27 مارس 2016 - 17:24
علم أحداث.أنفو من مصدر مطلع أن قوات الأمن بالحسيمة، قامت مؤخرا بزيارة لجدة عائلة الشقيقين خالد البكراوي وابراهيم البكراوي بالحسيمة، الذي قال الادعاء بشأنهما أنهما مسؤولان عن اعتداءات قطار مترو بروكسيل ومطار بروكسيل.
الشرطة زارت منزل والد المتهمين بشارع مالقا بالحسيمة، واستفسرت جدتهما التي تقطن وحيدة بالمنزل عن صحة الخبر الذي كانت قد تناقلته وسائل الاعلام العالمية والتي تظهر حفيديها وهما يهمان بتنفيذ اعتداءاتهما، كما أكد ذات المصدر أن الشرطة لم تقم بدخول المنزل.
وكان آخر ظهور للشقيقين البكراوي في الحسيمة، منذ سنتين خلت، عندما زارا رفقة والديهما جدتيهما بالحي المذكور، وحسب مصدر فإن الشقيقين لم يعاودا الرجوع للمغرب منذ تلك الفترة.
وكان والد الشقيقين البكراوي، قد غادر الحسيمة نحو بلجيكا آواخر السبعينات رفقة 3 من أخويه، لممارسة التجارة، وكان قد تزوج من امرأة مغربية تحمل الجنسية البلجيكة، والغريب أن منفذا الاعتداءين لم يكونا يحملان أية أفكار متطرفة وكانا يعيشان حياتهما بشكل عادي.
خالد الزيتوني / الاحداث
كشفت معطيات تقرير “منجزات وزارة الداخلية برسم السنة المالية 2025” عن إحباط 42.437 محاولة لتهريب المهاجرين إلى غاية نهاية شهر غشت الماضي، وتفكيك 188 شبكة... التفاصيل
كشف المجلس الوطني لحقوق الإنسان عن تقدم أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة، الذي يندرج ضمن برنامج فضاءات الذاكرة الجماعية، بعد تجاوز العراقيل الإدارية التي حالت... التفاصيل
شهدت مدينة روتردام الهولندية، ليلة السبت، حادثي إطلاق نار منفصلين أسفرا عن وفاة امرأة وإصابة رجل بجروح خطيرة، في واقعتين لا تزال ملابساتهما قيد التحقيق... التفاصيل
نظم تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية الرواضي صباح اليوم الاثنين وقفة احتجاجية سلمية أمام بوابة المؤسسة، للتعبير عن استيائهم من ما وصفوه بـ"الأوضاع المزرية" التي يعيشونها... التفاصيل
بأمر من الملك محمد السادس، انعقد، اليوم الإثنين بالديوان الملكي، اجتماع ترأسه مستشارو جلالة الملك، السادة الطيب الفاسي الفهري، عمر عزيمان وفؤاد عالي الهمة، مع... التفاصيل
عدد التعليقات (28 )
-1-
27 مارس 2016 - 19:20
-2-
27 مارس 2016 - 19:22
-3-
27 مارس 2016 - 19:27
-4-
27 مارس 2016 - 21:31
-5-
27 مارس 2016 - 22:03
عجيب أمرهم ! كلما شاهدوا خبرا حول ما يسمى الإرهاب هذا ، خصوصا عندما يوجه إلى فئة بعينها ، إنبروا وسارعوا لكتابة تعليقاتهم المشبوهة بسرعة خيالية ! وكأنها أقلام مأجورة متأهبة ومستعدة دائما وتحت الطلب.
هذا الذي يسمي نفسه بورمان وهذا التمساح وهذا السيوان وأخرون نعلمهم ، عبارة عن أوساخ لأظفار من يوجههم ويملي لهم ، بل يفعل بهم أكثر من ذلك، منبهرون بالغرب كالقردة ، لا تاريخ لهم ولا عقيدة ولا كرامة ولا عزة.
