16 يناير 2016 - 18:02
فتحت الشرطة البلجيكية مؤخرا تحقيقا حول توصل اشخاص يشرفون على مشروع لبناء مدرسة اسلامية بمنطقة ميكلين، بتبرعات مالية كبيرة من تجار مخدرات.
وأفادت مصادر مطلعة ان النيابة العامة توصلت بمعلومات تفيد ان احد اكبر تجار المخدرات المغاربة بمنطقة انتويربن، ضخ اكثر من 100 الف يورو في ميزانية مشروع المدرسة، مما دفعها الى فتح تحقيق في الموضوع.
وأضافت ذات المصادر ان الهيئة المشرفة على تلقي التبرعات لهذه المدرسة، تمكنت من جمع 630 الف يورو، مشيرة ان اغلبية ساكنة المنطقة تعرف ان الهيئة تلقت 100 الف يورو من تاجر المخدرات المدعو "عثمان.ب"، مما خلف حالة من الاستياء والرفض لدى العديد من افراد الجالية دفع بعضهم للاباغ الشرطة.
وأشارت وسائل اعلام بلجيكية، ان مجموعة من مشاريع المراكز والمدارس الاسلامية تتلقى تبرعات من تجار المخدرات.
دليل الريف : متابعة
قام عامل إقليم الحسيمة، اليوم السبت 6 دجنبر 2025، بزيارة ميدانية تفقدية إلى جماعة زاوية سيدي عبد القادر، في إطار الدينامية المتواصلة للزيارات الميدانية التي... التفاصيل
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الأحد، أن تظل الأجواء باردة نسبيا مصحوبة بصقيع محليا، خلال الصباح والليل، فوق كل من مرتفعات الأطلس، والريف والهضاب... التفاصيل
لقي ثلاثة أشخاص على الأقل مصرعهم، اليوم السبت بمدينة الفنيدق، إثر حادثة مروعة نجمت عن فقدان سائق شاحنة السيطرة على مركبته واندفاعها بقوة نحو مقهى... التفاصيل
بادرت النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بطنجة، منذ 18 نونبر 2025، إلى فتح بحث قضائي بشأن الفيديو المتداول الذي تضمن تهديدات موجهة إلى ناصر الزفزافي،... التفاصيل
في سابقة سياسية لافتة، وجّه محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، نداء مباشراً إلى جلالة الملك محمد السادس قصد تمتيع مجموعة من الشباب المعتقلين،... التفاصيل
عدد التعليقات (4 )
-1-
16 يناير 2016 - 19:56
الا تعلم اللجنة أن الدولة البلجيكية تراقبهم منذ البداية ، وهذا من حقها ما داموا يعيشون على أرضها ، الا تعلم اللجنة بأن الأموال المتنقلة تراقب بشكل دقيق خصوصا في هذا الزمن الذي كثرت فيه التمويلات المشبوهة ،
أما إن كانت اللجنة لا تعلم به، فهذا يعني بأن المخابرات والجواسيس سواء في الداخل أو في الخارج ، قد أوقعوا بهذه اللجنة وبمشروعها بطريقة ذكية ،
-2-
16 يناير 2016 - 22:36
-3-
17 يناير 2016 - 10:38
وما العيب في ذالك من بناء مدارس ومساجد بالمخدرات وباقي المحرمات كبيع الخمر وممارسة البغاء والإحتيال على مكاتب ضرائب والتأمين(الكفار الأوروبيون) كما يسميهم المشعوذون من الدول المتهالكة والمتخلفة.
هذا ليس بجديد في الدول الغربية أن كثير المساجد وبؤر التطرف بنيت بأموال غير شرعية ومغشوشة .وهذه هي الوسيلة التي يقوم بها كبار المجرمين وتجار المحرمات بتبيض أموالهم والتهرب من دفع الضرائب.
وعلى الدول الغربية أن تستيقظ من سباتها قبل أن يحولها الدواعش إلى إمارة تابعة لأبوا بكر البغدادي الإرهابي
-4-
17 يناير 2016 - 21:12
أضف تعليقك