18 أبريل 2016 - 05:57
أصدرت غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، أحكاماً في حق خمسة متهمين قاصرين على خلفية أحداث إمزورن التي شهدتها المدينة مطلع أكتوبر الجاري. وقضت المحكمة بعدم مؤاخذة... التفاصيل
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل، صباح اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، توتراً كبيراً تخلله وقوع مواجهات بين متظاهرين مقنّعين وقوات الشرطة على مستوى جادة “باشيكو”، خلال... التفاصيل
يمثل يوم الخميس المقبل سعيد الشرامطي، رئيس جمعية “الريف الكبير لحقوق الإنسان”، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بسلوان، على خلفية متابعته في قضايا وصفت بـ”الخطيرة”،... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين مدينتي شفشاون وتطوان، زوال اليوم الثلاثاء، حادثة انحراف حافلة لنقل الركاب عن مسارها بالقرب من معمل الماء بضواحي... التفاصيل
تعيش ساكنة دواري أحنودن وازغاين بجماعة لوطا منذ أربعة أيام على وقع انقطاع تام للماء الصالح للشرب، في وقتٍ لم تبادر فيه السلطات إلى اتخاذ... التفاصيل
عدد التعليقات (7 )
-1-
18 أبريل 2016 - 13:05
ومن هنا تبدو كل المناطق في العالم التي يقطنها البدو مناطق صدام وإجرام وفساد واستبداد وديكتاتورية وقباحة وأوساخ (انظروا إلى مدنهم وشوارعهم القذرة وكيف تفوح منها الروائح النتنة)، واحتقار للإنسان والمرأة وتوتر وحروب أهلية وسفك دماء واقتتال على مدى 1400 عام بسبب اصطدام تلك الثقافة مع كل شيء العقل والمنطق والفطرة البشرية التي لا تحل القتل، ولا السبي، ولا الغزو، ولا اغتصاب الصغيرات، ولا كل ما حمله البدو من ثقافة رثة وضحلة لم تفلح لا في بناء حضارة، ولا في إنشاء إنسان سوي، ومن هنا ترى البدوي، في المجتمعات الأخرى، منبوذاً، وحيداً، مقهوراً، منزوياً، متقوقعاً على ذاته، غير قادر على التكيف، ولا يفهم ما يحصل أمامه، ولا يعي ولا يستطيع أن يتقبل لماذا يعيش الناس بتفاهم وود وانسجام ويفرحون ويطربون ويجتمعون ويختلطون، لأن كل ذلك في عرف حملة الجينات البدوية كفر وشرك وشيطان رجيم. ولذا ترى مجتمعاتهم أصبحت بؤراً للطلاق والعنوسة والشذوذ والانحراف والمخدرات والجرائم رغم أنهم يقولون عنها أنها أراض طاهرة ومباركة من السماء.
-2-
18 أبريل 2016 - 13:38
-3-
18 أبريل 2016 - 14:29
الغريب أنهم ينتمون إلى خير أمة أخرجت للناس كما يعتقدون.
هذه الظاهرة تبثها قناة الخنزيرة القطرية في الإتجاه المعاكس الذي يديره الدرزي أبو الأصلع فيصل القاسم
-4-
18 أبريل 2016 - 19:33
-5-
19 أبريل 2016 - 23:31
-6-
20 أبريل 2016 - 11:18
بعد أن أصبحوا عبيد الملوك والطغاة
وكثير منهم يتغنون أنهم بأتباع السلف الناكح وجادلهم بالتي أحسن.
هؤلاء الكهنة شيوخ الحكام والسلاطين هم الذين تركونا نقطع الوديان والمحيطات بحثاً عن العيش الكريم بين المسمى كفار ويهود وملاحدة.
-7-
20 أبريل 2016 - 12:01
أضف تعليقك