يعتقدون بأنهم يحسنون صنعا لعل وعسى يرضون عنهم ، وهم على العكس تماما ، يسخرون منهم ويستهزئون بهم .
تبا لكم ولما تعبدون .
بئس قوم يبيعون شرفهم ، من أجل لا شيء.
الطامة الكبرى هي أن الغربيون أنفسهم من مثقفين ومحللين وكتاب موضوعيين علميين ، لا يقولون ما يقوله هؤلاء السفلة، راجعوا صحيفة الإندبندنت الإنجليزية ، عودوا لما كتبه المثقفون الفرنسيون حول أحداث باريس، راجعوا ما قاله الخبير الفرنسي حول أحداث 11 سبتمبر على الجزيرة ، تصفحوا العدد الأخير من جريدة لوسوار، وووو......
اللعنة على الممسوخين المزيفين.
-6-
27 مارس 2016 - 22:25
-7-
27 مارس 2016 - 22:50
-8-
27 مارس 2016 - 23:37
-9-
27 مارس 2016 - 23:40
-10-
28 مارس 2016 - 00:58
-11-
28 مارس 2016 - 01:22
-12-
28 مارس 2016 - 01:24
-13-
28 مارس 2016 - 02:12
يبقى هذا رأيهم الشخصي لكن نحن لا نتفق معهم و نتبرأُ من تعليقاتهم و الله على ما نقول شهيد. النهي عن المنكر واجب، لكن ليس بالسب و الاحتقار و التكبر او ما شابه دلك، فالدين المعاملة يا إخوان...
الأصل اننا مسلمون ان شاء الله، نسير على خطى آباؤونا و اجدادنا رحمة الله عليهم، لكن القلة القليلة منا بدأت تستعر من الاسلام و يصفه بأبشع الصفات...نطلب لهؤلاء التوبة و الهداية ان شاء الله.
الموضوع لا يستحق كل هذا....!
-14-
28 مارس 2016 - 02:20
-15-
28 مارس 2016 - 02:27
-16-
28 مارس 2016 - 06:31
هل تعلم -- يا عيزيزي -- أن الطائفة التي ظلت تؤمن بالفكر الانساني و الديموقراطي أمست اليوم ضائعة بين طائفة تهتف باسم الدكتاتورية مثلك تماما و ضائعة كذلك بين طائفة احتضنت الارهاب مثل الشخصين الذيين فجرا نفسيهما و قتلوا الابرياء .
الارهابيون لا يخجلون من افعالهم القاتلة و الطفيليون أيضا لا يخجلون من أقوالهم القذرة .
-17-
28 مارس 2016 - 11:47
-18-
28 مارس 2016 - 12:53
-19-
28 مارس 2016 - 13:36
إن الدول الغربية ستدفع ثمناً باهضاً في المستقبل القريب إن لم تعجل في قوانين صارمة ضد المتوحشين من دول الشر على خط طنجة جاكارتا.
سحب الإقامة والجنسية
ممنوع دخول أوروبا لفئة أقل من60 عاماً.
مراقبة المساجد بالوسائل الحديثة بالصوت والصورة
نشر الجواسيس داخل صفوفهم.
منع دخول شيوخ الإرهاب من مجموعة عشائر الشر الأوسخ وخاصةً مهلكة آل سلول ومشيخة قطرئيــــل كما فعلت كثير من الدول في العالم ومنهم المغرب.
لا تنسى الذين قاموا بتفجير نيويورك أو ما يسميه المتزمتون (غزوة نيويورك) كان أغلبهم من مهلكة الرمال Saudi14 نفر وهذا ما إعترف به المقبور زعيم القاعدة أسامة بــــــــلا دين. الذي كان جاسوساً للمخابرات C.I.A
أما الإرهاب في أوروبا فالمغاربة هم الذين ينفذون الهجمات في الأماكن المزدحمة غزوة مدريد* وباريس* وشارل إبدو* وبروكسيل *وقريباً في أمستردام????.
