحسيمة أين مستشفياتها أين مكان إطفاء الحرائق أين مدارس الأطفال أين ملاعب الأطفال أين مكان حرق النفيات. أين معاهد الفلاحة أين شبكة الطرق أين أسواق الحسيمة لماذا الغلاء في الحسيمة بالذات لماذا فاتورة الكهرباء والماء غالية في الحسيمة لماذا تلعبون وتتحايلون دائما على هاذه المدينة اذا هي ليست في المغرب؟ لماذا هاذه العنصرية.تجاهنا لقد سرقتم الحسيمة 45سنة ولم يصلها إلى الآن ولا 4%

يبدوا انكم تبتم عن تصوير الجرائم طبعا لأنكم انذال والأنذال لا يستغلون إلا ثغرات المواطن البسيط ويقومون بتصويره لكي يملئوا به صفحتهم هذه الممسوخة ولأنهم تافهين لا يعرفون كيف يتمكنون من الخبر والصورة اللذان يخدمان الصحافة بالمعنى الصحيح . فيلجئون لإستغلال البسطاء ،يكفيكم من التطفل على الخبر أسيروا تجلسوا على تراسة ديل لقهاوي وتابعوا تبركيك ديلكم والهدرة الخاوية