14 أبريل 2016 - 20:06
في إطار سلسلة اللقاءات الريبورتاجات التي تعدها شبكة دليل الريف، وتفاعلاً مع الأحداث الإرهابية التي هزّت مؤخراً العاصمة البلجيكية بروكسيل، وحول الموضوع إستقت "دليل الريف" وإذاعة "مابيل انتير"، آراء عيّنة من أبناء الجالية المغربية المقيمة ببروكسيل وكذا السياح الأجانب الوافدين عن هذه المدينة.
وأمام ميكروفون "دليل الريف" و "مابيل انتير"، عبّر المهاجرين المغاربة المقيمين ببروكسيل، عن إدانتهم لهذه الأحداث الإرهابية، وشجبهم للتنظيمات المتطرفة التي تعمل على غسل أدمغة شباب مغاربة المهجر وإستقطابهم لتنفيذ أعمال إجرامية بأوربا أو للقتال على أراضي الشام.
وأجمعت التصريحات المُستقاة عن كون التفجيرات التي هزّت بروكسيل وقَبْلها تفجيرات باريس، عكّرت صفو العلاقات بين المسلمين وبالأخص المغاربة المقيمين بأوربا و الأوربيين، الذين باتوا ينظرون إلى المغاربة نظرة حَذَر، بعدما كانت العلاقة بين الطرفين تطبعها الحميمية والتسامح والتعايش، وشدّدت التصريحات ذاتها على أن ما يحدث لا يمت للدين الإسلامي بأية صلة.
كرم الطاهري / علي الخصيم .. من بروكسيل
أصدرت غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، أحكاماً في حق خمسة متهمين قاصرين على خلفية أحداث إمزورن التي شهدتها المدينة مطلع أكتوبر الجاري. وقضت المحكمة بعدم مؤاخذة... التفاصيل
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل، صباح اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، توتراً كبيراً تخلله وقوع مواجهات بين متظاهرين مقنّعين وقوات الشرطة على مستوى جادة “باشيكو”، خلال... التفاصيل
يمثل يوم الخميس المقبل سعيد الشرامطي، رئيس جمعية “الريف الكبير لحقوق الإنسان”، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بسلوان، على خلفية متابعته في قضايا وصفت بـ”الخطيرة”،... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين مدينتي شفشاون وتطوان، زوال اليوم الثلاثاء، حادثة انحراف حافلة لنقل الركاب عن مسارها بالقرب من معمل الماء بضواحي... التفاصيل
تعيش ساكنة دواري أحنودن وازغاين بجماعة لوطا منذ أربعة أيام على وقع انقطاع تام للماء الصالح للشرب، في وقتٍ لم تبادر فيه السلطات إلى اتخاذ... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
14 أبريل 2016 - 20:49
-2-
15 أبريل 2016 - 11:44
كثير من الشعوب العربية والمسلمة أصبحت يائسة وحقودة على ما وصل إليه الغرب الكافر والشرق الملحد من الإكتفاء الذاتي في كل المجالات الإقتصادية والعلمية والسياسية. بما أن العرب والمسلمون مازالوا يتقاتلون من أجل الرمال المتحركة ومذاهب مزيفة إبتدعها بعض كهنة الإسلام في العصور الوسطى.
هل يمكن أن يؤمن الإنسان بخرافات أفتى بها بعض الشيوخ الذين عاشوا في القرون المظلمة وتحت مراقبة الحكام الفجرة كالأمويون والعباسيون في القرن 21.
أضف تعليقك