-20-
28 مارس 2016 - 13:41
نحن لسنا اوباش يا ايها الجاهل نحن اسيادك أيها ا الابله المعرب ارحل الى حيث لا رجعة اذا كنت من السعودية او الحبشة المغرب امازيغي الامازيغ ليس‘ ارهابيين و ليسو اوباش ايها الحاقد على اصحاب الحق انت عنصري تبا لك تستحق الرجم باسواط
-21-
28 مارس 2016 - 14:03
-22-
28 مارس 2016 - 14:57
-23-
28 مارس 2016 - 16:58
-24-
28 مارس 2016 - 17:05
فتم بناء هاذا الكيان الملعون على تكفير الناس و قتلهم و الاستيلاء على أملاكهم و سبي نسائهم ثم أصبحت مع مرور السنين أحد ركائز إستمرارية هاذا النظام الفاشي والعنصري ولكن بشكل محدود في قتل المعارضة الداخلية بتهمة الخروج عن ولي الامر العميل و لافساد في الأرض !.. ثم تم استعمال هاذي الاديولوجية على نطاق واسع.
ثم أنقلب السحر على الساحر و قام ممن تشبع بهاذه الاديوليجية الفاسدة بظرب النظام الذي غذاها بعد ان حاول تثبيطه.. و الغريب في الامر ان هؤلاء الجحوش المتوهبة يقومون بتكفير و بمحاربة الاخوة في الاسلام و بلادهم تغص بالقواعد الامريكية و الانجليزية والصليبيين من حلف NATO و غاطسين بنظام الرباء حتى الثماله ببنوكها التي تعانق منارات مساجد النفاق الوهابي في المدن و القرى و مشايخة التفخيذ لا يحركون ساكن سوى الرقص مع نظام ابليس الجاثم على الحرم الشريف.. و الغريب الثاني في نفاق الوهابية ان فلسطين الجريحة لا تبعد بأكثر من 100 كيلوا مثر تقريبا عن حدود نظام القرون الوسطى و يذهبون إلى أقاصي الأرض من أجل ممارسة نفاق الجهاد و فلسطين بجانبهم.
-25-
28 مارس 2016 - 17:26
ولكن لا يشمون رائحتهم التي انتشرت في كل الارجاء
باراكا من التناوي
انتم عاجزون عن رؤية واقعكم فكيف ان تجدوا حلولا لمشاكلكم
-26-
28 مارس 2016 - 20:33
-27-
28 مارس 2016 - 20:52
لا تقلق أيها الضبع الذي يقتات على مخلفات أسياده، فأوروبا لا تنتظر منك كل هذه النصائح لكي تقدم على ما تطلبه منها، فهي تقوم بذلك منذ زمن بعيد دونما حاجة لمشورتك الرعناء، ولكن ورغم أنفك النتن ، فإن أوربا تحترم شعوبها ، وبلدانها بلدان العدالة الإجتماعية والحرية والقانون والدمقراطية، وكفاك دليلا على هذا ماقامت به أمس من إطلاق سراح المشتبه به شيفو لعدم توفر الأدلة الكافية لإدانته، فهل يستطيع بلدك المستعمَر القمعي والذي تشتغل أنت عميلا لمخزنه ، مثل هذا، وهو الذي إعتقل بعد أحداث 16 ماي الدامية ما يقارب 1000 شخص !!
ثم ، هل تعتقد أيها البليد بأني أبرر أو أدافع على ما يسمى الإرهاب ؟؟ هل حقا تظن هذا ؟ إن كنت حقا تظن هذا فأن في عقلك خلل ومرض.
إعلم علم اليقين بأنه لو توفر لي الدليل القاطع والعلم اليقين بأن شخصا ما هو فعلا من قام بالأعمال الحقيرة الجبانة هذه ، فآعلم بأني لو إستطعت أن أمسك به حيا ، لوضعته في " طنجرة " ولطبخته ومن ثم أقدمه للكلاب.
فلا تزايد والزم حدك .
-28-
29 مارس 2016 - 20:20
أضف تعليقك