28 فبراير 2016 - 13:59
تمت صباح اليوم الأحد إعادة فتح الطريق الرابطة بين باب برد (اقليم شفشاون) وإساكن (اقليم الحسيمة) في وجه السيارات الخفيفة بعد أن تمكنت فرق التدخل التابعة لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك من إزاحة الثلوج.
وأوضح المدير الاقليمي لوزارة التجهيز باقليم شفشاون محمد المريني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للانباء، أنه تمت في حدود الحادية عشر من صباح اليوم اعادة فتح المقطع الطرقي الرابط بين باب برد وإساكن، الذي يقع بالطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين تطوان والحسيمة، في وجه حركة سير السيارات الخفيفة.
وأشار ذات المصدر الى أن تدخلات أعوان المديرية الإقليمية لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك مدعومة بالآليات الضرورية جارية الآن لتسهيل حركة السير في وجه كافة وسائل النقل، مضيفا أن فرق الديمومة الثابتة تعمل دون توقف، على مستوى هذا المحور الطرقي الحيوي، لتوفير الظروف المناسبة لحركة السير والنقل لكل وسائل النقل.
وكانت هذه الفرق نفسها قد تمكنت أمس السبت من إعادة فتح المقطع الطرقي الرابط بين منطقة خميس المضيق ومنطقة باب برد، مضيفا أنه تم تحويل حركة النقل عبر الطريق الساحلية الرابطة بين مدينتي تطوان والحسيمة.
وعرفت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين تطوان والحسيمة على مستوى دائرة باب برد، أمس السبت، توقفا في حركة السير بسبب تراكم الثلوج.
و م ع
أصدرت الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، إلى غاية 23 أبريل الجاري، 2905 تراخيص من أصل 2942 طلبا تمت دراسته سنة 2024، مقابل 609... التفاصيل
شهدت جلسة محاكمة المتهمين في ملف “صفقات شبكة الصحة” مواجهة صاحب شركة بتعرض شركة منافسة للإقصاء من الفوز بإحدى الصفقات الخاصة بتزويد مستشفى الحسيمة بتجهيزات... التفاصيل
قضت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بتارجيست، بادانة مواطن يحمل الجنسية البريطانية، من اجل المنسوب اليه وحكمت عليه بستة اشهر حبسا نافذا. وكان المتهم وهو في الستينات... التفاصيل
كما هو متعارف عليه أن المدن السياحية تشتغل من مطلع السنة وهناك من يشتغل طيلة السنة من أجل توفير كل ما تحتاجه السياحة من إصلاح... التفاصيل
انعقد الأربعاء الماضي بمقر ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة اجتماع عمل لبحث التدابير المرتقبة للحد والوقاية من مخاطر حرائق الغابات بالجهة. وجرى خلال الاجتماع، الذي ترأسه والي ولاية... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
28 فبراير 2016 - 18:36
يامسؤولون
أضف تعليقك