مسخرة وليس برلمان، وأنقذتونا بكري وحلو فترجمة الله إمسخكم

بسم الله الرحمن الرخيم وبعد:
للرد على المعلومات التي قدمها وزير التشغيل والشؤون الإجتماعية السيد عبد السلام الصديقي , أنا أولا كمغربي من مغاربة العالم وكفاعل جمعوي أريد أن أوضح مايلي أولا صحيح أن المفاوضات دامت سنين فيما يتعلق باتفاقية الضمان الإجتماعي التي تخص المتقاعدين الذين اختاروا العيش في بلدهم وكذلك الأرامل والأطفال كان هناك توصل إلى إتفاق بين الحكومتين الهولندية والمغربية من أجل إدخال التعديل على هذه الإتفاقية وتم هناك طمئنة بعض الجمعيات أنه سيتمسكون بالإتفاقيى القديمة وبعد مرور شهرين على الأقل تفاجئنا بخبر مفاده أن الحكومة الهولندية والمغربية توصلتا إلى اتفاق من أجل إدخال التعديلات على هذه الإتفاقية وبكل صراحة كل هذه التعديلات في مصلحة هولندا فقط وليس في مصلحة مغاربة هولندا وهذا يعد تنازلا فضيعا من قبل الحكومة المغربية وأغلب مغاربة هولندا ترفض هذا التعديل الذي يمس حقوق ومكتسبات مغاربة هولندا وليس كما قال السيد الوزير بأن جميع مغاربة هولندا متفقة معه هذا غير صحيح وأنه لا يعقل أن تتوصل الحكومة المغربية مع الحكومة الهولندية إلى إتفاق من أجل تعديل هذه الإتفاقية رغم أن الحكومة الهولندية في نفس الوقت لم تعترف بالصحراء المغربية كجزء من الأراضي المغربية إنه عبث سياسي بمعنى الكلمة .

تحية للأستاذ بن عزوز على خير مافعل رغم حقد الحاقدين واشكره شكرا جزيلا على تحديه لبعض اعداء الأمازيغية

الجالية هي من اختارت الروم فعليها ان تتحمل المشقة اذن والباب مفتوح ليعودوا اما الان فانا شخصيا لا اعتبرهم احياء بالنسبة للمنطقة وطاز من امستردام الى الاستثمار والاستقرار في طنجة اذن من انتم وما الفائدة فيكم علاقة بالحسيمة والناظور ؟؟؟
وفقط للملاحظة لا مكان للبام في الريف وبالتالي لا داع لكلام بنعزوز ولا بن حدو ارحلووووووووووووووووووووووووووووووووووا

أتظنون هؤلاء هم من يحل مشاكلنا؟؟؟؟؟ لا تكونون أغبياء!!!! هؤلاء يفكرون إلا جيوبهم، أما الجالية فلتموت !!!!!!
أما يأتون بالسياسة اللغوية فهذه سذاجة،، البرلمانيون أكبر مافيا تعرفها الساحة الوطنية، من يأمن بهؤلاء الزنادقة، فعليه إستشارة الطبيب فوراً؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

اعتذر لاخواننا الجالية فالله وحده من يعلم بمعاناة بعدكم عن ارضكم لكن اقول هذا لاني لا احب ان تهاجرونا وبصراحة انا افضل العيش في بلدي المسلم احسن والله ولن اهاجر ولو اغرقوني مالا.