الشرطة البلجيكية تُرَجّح فرار صلاح عبد السلام إلى منطقة الريف

28 نونبر 2015 - 18:14

كشفت مصادر مقربة من الشرطة البلجيكية، ان المحققين شبه مقتنعين ان يكون صلاح عبد السلام المطلوب رقم واحد في احداث باريس الاخيرة، قد فر خارج البلاد ولم يعد يقيم في حي مولنبيك، مرجحة ان يكون المغرب وجهته المحتملة.

ونقلت وسائل علام عن مصدر قاضي قوله "ان الفرضية الاكثر تداولا ان يكون صلاح قد ذهب الى سوريا للانظمام لتنظيم الدولة الاسلامية"، مضيفا " غير ان تراجعه عن تنفيذ العملية وتفكيكه حزامه الناسف، قد يجعله غير مرحب به ضمن هذا التنظيم" مشيرا ان الفرضية الاكثر قبولا هو فراره الى المغرب، وبالضبط الى الريف حيث نشأت اسرته.

وأضاف ذات المصدر ان المبحوث عنه قد يلجئ الى اقاربه او اصدقاءه في هذه المنطقة، من اجل اخفاءه على الانظار، مشيرا الى عدم توفر المحقيقن على اي ادلة حاليا تؤكد احدى هذه الفرضيات.

وتجدر الاشارة ان صلاح عبد السلام فرنسي مولود في بروكسل ويعيش في بلجيكا وقد استأجر سيارة الرينو وكذلك سيارة "فولكسفاغن بولو" استخدمتها المجموعة التي هاجمت مسرح باتاكلان. وقد استخدمت بطاقته المصرفية لتسديد فواتير غرفتين في نزل لتأجير الشقق في "آلفورفيل" بالقرب من باريس حيث أقام المهاجمون قبل الاعتداءات.

وإلى جانب دوره هذا في المساعدة اللوجستية، يعتقد المحققون أولا أنه قد يكون من أفراد المجموعة المسلحة التي أطلقت النار من سيارة "سيات" سوداء على زبائن في مطعم في وسط باريس. وقد شارك شقيقه إبراهيم عبد السلام (31 عاما) في هذه الهجمات قبل أن يفجر نفسه في مطعم.

دليل الريف: متابعة

إرسال

عدد التعليقات (7 )

-1-

28 نونبر 2015 - 20:43

لا مكان لمن تبول الغربان في اذنيه لقد تعرب وباع الريف

-2-

SIWAN

29 نونبر 2015 - 14:20

وليذهب إلى الجحيم هو وزمرته وجميع من يؤمن بثقافة الدواعش الكفرة . إنها المصيبة الكبرى أن يتحول إنسان من منطقة الريف إلى دعاة القتل وقطع الرؤوس بعد أن وصل والديه إلى أوروبا حفاةً وعلى قطع من خشب بعد نجوا من الغرق في البحار.

-1

-3-

الحــاج الوسكي

29 نونبر 2015 - 15:06

قتل شاب مغربي في عملية انتحارية نفذها لصالح تنظيم "داعش الإرهابي "، ضد رطل للجيش النظامي السوري، بمدينة دير الزور.
وبحسب ما أكده مصدر مطلع، فإن الشاب (م.ب)، الذي ينحدر من مدينة مرتيل، قد قتل في عملية انتحارية بدور الزور في سوريا.
أن الشاب المذكور يبلغ من العمر حوالي 27 سنة ومستواه التعليمي اعدادي، يقطن بحي القبيلية، التحق بتنظيم داعش من قطر حيث كان يعمل لدى احدى الشركات، قبل ثلاث سنوات.
وبالمناسبة هنيئاً له بحور الطيــــن وأنهار من حميم الذي يؤمن بها شواذ داعش وقادش وحالش وجميع فلول الإرهاب والإسلام الصهيوني.

-2

-4-

Timssah

29 نونبر 2015 - 20:02

لقد حان الأوان لدحر الغرربان احفاد ابالهب من ارض المغرب ارض الشهداء لقد استباحو لحم شبابنا و نسائنا بتواطئ المخزن ،ثم لماذ منع فلم الزين اللي فيك الذي فظح افعالهم الشيطانية و الشنيعة في نساء المغرب اطلب منكم مشاهدة الفلم ،و بالمناسبة يجب دعم الجمعيات التي تدافع عن غابة السواني لكي لايحولها الغربان الخليجيون الشاذين الى وكر للفساد

-4

-5-

ريفي

30 نونبر 2015 - 13:37

الى 1 . تبا لك ولتعرف جيدا ان الريافة مستقبلهم عربي ابيت او كرهت.

-1

-6-

المسلمون لا يكرهون الغرب وحده

30 نونبر 2015 - 18:22

المسلمون هم من يعادون الغرب وليس العكس ، والسبب هو حقدهم عليه لما وصل اليه من تطور وتقدم من جهة والتهديد الذي تمثله قيم الحداثة لقيم الاسلام التي يعود اغلبها الى ما قبله ، المسلمون لا يكرهون الغرب وحده وانما يكرهون العالم باسره، لانه مجرد لعب ولهو ، والآخرة هي "الصح والعمل ..."
هذه مجرد مقبلات نظرية تؤطر لما سيأتي لاحقا في الوجبة الاساسية....
نعرف الغرب جيدا ونعرف انفسنا من نحن ويعرفنا الغرب كذلك ، المسلم يحب كل ما هو غربي الا الغربيين انفسهم ، سياراتهم الفاخرة جيدة ، وهواتفهم الذكية كذلك و...و.. الا قيمه ، الحرية والمساواة والعدالة والديمقراطية ، فهي رجس من اعمال الشيطان ، منتوجاتهم جيدة وهم سيئون ، الاسلام في عيون الغرب ، مصدر تهديد لنمط عيشهم وحياتهم ، والمسلمون مجرد حفنة من الوصوليين ومدمنين على السلطة ومن اجلها يموتون ، انت مواطن ، كامل الحقوق ، جنسيتك هولاندية ، تؤمن لك الدولة كل حاجياتك الضرورية والاساسية ، لكن دماغك في مكة ومع اهلها ، اذا اندلعت حرب بين هولاندا ، واية دولة مسلمة ، وفرض عليك القتال مع احد الطرفين ستختار المسلمة...لان الاسلام لا يعترف بالحدود والا الاوطان...

-1

-7-

Najib

30 نونبر 2015 - 18:43

الى الرقم 6 ارحل بخيمتك و ناقتك الى من حيث اتيت و لا داعئ لتميت نفسك بريفي و ان كنت فقد تعربت و انصحك بصحاري الشرق الأوسط فوالله لما استقبلوك الا عبدا او لحما لين بالنسبة للإناث بل حتى الرجال فاللواط سيد الموقف ههههههه

-1

المجموع: 7 | عرض: 1 - 7