16 يناير 2016 - 18:02
فتحت الشرطة البلجيكية مؤخرا تحقيقا حول توصل اشخاص يشرفون على مشروع لبناء مدرسة اسلامية بمنطقة ميكلين، بتبرعات مالية كبيرة من تجار مخدرات.
وأفادت مصادر مطلعة ان النيابة العامة توصلت بمعلومات تفيد ان احد اكبر تجار المخدرات المغاربة بمنطقة انتويربن، ضخ اكثر من 100 الف يورو في ميزانية مشروع المدرسة، مما دفعها الى فتح تحقيق في الموضوع.
وأضافت ذات المصادر ان الهيئة المشرفة على تلقي التبرعات لهذه المدرسة، تمكنت من جمع 630 الف يورو، مشيرة ان اغلبية ساكنة المنطقة تعرف ان الهيئة تلقت 100 الف يورو من تاجر المخدرات المدعو "عثمان.ب"، مما خلف حالة من الاستياء والرفض لدى العديد من افراد الجالية دفع بعضهم للاباغ الشرطة.
وأشارت وسائل اعلام بلجيكية، ان مجموعة من مشاريع المراكز والمدارس الاسلامية تتلقى تبرعات من تجار المخدرات.
دليل الريف : متابعة
تستعد مدينة الحسيمة لاحتضان ندوة حقوقية وعلمية وطنية تحت شعار "الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية بالمغرب بين واقع الممارسة ومتطلبات التفعيل"، وذلك يوم السبت 13 دجنبر... التفاصيل
وصل فجر اليوم الاثنين 13 أكتوبر 2025 نحو 22 مهاجراً من أصل مغربي، من بينهم أربعة قاصرين على الأقل، إلى منطقة قريبة من شاطئ “لا... التفاصيل
شكلت فاجعة إحراق الفنان سوليت بالشارع العام حدثا مأساويا هزت الضمير الإنساني في كل مكان، وأعادت ترتيب التساؤلات في ضمائرنا، فكانت صفعة استفقنا على إثرها... التفاصيل
كشفت الشرطة الهولندية أن اختطاف امرأة تبلغ من العمر 49 سنة من بلدة هوفدورب مرتبط بصراع بين شبكات إجرامية دولية تنشط في تجارة المخدرات الصلبة.... التفاصيل
أصدرت غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، أحكاماً في حق خمسة متهمين قاصرين على خلفية أحداث إمزورن التي شهدتها المدينة مطلع أكتوبر الجاري. وقضت المحكمة بعدم مؤاخذة... التفاصيل
عدد التعليقات (4 )
-1-
16 يناير 2016 - 19:56
الا تعلم اللجنة أن الدولة البلجيكية تراقبهم منذ البداية ، وهذا من حقها ما داموا يعيشون على أرضها ، الا تعلم اللجنة بأن الأموال المتنقلة تراقب بشكل دقيق خصوصا في هذا الزمن الذي كثرت فيه التمويلات المشبوهة ،
أما إن كانت اللجنة لا تعلم به، فهذا يعني بأن المخابرات والجواسيس سواء في الداخل أو في الخارج ، قد أوقعوا بهذه اللجنة وبمشروعها بطريقة ذكية ،
-2-
16 يناير 2016 - 22:36
-3-
17 يناير 2016 - 10:38
وما العيب في ذالك من بناء مدارس ومساجد بالمخدرات وباقي المحرمات كبيع الخمر وممارسة البغاء والإحتيال على مكاتب ضرائب والتأمين(الكفار الأوروبيون) كما يسميهم المشعوذون من الدول المتهالكة والمتخلفة.
هذا ليس بجديد في الدول الغربية أن كثير المساجد وبؤر التطرف بنيت بأموال غير شرعية ومغشوشة .وهذه هي الوسيلة التي يقوم بها كبار المجرمين وتجار المحرمات بتبيض أموالهم والتهرب من دفع الضرائب.
وعلى الدول الغربية أن تستيقظ من سباتها قبل أن يحولها الدواعش إلى إمارة تابعة لأبوا بكر البغدادي الإرهابي
-4-
17 يناير 2016 - 21:12
أضف تعليقك