18 أبريل 2016 - 05:57
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه يرتقب تسجيل تساقطات ثلجية وأمطار قوية محليا وأحيانا رعدية، يومي الأحد والاثنين المقبلين، بعدد من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين شفشاون والحسيمة، أول أمس الخميس، حادثاً خطيراً بعد انقلاب شاحنة وخروجها عن مسارها على مستوى جماعة أونان بدائرة... التفاصيل
أيّدت الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، الحكم الابتدائي الصادر في حق متهمة توبعت في ملف يتعلق بالتشهير والتهديد بإفشاء أمور شائنة، مع تعديل العقوبة بالتخفيض... التفاصيل
وجّه الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، بتاريخ 24 نونبر 2025، سؤالاً كتابياً إلى كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه... التفاصيل
شهدت مدينة ميبل شمال هولندا، مساء الجمعة، حادثة إطلاق نار مروعة أودت بحياة شاب يبلغ من العمر 26 عاماً ينحدر من مدينة رالته، حيث فشلت... التفاصيل
عدد التعليقات (7 )
-1-
18 أبريل 2016 - 13:05
ومن هنا تبدو كل المناطق في العالم التي يقطنها البدو مناطق صدام وإجرام وفساد واستبداد وديكتاتورية وقباحة وأوساخ (انظروا إلى مدنهم وشوارعهم القذرة وكيف تفوح منها الروائح النتنة)، واحتقار للإنسان والمرأة وتوتر وحروب أهلية وسفك دماء واقتتال على مدى 1400 عام بسبب اصطدام تلك الثقافة مع كل شيء العقل والمنطق والفطرة البشرية التي لا تحل القتل، ولا السبي، ولا الغزو، ولا اغتصاب الصغيرات، ولا كل ما حمله البدو من ثقافة رثة وضحلة لم تفلح لا في بناء حضارة، ولا في إنشاء إنسان سوي، ومن هنا ترى البدوي، في المجتمعات الأخرى، منبوذاً، وحيداً، مقهوراً، منزوياً، متقوقعاً على ذاته، غير قادر على التكيف، ولا يفهم ما يحصل أمامه، ولا يعي ولا يستطيع أن يتقبل لماذا يعيش الناس بتفاهم وود وانسجام ويفرحون ويطربون ويجتمعون ويختلطون، لأن كل ذلك في عرف حملة الجينات البدوية كفر وشرك وشيطان رجيم. ولذا ترى مجتمعاتهم أصبحت بؤراً للطلاق والعنوسة والشذوذ والانحراف والمخدرات والجرائم رغم أنهم يقولون عنها أنها أراض طاهرة ومباركة من السماء.
-2-
18 أبريل 2016 - 13:38
-3-
18 أبريل 2016 - 14:29
الغريب أنهم ينتمون إلى خير أمة أخرجت للناس كما يعتقدون.
هذه الظاهرة تبثها قناة الخنزيرة القطرية في الإتجاه المعاكس الذي يديره الدرزي أبو الأصلع فيصل القاسم
-4-
18 أبريل 2016 - 19:33
-5-
19 أبريل 2016 - 23:31
-6-
20 أبريل 2016 - 11:18
بعد أن أصبحوا عبيد الملوك والطغاة
وكثير منهم يتغنون أنهم بأتباع السلف الناكح وجادلهم بالتي أحسن.
هؤلاء الكهنة شيوخ الحكام والسلاطين هم الذين تركونا نقطع الوديان والمحيطات بحثاً عن العيش الكريم بين المسمى كفار ويهود وملاحدة.
-7-
20 أبريل 2016 - 12:01
أضف تعليقك